العصر الذهبي للسينما المكسيكية
تعتمد هذه المقالة اعتماداً كاملاً أو شبه كامل على مصدر وحيد. (ديسمبر 2018) |
العصر الذهبي للسينما المكسيكية (بالإسبانية Época de Oro del Cine Mexicano) هي فترة في تاريخ السينما المكسيكية بين الأعوام 1933 و1964[1] حيث وصلت صناعة السينما آنذاك إلى مستويات عالية من الإنتاج والجودة والنجاح الاقتصادي بالإضافة لحصولها على تواجد وإعتراف دولي. وأصبحت السينما المكسيكية مركز الأفلام التجارية في أمريكا اللاتينية.
العصر الذهبي بدأ رمزيا مع الفيلم «فلنذهب مع بانشو فيا: Vámonos con Pancho Villa» عام 1935 للمخرج فرناندو دي فوينتيس. فوفي عام 1939 وخلال الحرب العالمية الثانية انخفضت صناعة السينما في الولايات المتحدة وأوروبا لأن الموارد التي كانت تستخدم سابقاً في الإنتاج السينمائي أصبحت تستخدم في صناعة الأسلحة. وبدأت العديد من البلدان بالتركيز على إنتاج أفلام عن الحرب مما أعطى فرصة للمكسيك لإنتاج أفلام تجارية للمكسيكيين والسوق اللاتينية. تلك البيئة الثقافية فضلت ظهور جيل جديد من المخرجين والممثلين الذي يعتبرون لهذا اليوم رموز خالدة لدى الجمهور المكسيكي والجمهور من البلدان الهيسبانو الناطقة بالإسبانية.
انظر أيضا
المراجع
- ^ "Por Fin: La Epoca de Oro 1936-1959". http://cinemexicano.mty.itesm.mx. Retrieved March 9, 2011.