انتقل إلى المحتوى

نقاش:إنجيل برنابا

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها Bright kite (نقاش | مساهمات) في 21:38، 22 مايو 2020 (←‏فقرة خلافية !). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.


أحدث تعليق: قبل 4 سنوات من Bright kite في الموضوع فقرة خلافية !


المقالة غير منصفة والتحيز فيها ضد هذا الإنجيل ظاهر, فالرجاء الإلتزام بالموضوعية والحياد. تم إسترجاع المقال بسبب إلغاء التعريف من مقدمة المقال، في مقدمة المقال يجب ان يكون هناك تعريف! لا يمكن القول في بداية مقال عن الكتاب الأقدس (بهائية) مثلا أن أتباع الديانات اليهودية والمسيحية والإسلام لا يؤمنون به قبل أن يتم التعريف به!إذا كان المراد أنه خلاف في وجه النظر الإسلامية/المسيحية، الرجاء التوكيد ضمن متن المقال والحفاظ على مقدمة تعريفية! ثم هل هناك باحثون تاريخيون مسلمون في التاريخ المسيحي يدعمون نظرية كونه قديم فعلا (أصلي)؟ في بحث قصير في جوجل وجدت أن معظم النتائح هي طعن به من قبل صفحات مسيحية وتوكيد على مصداقيته في صفحات الحوار الإسلامية وإستشهادات منه! الإستثناء الوحيد الذي وجدته كان للشيخ كفتارو مفتي الجمهورية السورية على الرابط http://www.kuftaro.org/Arabic/Lecture_Archive/2004-03-05.htm#2 !--ميسرة (نقاش) 20:34, 15 أكتوبر 2005 (UTC)

فقرة خلافية !

هناك فقرة خلافية في المقالة وهي هذه الفقرة:

"تتناقض العبارات السابقة الواردة في إنجيل برنابا مع المعتقد الإسلامي الذي يشير إلى يسوع بأنه ليس فقط نبي، بل وهو "المسيح"، وهو اللفظ العربي لمصطلح "المَسِيّا"، فقد جاء في سورة آل عمران قوله تعالى: ((إِذْ قَالَتِ الْمَلآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ))، كما أن القرآن لم يستخدم هذا المصطلح مطلقًا للإشارة للنبي محمد."

الفقرة عبارة عن رأي شخصي غير موثق بمصدر، وهو رأي غير صحيح. .--Bright kite (نقاش) 02:22، 20 مايو 2020 (ت ع م).ردّ

كيف تود أن يكون المصدر إن كان نص الآية الآية تنص على تسميته بالمسيح؟! أبو حمزةأرسل رسالة 02:26، 20 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
الآية تنص على أنه "مسيح"، لكنها لا تنص على أنه "المسيح المنتظر". هناك فرق بين هذين المفهومين وفقا للكتب المقدسة.
لقب "المسيح" استعمل لوصف عدد من الأنبياء والملوك مثل النبي داود والنبي سليمان وكورش الكبير وغيرهم، راجع سفر أشعياء 45:1 على سبيل المثال. إطلاق القرآن لقب "المسيح" على عيسى لايعني أن عيسى هو المسيح المنتظر.
"المسيح المنظر" بحسب تعريف الكتب المقدسة لليهود: هو بمثابة النبي الأعظم من بين الأنبياء والمسيح الأعظم من بين المسحاء، الذي تتحقق به بشارات جميع الرسل والأنبياء الذين سبقوه. واليهود لايعتقدون أن المسيح الأعظم والمنتظر هو إله أو ابن إله وإنما يعتقدون بأن نبي.
أرجو الإجابة على هذا السؤال: هل يقول القرآن أن عيسى هو الرسول الأعظم الذي تتحقق به بشارات جميع الأنبياء؟ Bright kite (نقاش) 02:44، 20 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
@Bright kite: بصراحة ما تقوله هو عبارة عن رأي شخصي واجتهاد منك للتفسير أو التأويل على حسب النص الواضح الصريح، وصف القرآن عيسى بن مريم بـ "المسيح" ولم يُوصف غيره في القرآن بذلك، هذه حقيقة لا تقبل الجدال! لكنك تستدل بوصف العهد القديم لأنبياء أخرين بـ "المسيح"، هذا استدلال دائري! الفقرة تتحدث عن اختلاف إنجيل برنابا عن مفهوم المسيح في القرآن وليس في العهد القديم!.--إسلامنقاش 01:38، 21 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
@إسلام: بحسب صفحة ويكيبيديا:مصادر موثوقة، يجب أن تعتمد المقالات في ويكيبيديا على مصادر موثوق بها ومنشورة. ما تقومون به حاليا هو أنكم تضعون فقرة خلافية ورأي شخصي واجتهاد في تفسير القرآن وتأويله من دون أي مصدر على الإطلاق. أنتم الذين تضعون الفقرة "الرأي الشخصي" ولست أنا!
النص الواضح الصريح للآية يقول بأن عيسى "مسيح الله" وأنا لا أنكر هذا الشيء الواضح. ولكن الآية لا تقول بأن عيسى هو "مسيح الله المنتظر" أو "مسيح الله الذي بشر به كل الأنبياء".Bright kite (نقاش) 21:57، 21 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
وفقا للمعتقدات الإسلامية، فإن الرسول المبشر به من قبل كل الأنبياء كان محمد وليس عيسى (انظر آية "وإذ أخذ الله ميثاق النبيين..." من سورة آل عمران). لذلك لا يوجد تعارض بين ادعاء إنجيل برنابا بأن محمد هو المسيح المنتظر وبين المعتقدات الإسلامية.
أنا لا أدافع عن صحة إنجيل برنابا، وأعلم أنه يتناقض مع القرآن في كثير من الأمور، ولكنه لا يتعارض في شأن هوية "المسيح المنتظر".Bright kite (نقاش) 22:09، 21 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
سؤال: هل هناك أي مصدر موثوق يقول بأن عيسى، وليس محمد، هو "المسيح المنتظر" بحسب المعتقدات الإسلامية وتفاسير القرآن؟؟؟ إذا كان هناك وجود لمثل هذا المصدر فائتونا به يهديكم الله. أما إذا لم تأتونا به، فهذا يعني أنه لايوجد تعارض بين إنجيل برنابا والقرآن بشأن هوية المسيح المنتظر ... وبالتالي، وكما يقول المثل "الحجة على من ادعى، واليمين على من أنكر"، لا توجد حجة/مصدر لدعم هذه الفقرة الخلافية التي تضيفونها.Bright kite (نقاش) 22:23، 21 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
أولا القرآن لم يقل أن عيسى "مسيح الله" كما تدعي! بل "المسيح" بالتعريف وبدون إضافات وهو ما يفيد القصر، ثانيا لا يوجد لا في القرآن ولا الحديث ولا المصادر الإسلامية ما أسمته "المسيح المنتظر"، هذا من اختراعك/إدعائك/زعمك، وكلامك لا يعتمد على أي مصدر، ورجاء لا تلصق كلامك زورا بالمعتقد الإسلامي! هل لديك مصدر يتحدث على ما تسميه "المسيح المنتظر" أصلا؟. --إسلامنقاش 22:52، 21 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
هل إضافة "ال التعريف" قبل لقب "مسيح" تفيد حصر اللقب بالملقب ؟؟! هل "المستخدم أبوحمزة" هو المستخدم الوحيد على ويكيبيديا لأن هناك "ال التعريف" قبل لقب "مستخدم" ؟؟! هل "الرئيس فلان بن علان" هو الرئيس الوحيد في العالم لأن هناك "ال التعريف" قبل لقب "رئيس" ؟؟!
لاحظ أنني لا أريدك أن تشعر بأنني أعاندك، لأنني لا أريد أن يتحول النقاش إلى عناد، ولذلك سألين وأذهب معك وأقول: (نعم ولكن بشرط). فما هو الشرط؟
الشرط يا عزيزي هو أن لا يذكر اسم العلم بعد اللقب.
فماذا يعني هذا؟ يعني أنه يجب أن يذكر لقب "المسيح" من دون أن يتبعه اسم العلم "عيسى بن مريم"، أو أن يذكر لقب "الرئيس" من دون أن يتبعه اسم العلم "فلان بن علان".
لقب "المسيح" يا عزيزي ورد في القرآن في 9 آيات: في كل هذه الآيات ستجد أن لقب "المسيح" متبوع إما ب "عيسى بن مريم" أو "ابن مريم". الاستثناء الوحيد هما آيتان: (الآية الأولى) هي آية 172 من سورة النساء، حيث إن الآية 171 التي سبقتها من سورة النساء تتبع لقب المسيح باسم العلم "عيسى بن مريم"، ولذلك فإن الآية 172 التي تلي الآية 171 لاتقوم بالتكرار. أما (الآية الثانية) فهي آية 30 من سورة التوبة، مع ملاحظة أن الآية 31 التي تليها في نفس السورة تتبع لقب المسيح باسم العلم "ابن مريم".
ولذلك، فإن القرآن لا يعتبر أن عيسى هو "المسيح الرئيس"، ولا يعتبر أن لقب المسيح محصور بعيسى، ولو أن القرآن يعتبر عيسى هو "المسيح الرئيس"، وأن اللقب محصور به، لما كانت هناك حاجة لإتباع "لقب المسيح" باسم العلم "عيسى بن مريم" في كل مرة.Bright kite (نقاش) 01:44، 22 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
القصر على أنه المسيح فقط بدون إضافات، لو كان "المسيح" يصح إطلاقه على غير عيسى عليه السلام لما ورد معرفًا، مثال: حينما ترد كلمة "النبي" في القرآن فإنه يُقصد به النبي محمد؛ لأنه لا نبي غيره في زمن القرآن، لكن حينما تكون نكرة فإنها يُقصد بها نبي آخر. أما ورود "المسيح" بالتعريف كصفة حصرية لعيسى لم يُوصف بها غيره، دليل على أنه لا يُوصف بـ "المسيح" إلا هو حتى في زمن نزول الوحي. مثالك الذي ضربته خاطئًا، حينما تقول "الرئيس فلان" فإنك تقصد "الرئيس الحالي"، لكن إذا أردت أن تشير لرئيس سابق فتقول "الرئيس السابق/الراحل فلان"، فإذًا فقول "المسيح عيسى" دليل على أنه المسيح الحالي/الحق حتى في زمن نزول القرآن، ولو أراد القرآن التفريق لقال "مسيحًا من الصالحين" كما قال "نبيًا من الصالحين". فحينما يقول الله: "لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْدًا لِلَّهِ" لا يسأل أحدٌ من المسلمين: "يا ترى من المقصود بالمسيح؟" هذا سؤال ساذج!.--إسلامنقاش 11:23، 22 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
هذا كله تماشيُا معك في الحوار فقط، إلا إنك لم تضع دليلًا على ما أسمته "المسيح المنتظر"، ولن تجد!.--إسلامنقاش 11:23، 22 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
أولا، آية "لن يستنكف المسيح أن يكون عبدا لله" هي الآية 172 من سورة النساء التي ذكرتها في تعليقي السابق، وقلت لك في تعليقي السابق أن الآية التي سبقتها (أي الآية 171) تضيف اسم العلم بعد اللقب، إذ تضيف اسم العلم "عيسى بن مريم" بعد لقب "المسيح" ... ارجع إلى الآية 171 وتحقق بنفسك.
لايسأل أحد من هو المقصود بالمسيح في الآية 172 لأن الآية التي سبقتها "الآية 171" أضافت اسم العلم "عيسى بن مريم" بعد لقب "المسيح"، أي أنها حددت عن أي مسيح نتحدث، ولو كان هناك مسيح واحد فقط أو لو أن عيسى هو المسيح الأعظم و الأهم، لما كانت هناك حاجة لتحديد هوية المسيح في الآية 171 بإضافة اسم العلم بعد اللقب.
تحدثت في تعليقي السابق عن لقب "المسيح" في القرآن، وكيف أن هذا اللقب عندما يرد في القرآن يضاف إليه اسم العلم "عيسى بن مريم" من أجل تحديد هوية المسيح المقصود. بالمقارنة سأذكر هنا لقب "النبي" في القرآن: لن تجد أبدا في القرآن أن لقب "النبي" يأتي متبوعا باسم علم. فمثلا:
- الآية 56 من سورة الأحزاب: "إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما"
لاحظ كيف أن الآية لا تقول "إن الله وملائكته يصلون على النبي محمد" بل تقول "إن الله وملائكته يصلون على النبي"
لاحظ كيف أن جميع الآيات التي تذكر لقب "النبي" لا تضيف أي "اسم العلم محمد" بعده، وذلك عكس الآيات التي تذكر لقب "المسيح" والتي تضيف "اسم العلم عيسى بن مريم" بعده.Bright kite (نقاش) 21:32، 22 مايو 2020 (ت ع م)ردّ