محمد البدر حميد الدين
الإمام محمد البدر بن حميد الدين (15 فبراير 1926- 6 أغسطس 1996) هو آخر ملوك المملكة المتوكلية اليمنية.[1][2]
محمد البدر حميد الدين | |
---|---|
نوع الحكم | ملكي |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 15 فبراير 1926 صنعاء |
الوفاة | 6 أغسطس 1996 (70 سنة) لندن |
مكان الدفن | البقيع |
مواطنة | المملكة المتوكلية اليمنية |
الديانة | زيدية، الإسلام |
الأولاد | |
الأب | أحمد بن يحيى |
عائلة | بنو الرسي |
الحياة العملية | |
المهنة | سياسي |
اللغات | العربية |
الخدمة العسكرية | |
المعارك والحروب | إنقلاب 1955، وتمرد 1959 في اليمن، وثورة 26 سبتمبر اليمنية |
الجوائز | |
تعديل مصدري - تعديل |
أعماله
عدلفي 20 سبتمبر 1962 ألقى محمد البدر خطاب العرش، وأعلن أنه سوف يحافظ على سيادة القانون، وسيساعد المضطهدين، ويضع أساس العدالة، وسيصدر القوانين، التي تكفل أن يكون المواطنون متساوين في الحقوق والواجبات، وفي اليوم التالي 21 سبتمبر وقع على ستة مراسيم نص المرسوم الأول والثاني على احتفاظ الوزراء ونواب وكبار قادة الجيش بمناصبهم، وأعلن المرسوم الثالث العفو العام عن كل الأحداث السياسية السابقة، التي أودت بمرتكبيها إلى السجن أو الفرار خارج البلاد. وألغى المرسوم الرابع نظام الرهائن، وألغى المرسوم الخامس، جميع بقايا الالتزامات، التي لم تورد إلى خزينة الدولة حتى 1960 “باستثناء القروض”. ونص المرسوم السادس على مرتبات الضباط وجنود الجيش.
خلعه من الحكم ووفاته
عدلأطيح به على يد الثوار في ثورة 26 سبتمبر 1962 على يد عبد الله السلال الذي كان قائد الحرس الملكي بعد توليه السلطة بأسبوع خلفاً للإمام أحمد يحيى حميد الدين وبعد الانقلاب عليه فر إلى السعودية وبدء إعداد العدة لاستعادة الحكم وبدأ في حشد القوات الموالية له وانطلق من الحدود وحارب لمدة سبع سنوات من أجل استعادة العرش وبعد أن يأس استقر في مدينة الطائف في المملكة العربية السعودية. ثم ذهب إلى لندن للعيش بها. توفي الإمام البدر في العام 1996 بلندن ودفن في المدينة المنورة.[بحاجة لمصدر]
طالع أيضا
عدلالمناصب السياسية | ||
---|---|---|
سبقه أحمد بن يحيى |
أئمة اليمن
1962 |
تبعه تم إلغاء المنصب |