مستخدم:Sereena1992/ملعب
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (يونيو_2011) |
الميلانوما | |
---|---|
صورة لميلانوما
| |
تعديل مصدري - تعديل |
أيضا يعرف بالورم الميلانيني الخبيث، وهو نوع من أنواع السرطانات الذي يتطور من الخلايا التي تحتوي على الصبغة الغامقة "الميلانين" المسؤولة عن لون البشرة، المعروفة باسم الخلية الميلانينية[1] . عادة ما يحدث الورم الميلانيني في الجلد، ولكن نادرا ما يحدث في الفم والأمعاء والعين[1][2] أو في أجزاء أخرى من الجسم. يعتبر سرطان الخلاياالصبغية أقل شيوعا مقارنة بالأنواع الأخرى من سرطانات الجلد، ولكنه أكثر خطورة وتعزى إليه غالبية (75%) الوفيات المرتبطة بسرطان الجلد، ويتم تشخيص 160000 حالة إصابة بسرطان الخلايا الصبغية سنويا في كل أرجاء العالم، و يزيد معدل الإصابة بهذا السرطان عند أصحاب البشرة الفاتحة بالتحديد، ممن يعيشون في مناطق مشمسة، و بمعدلات عالية في أستراليا ونيوزلندا، و أمريكا الشمالية، و شمال أوروبا. و حسب منظمة الصحة العالمية في تقريرها فإن سرطان الخلايا الصبغية يتسبب ب 48000 حالة وفاة سنوية. في النساء يشيع حدوث هذا المرض في الساقين، بينما في الرجال يشيع حدوثه في الظهر[2]. في بعض الأحيان تتطور من كتل و تطرأ عليها تغيرات تتضمن زيادة في الحجم، حواف غير منتظمة، تغير في اللون، الحكة، و تدمر الجلد[1]. السبب الرئيسي للأورام الميلانينية هو تعرض الذين لديهم مستويات منخفضة من صبغة الجلد "الميلانين" [2][3] للأشعة فوق البنفسجية. قد يكون ضوء الأشعة فوق البنفسجية من أشعة الشمس أو من أجهزة التسمير. تقريبا في 25% من الحالات يتطور من الرحى (كتل جلدية تعرف عاميا بالشامة)[2]. يعد الأشخاص الذين لديهم العديد من هذه الكتل أو الشامات، أو الذين لديهم أفراد قد أصيبوا بالميلانوما، و الذين لديهم ضعف في وظائف المناعة معرضون لخطر أكبر[1]. وهناك عدد من العيوب الوراثية النادرة مثل جفاف الجلدالمصبغ الذي يزيد أيضا من المخاطر[4] . التشخيص يكون بأخذ خزعة من الآفة الجلدية[1]. إن تجنب ضوء الأشعة فوق البنفسجية واستخدام واقي الشمس قد يمنع من حدوث الميلانوما[2]. يشمل العلاج الاستئصال الجراحي للورم ، والعلاج المساعد، والكيميائي المناعي، والعلاج بالأشعة، وتعد فرصة الشفاء أكبر إذا اكتشفت الميلانوما بينما لا تزال صغيرة وضئيلة وبالإمكان استئصالها جراحيا بالكامل. يمكن اختبار الانتشار من الغدد الليمفاويةالقريبة، ويشفى معظم الناس إذا لم يحدث انتشار ، أما الذين قد انتشر عندهم السرطان فإن العلاج المناعي، أو العلاج البيولوجي، أو العلاج الإشعاعي، أو العلاج الكيميائي قد يمكنه من البقاء على قيد الحياة[1]. مع العلاج في الولايات المتحدة، فإن معدلات البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات هي 98% من بين الذين يعانون من أمراض موضعية، و 17% ممّن قد حدث لديهم انتشار[5]. واحتمالية عودة أو حدوث انتشار تعتمد على سمك الميلانوما، و على سرعة انقسام الخلايا، وفيما إذا كان الجلد قد تدمر و انهار [2] . الميلانوما هي أكثر سرطانات الجلد خطورة . عالميا في عام 2012 أصيب بهذا المرض 232000 شخص وسبب 55000 حالة وفاة. في أستراليا و نيوزلندا أعلى نسبة مصابين بالميلانوما في العالم، وأيضا هنالك نسبة عالية في أوروبا و أمريكا الشمالية، ولكنها أقل شيوعا في آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية[2]. وتشيع الميلانوما في الرجال أكثر من النساء[4]. الميلانوما أصبحت أكثر شيوعا منذ 1960 في المناطق التي يعيش في معظمها القوقاز "الذين يمتلكون البشرة البيضاء". [2][4]
العلامات والأعراض
[عدل]من العلامات المبكرة للميلانوما تغيرات في شكل و لون الكتل، و في حالة الميلانوما العقدية تظهر كتل جديدة في أي مكان على الجلد[6]. في مراحل لاحقة تظهر حكة او قد تتقرح الكتل او تنزف [6]، وتتلخص علامات الحكة المبكرة ب: •عدم تناسق •حواف غير منتظمة • تلون •قطر اكبر من 6ملم عن حجم ممحاة قلم رصاص • تتطور مع مرور الوقت هذه التصنيفات تنطبق على اكثر انواع الميلانوما خطورة "الميلانوما العقدية" التي لها تصنيفاتها الخاصة: • مرتفع عن سطح الجلد • ملمس متين متراص • نمو في الحجم قد تسبب الميلانوما المنتشرة في الجسم أعراض "الأباعد الورمية" الغير محددة، التي تتضمن فقدان الشهية والغثيان و القيء والتعب. انتشار الميلانوما المبكرة ممكن ولكنه يعد نادرا. انتشاره في الدماغ شائع في المرضى الذين يعانون من الميلانوما المنشرة[7] ، كما يمكن أيضا أن ينتشر إلى الكبد، والعظام، والبطن، أو العقد الليمفاوية البعيدة.
المسببات
[عدل]تعزى أسباب السرطانات المختلفة إلى خلل يصيب الحمض النووي داخل الخلايا، قد يكون قد يكون هذا الخلل وراثيا في شكل طفرات جينية، لكنه في اغلب الحالات يتطور تدريجيا خلال حياة الشخص وتسببه عوامل بيئية، ويؤدي هذا الخلل إلى تضخم دون سيطرة مسببا الورم، و تسبب غالبا أشعة الشمس فوق البنفسجية الميلانوما، وكذلك من الممكن أن تساهم بالمرض الأشعة البنفسجية المستخدمة في تسمير البشرة.
إن الأشعة الفوق البنفسجية الصادرة من أجهزة التسمير تزيد من خطر الإصابة بالميلانوما[8]، ووجدت الوكالة الدولية لبحوث السرطان أن تسمير الجلد مسبب للسرطان، و أن الناس الذين يبدؤون باستخدام أجهزة التسمير قبل سن 30 هم 75٪ أكثرعرضة لتطوير الميلانوما[9] . أولئك الذين يعملون في الطائرات يظهر لديهم زيادة الخطر في الإصابة، ويعتقد ذلك بسبب الزيادة في التعرض للأشعة الفوق البنفسجية[10].
يمتص ضوء الأشعة الفوق بنفسجية (طول الموجة 315-280 نانومتر) القادم من الشمس بواسطة المادة الوراثية لخلايا الجلد وتتسبب في نوع من تدمير المادة الوراثية المباشر.[11]
وتشير الدراسات أن التعرض للأشعة فوق البنفسجية[12] واحد من الأسباب الرئيسية في تطوير الميلانوما. في بعض الأحيان التعرض المفرط لأشعة الشمس "مما يؤدي الى حروق الشمس" يكون ذا علاقة في تسبيب الميلانوما[13]. الميلانوما هو الأكثر شيوعا على ظهر الرجال وعلى الساقين عند النساء (مناطق متقطعة تتعرض لأشعة الشمس). يظهر الخطر أكثر شدة في الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية التي تكون في الأماكن المغلقة، على عكس المهن التي توجد في الهواء الطلق، حيث تكون الميلانوما أكثر شيوعا في العمال الإداريين والمهنيين من العمال غير المهرة [14][15]. عوامل أخرى هي الطفرات أو فقدان تام للجينات الكابتة للورم، وقد تم ربط استخدام أجهزة التسمير (مع اختراق عميق للأشعة فوق البنفسجية) لتطوير سرطانات الجلد بما في ذلك الميلانوما[16]. تشمل العناصر الهامة الممكنة في تحديد المخاطر كافة: مدة التعرض لأشعة الشمس، والعمر الذي يحدث عنده التعرض لأشعة الشمس، و درجة تصبغ الجلد. وتميل معدلات الميلانوما إلى أن تكون أعلى في البلدان المستقرة على طريق المهاجرين من شمال أوروبا التي تحتوي على كمية كبيرة من ضوء الشمس المباشر المكثف الذي لا تتكيف معه جلود الناس، و من أبرزها استراليا . التعرض أثناء الطفولة لاشعة الشمس هو أحد عوامل الخطر الأكثر أهمية من التعرض في مرحلة البلوغ. ويبرز هذا في دراسات الهجرة في أستراليا[17].
في بعض الحالات يسري سرطان الجلد في الأسرة، فلقد حددت عدة جينات مسؤولة عن زيادة خطر تطور سرطان الجلد؛ فبعض الجينات النادرة تمثل خطرا عاليا نسبيا مسببة سرطان الجلد، بينما هناك جينات مثل الجين MCIR -والذي يعطي اللون الاحمر للشعر- يمثل خطرا اقل بالنسبة لسرطان الجلد، ويمكن استخدام الفحص الجيني لمعرفة ما اذا كان الشخص لديه ايٌّ من الطفرات الجينية المعروفة،وتزيد عدد الطفرات النادرة التي تتوارث بالأسر قابلية الإصابة بسرطان الجلد. أحد أصناف الطفرات تؤثر على جينCDKNA ، وتؤدي طفرة جينية نسبية في اطار القراءة الى زعزعةp53 -والذي يشكل عامل وصف في الموت المبرمج للخلايا وفي خمسين بالمئة من السرطانات التي تصيب البشر-CDK4. وتنتج طفرة أخرى في نفس الجين مثبطًا غير وظيفي من cyclin dependent kinase 4] CDK4] الذي يسمح بانقسام الخلايا. تؤدي الطفرة الجينية التي تسبب الحالة الجلدية Xeroderma Pigmentosum إلى زيادة في احتمالية الاصابة بسرطان الجلد، وتقلل هذه الطفرات من خلال توزعها على الجينيوم من قدرة الخلية على إصلاح DNA. (أيضا يعد كلٌ من طفراتCDKN2A and XP متوغلة للغاية).
الفسيولوجيا المرضية
[عدل]
تبدأ المرحلة المبكرة من الميلانوما عندما تفقد السيطرة على نمو الخلايا الصبغية. توجد الخلايا الصبغية بين الطبقة الخارجية للجلد (البشرة) والطبقة التي تليها (الأدمة)، وتسمى هذه المرحلة المبكرة من المرض مرحلة النمو الكعبري عندما يكون الورم اقل من 1مم؛ لان الخلايا السرطانية لم تصل بعد إلى أوعية دموية أعمق في الجلد، و لذلك فإنه من غير المحتمل أن هذه المرحلة المبكرة من الميلانوما سوف تنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. اذا تم الكشف عن الميلانوما في هذه المرحلة فانه عادة ما يمكن ازالتها بالكامل عن طريق الجراحة.
عندما تبدأ الخلية السرطانية في التحرك باتجاه مختلف -عموديا، تصل الميلانوما الى البشرة و الأدمة الحليمية- يتغير سلوك الخلية بشكل كبير[18].
الخطوة التالية في التطور هي مرحلة النمو الكعبري الغازية، وهو مصطللح مذهل، من هذه النقطة، تعد الميلانوما قادرة على الانتشار. مرحلة النمو الرأسي التالية هي الميلانوما الغازية، يصبح الورم قادرا على النمو في الانسجة المحيطة بها، و يمكن ان ينتشر في جميع انحاء الجسم من خلال الاوعية الدموية او الليمفاوية. عادة ما يكون سمك الورم اكثر من 1 ملم، و يشمل الورم اجزاء عميقة من الادمة.
يثار رد فعل مناعي ضد الورم خلال VGP -التي تتحكم بوجود و نشاط الورم تسلسل الخلايا اليمفاوية (TILs)-، هذه الخلايا احيانا تدمر تماما الورم الرئيسي و هذا ما يسمى انحدار و هي اخر مرحلة من مراحل التطور، في بعض الحالات يتم تدمير الورم الرئيسي تماما و لا يتم اكتشاف ورم سوى الورم المنتشر . حوالي 40% من الاورام الميلانينيه للإنسان تحتوي على الطفرات النشطة التي تؤثر على بنية البروتين B-Raf.
بشكل عام، تحدث السرطانات بسبب تلف الحمض النووي[19]. ضوء الاشعة فوق البنفسجيه يسبب بشكل رئيسي خلل في جزئ الثايمين[20]. تنتج الاشعة فوق البنفسجية انواع من الاكسجين التي تلحق أضرارا اخرى بالحمض النووي ال DNA: اولا سلسلة واحدة تكسر،و تأكسد البيريميدينات،و وتأكسد ال purine 8-oxoguanine (طفرات في الحمض النووي) على تردد 1\10 و 1\3 في أدمة باطن الجلد ال( ثايمين- ثايمين) الناجم عن الأشعة فوق البنفسجية، على التوالي.
تسبب الاشعة فوق البنفسجية اضرارا بالحمض النووي للخلايا، وعادة تؤين جزيء الثايمين والتي ان لم تصلح يمكن ان تخلق الطفرات في جينات الخلايا، عندما تنقسم الخلية يتم نشر هذه الطفرات الى اجيال جديدة من الخلايا، في حالة حدوث الطفرات protooncogenes او ورم الجينات الكابته فإن معدل الانقسام للخلايا الحاملة للطفرات يمكن ان يصبح غير منضبط، مما يؤدي الى تشكيل الورم. وتشير البيانات من المرضى ان مستويات الخلايا الشاذة تفعل عامل النسخ في نواة خلايا الميلانوما وترتبط مع زيادة انتشار خلايا الميلانوما[21][22][23] ، دراسات من الفئران اشارت الى ذلك ايضا[24][25] .
التشخيص
[عدل]
الفحص البصري هو اسلوب التشخيص الاكثر شيوعا[26] ، وعادة ما يتم التعامل مع الكتل الغير منتظمة في اللون والحجم والشكل كمرشحة بانها اورام. للكشف عن الاورام الميلانينيه (وزيادة معدلات البقاء على قيد الحياة) فمن المستحسن ان نتعلم كيف نتعرف عليهم (انظر ال ABCDE أعلاه) لفحص التغيرات بانتظام (الشكل والحجم واللون والحكة او النزيف) واستشارة طبيب مؤهل[27][28].
ABCD
[عدل]وهناك طريقة شعبية لتذكر علامات وأعراض الميلانوما "ABCDE" : • Asymmetrical skin lesion : كتلة غير منتظمة • Border of the lesion: حدود الكتلة • Color : الميلانوما عادة لها اكثر من لون • Diameter: القطر • Enlarging : الزيادة في الحجم
ومع ذلك فان العديد من الاورام الميلانينة موجودة كآفات اصغر من 6 مم في القطر، وجميع الاورام الميلانينيه خبيثة عند اول ظهورها كنقطة صغيره. يقوم الاطباء عادة بفحص جميع الكتل بما في ذلك الاقل من 6 ملم في القطر. قد يجمع مرض "Seborrheic keratosis" بعض او كل معايير ABCDE ويمكن ان يؤدي الى انذارات كاذبة، ويمكن للأطباء عموما ان يميزوه من الميلانوما عند الفحص أو مع اداة التصوير الجلدي المجهري.
بعض الاطباء مؤيدون لتبديل الزيادة بالحجم بالتطور، بالتأكيد الكتل التي تتطور وتتغير ستكون مصدرا للقلق. بدلا من ذلك بعض ممارسي الطب التقليدي يفضلون قياس الارتفاع (عن سطح الجلد) لهذه الكتل لأنه قد يساعد في التعرف على الميلانوما، ولكن عدم وجود انتفاخ في الجلد لا يعني ان الافه ليست ميلانوما. يتم الكشف عن معظم الاورام الميلانينيه في الولايات المتحدة قبل ان تتطور.
الميلانينية العقدية لا تحقق هذه المعايير وتمتلك رموز مختصرة تساعد على تذكرها "EFG" : E: Elevated ترتفع الافه فوق الجلد المحيط بها. F: Firm العقد صلبه في الملمس . G: Growing يزداد حجم العقد .
البطة القبيحة (ugly duckling)
[عدل]طريقة جديدة وغير مألوفة ugly duckling sign "علامة البطة القبيحة" [29] . وهي بسيطةو سهلة للتعلم وفعالة جدا. يتم الربط بين خصائص الافة المشتركة و وصف الافات التي تحيد كثيرا عن هذه الخصائص المشتركة بالبطة القبيحة، ويتطلب امتحان مهني اخر. علامة ال little Red Riding Hood [29] تشير الى ان الافراد ذوي البشرة الفاتحة والشعر ذو الالوان الفاتحة قد يصعب تشخيص الاورام الميلانينة عديمة الميلانين لديهم، حيث يتطلب المزيد من الحذر عند فحص هؤلاء الافراد كما قد يكون لديهم ميلانوما متعددة. يجب استخدام اداة التصوير الجلدي المجهري للكشف عن ال ugly ducklings والعديد من الاورام الميلانينية في هؤلاء الاشخاص تشبه غير الميلانينية[30]. الاشخاص ذوو البشرة البيضاء غالبا لديهم تصبغات فاتحه او الميلانوما عديمة الميلانين مما يجعل اكتشاف وجودها او تغير اللون صعبا. غالبا ما تكون حدودها غير واضحة؛ مما يعقد التعرف البصري عليها بدون اداة التصوير الجلدي المجهري .
الميلانوما عديمة الميلانين او الميلانوما التي تصيب الافراد ذوي البشرة البيضاء من الصعب جدا اكتشافها، كما فشلوا في اظهار العديد من الخصائص في قاعدة ABCD، و كسروا قاعدة "ugly duckling" وكما يصعب تميزها عن ندبات حب الشباب ولدغ الحشرات وعن الكتل الليفية بالجلد وعن التصبغات.
الخزعة
[عدل]بعد الفحص البصري وامتحان الفحص الجلدي المجهري[30]، او أدوات التشخيص الحي مثل المجهر متحد البؤر، يمكن للطبيب اخذ خزعة من الكتله المشبوهه، وغالبا ما يتم اخذ الخزعة تحت تخدير موضعي لتحديد الخطورة، استئصال الخزعات بيضاوية الشكل قد تزيل الورم يليها التحليل النسيجي. وكثيرا ما يستخدم التصوير الفوتوغرافي الكلي للجسم للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة، تم الكشف عن هذه التقنيه لتمكين الكشف المبكر وتوفر نهجا فعالا من حيث التكلفه (مع اي كاميرا رقمية)، ولكن اذا تشكك في فعالية التصوير الفوتوغرافي الكلي للجسم بسبب عدم قدرته على كشف التغيرات التي ترى بالمجهر[26]، ينبغي ان تستخدم طريقة التشخيص جنبا الى جنب (وليس كبديل) للتصوير الجلدي المجهري، واستخدام الطريقتين لاعطاء معدلات مرتفعة جدا من الكشف.
التصنيف
[عدل]تنقسم الميلانوما الى الانواع التالية:[31]
- Lentigo maligna
- Lentigo maligna melanoma
- Superficial spreading melanoma
- Acral lentiginous melanoma
- Mucosal melanoma
- Nodular melanoma
- Polypoid melanoma
- Desmoplastic melanoma
- Amelanotic melanoma
- Soft-tissue melanoma
انظر ايضا[32] :
- Melanoma with small nevus-like cells
- Melanoma with features of a Spitz nevus
- Uveal melanoma
المختبر
[عدل]غالبا ما يستخدم (Lactate dehydrogenase) (LHD) لاختبار الكشف عن النقائل، على الرغم من ان المرضى الذين يعانون من الانبثاث (حتى نهاية المرحلة) لديهم LDH طبيعي غالبا ما يشير بشكل غير عادي الى ارتفاع انتشار المرض في الكبد.
ومن الشائع لمرضى الميلانوما ان يخضعوا لفحص الصدر بالأشعة السينية، واختبار LHD، وفي بعض الحالات يتم استخدام مسح CT، MRI، أوPET . على الرغم من الجدل، يتم تنفيذ فحص الغدد الليمفاوية في المرضى لتقييم انتشارها اليها، ويدعم تشخيص الميلانوما بنسبة حضور علامة البروتين S-100.
HMB-45 هو من الاجسام المضادة احادي النسيلة، و يتفاعل ضد المستضد الموجود في الاورام الميلانينية مثل الميلانوما، و يعني (human melanoma black) و التي يتم استخدامها في علم الامراض التشريحي كعلامة لمثل هذه الاورام. تم انشاء الاجسام المضادة لاستخراج الميلانوما.
HBS يتفاعل بشكل ايجابي ضد اورام ميلانينية ولكن ليس اورام اخرى، وبالتالي فلديه خصوصية وحساسية للميلانوما. وتتفاعل الاجسام المضادة ايضا ضد خلايا الشامات ولكن ليس داخل شامات الادمة، وضد اجنة الخلايا الصباغية ولكن ليس الخلايا الصباغية البالغة الطبيعية.
المراحل
[عدل]مراحل الميلانوما[33] و معدلات البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات:
مرحلة (الصفر): الميلانوما في موقع (كلارك المستوى الاول) 99% يبقى على قيد لحياة . مرحلة (1/ 2) : ميلانوما غازية، 89-95% يبقى على قيد الحياة .
- T1a: أقل من 1.0 مم سمك الورم الرئيسي، دون تقرح والانقسام> 1 مم2 .
- T1b: اقل من 1.0 مم سمك الورم الرئيسي مع تقرح او انقسام اكبر او يساوي 1 .
- T2a: و تتراوح بين 1.01–2.0 مم سمك الورم الرئيسي دون تقرح .
مرحلة (2): الميلانوما عالية المخاطر 45-79% يبقى على قيد الحياة .
- T2b: تتراوح بين 1.01- 2،0 مم سمك الورم الرئيسي مع تقرح.
- T3a: تتراوح بين 2.01-4.0 مم سمك الورم الرئيسي دون تقرح.
- T3b: تتراوح بين 2.01-4.0 ممسمك الورم الرئيسي مع تقرح.
- T4a: اكبر من 4.0 مم سمك الورم الرئيسي دون تقرح.
- T4b: اكبر من 4.0 مم سمك الورم الرئيسي مع تقرح.
مرحلة (3): ورم اقليمي خبيث 24-70% يبقى على قيد الحياة
- N1: عقدة ليمفاويه واحدة حسنة.
- N2: تحتوي 2-3 عقد ليمفاوية تم الانتشار فيها "أو" في جلد اقليمي/ ورم خبيث في الانتشار .
- N3: اربعة عقد ليمفاوية ايجابية او عقدة واحده و جلد اقليمي وورم خبيث في الانتشار .
مرحلة (4): ورم خبيث بعيد 7-19% يبقى على قيد الحياة .
- M1a: انتشار الورم في الجلد LHD طبيعي .
- M1b: انتشار في الرئة LHD طبيعي .
- M1c: ورم خبيث اخر "أو" اي تطور اخر له مع LHD مرتفعة.
"يعتمد على ال AJCC خمس سنوات بقاء تشخيص اولي للميلانوما مع العلاج المناسب".
الوقاية
[عدل]تجنب الاشعة فوق البنفسجية
[عدل]التقليل من التعرض لمصادر الاشعة فوق البنفسجية (الشمس و أجهزة تسمير البشرة),[34]، عن طريق اجراءات الحماية من أشعة الشمس و ارتداء ملابس واقية الشمس (القمصان بأكمام طويلة وسراويل طويلة، والقبعات واسعة الحواف) يمكن أن تقدم الحماية.
استخدام الضوء الاصطناعي للدباغة كان يعتقد يساعد في منع سرطانات الجلد، ولكن يمكن أن يؤدي في الواقع إلى زيادة في حدوث الأورام الميلانينية.[35] .
لتقليل التعرض للضوء فوق البنفسجي فمن المستحسن تجنب الشمس بين الساعة 9:00 و 3:00 أو تجنب أشعة الشمس عندما يكون الظل أقصر من ارتفاعه.
واقي الشمس
[عدل]الواقي من الشمس يبدو انه قد يكون فعال للحماية من الميلانوما[2][36]. في الماضي، قد أوصيَ باستخدام واقيات الشمس مع عامل حماية من الشمس (SPF) تصنيف 50 أو أعلى على المناطق المعرضة، كما ان واقيات الشمس القديمة أكثر فعالية مع ارتفاع(SPF)[37] . يحمي واقي الشمس أيضا ضد سرطان الخلايا الحرشفية وسرطانات جلد أخرى[38].
العلاج
[عدل]يتم تاكيد التشخيص السريري مع خزعة الجلد، وعادة يعقب هذا استئصال على نطاق اوسع للندبة او الورم، اعتمادا على المراحل يتم اخذ خزعة العقد الليمفاوية الحارسة، كذلك على الرغم من وجود جدل حول هذا الاجراء[39] يتم اجراء علاج للميلانوما المتقدمة باتباع نهج متعدد التخصصات.
الجراحة
[عدل]استئصال الخزعات قد تزيل الورم ولكن مزيد من الجراحة غالبا ما يكون ضروريا للحد من عودته. الاستئصال الجراحي الكامل مع هوامش جراحية كافية وتقييم لوجود و اكتشاف المرض المنتشر جنبا الى جنب مع متابعة قصيرة وطويلة الاجل هو المعيار. وغالبا ما يتم ذلك مع استئصال محلي واسع (WLE wide local excision) مع هامش 1-2 سم. يتم التعامل مع الميلانوما في الموقع(melanoma in situ) و النمش الخبيث مع هوامش جراحية اضيق عادة من 0.2-0.5 سم. معظم الجراحين ينظرون الى ان 0.5 سم مستوى الرعاية لاستئصال الميلانوما في الموقع[40]. ولكن 0.2 سم قد يكون مقبولا. يهدف الاستئصال الواسع إلى الحد من عودة الورم في موقع الافة الاصلية هذا هو النمط الشائع في العلاج لفشل الميلانوما. وهدفت البحوث الواسعة لتوضيح هوامش مناسبة للاستئصال مع الاتجاه العام نحو علاج اقل قوة في العقود الماضية [41]. تم الابلاغ عن جراحة موس ( الجراحة الكيميائية) مع نسبة شفاء منخفضة تصل ال 77% [42] وتصل ال 98% للميلانوما في الموقع[43]. الميلانوما التي تنتشرعادة إلى العقد الليمفاوية في منطقة الورم قبل أن تنتشر في أماكن أخرى،و تتم محاولة تحسين البقاء على قيد الحياة عن طريق ازالة الغدد الليمفاوية جراحيا (استئصال الغدد الليمفاوية ) التي ترتبط مع العديد من المضاعفات ولكنها عموما بلا فائدة، حيث أنه مؤخرا تم تطوير هذه التقنية للحد من مضاعفات هذه العملية الجراحية، كما تسمح بالتاكد من انتشار هذا الورم للعقد الليمفاوية في الوقت نفسه[44].
خزعة العقد الليمفاوية الحارسة هو إجراء يستخدم على نطاق واسع عند علاج الميلانوما الجلدية[45][46]. حيث أن الخزعة اليمفاوية و الاختبارات الشخصية الاخرى يجب ألا تنفذ للتقييم في وقت مبكر، الميلانوما الرقيقة بما في ذلك الميلانوما تكون في مرحلة T1a ميلانوما او T1b ميلانوما اقل او تساوي 0.5 مم.[47] مع هذه الظروف من غيرالمرجح أن يكون السرطان قد انتشر إلى الغدد الليمفاوية أو في أي مكان آخر، و بالفعل معدل البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات هو 97% [47]. بسبب هذه الأمور، فإن خزعة العقدة الليمفاوية الحارسة هي الرعاية الصحية غير الضرورية لهم [47]. وعلاوة على ذلك، اختبارات الدم الأساسية و الدراسات الشعاعية لاينبغي القيام بها إلا على أساس تحديد هذا النوع من الميلانوما كما أنها تعتبر اختبارات أكثر دقة للكشف عن السرطان و هذه الاختبارات لديها معدلات إيجابية وهمية عالية[47].
غالبا ما تنفذ خزعة العقدة الليمفاوية الحارسة وخاصة بالنسبة للT1B / T2 + الأورام و أورام الغشاء المخاطي سرطان الجلد العين والأورام في الأطراف (بحاجة إلى مصدر)، يتم اجراء عملية تسمى lymphoscintigraphy حيث يتم حقن التتبع الإشعاعي في موقع الورم لحصرالعقدة/العقد الحارسة، يتم توفير مزيد من الدقة باستخدام كاشف صبغة زرقاء، ويتم تنفيذ عملية جراحية لخزعة العقد(ة). اذا تم التاكد من وجود انتشار في العقد الليمفاوية -وهذا يتوقف على مدى انتشار العقد الليمفاوية- فغالبا ما يتم تنفيذ تشريح متطرف للعقدة الليمفاوية، واذا تم استئصال المرض تماما فسوف يلجأ المريض للعلاج المساعد "خزعة الجلد المتأصلة". يعتبر الاستئصال (خزعة الجلد) الخيار الأفضل ، حيث يتم ازالة الافة المشبوهة تماما بكميات كافية( ولكنها عادة تكون قليلة بعض الشيء 1-2 مم)على هيئة قطع ناقص من الجلد والانسجة المحيطة به [48] . لتجنب التصريف الليمفاوي المحلي يفضل ان يكون الهامش (الحافة)الجراحي للخزعة ضيق 1 مم، وينبغي أن تتضمن خزعة من البشرة و الجلد، و طبقات تحت الجلد. وهذا يتيح لاختصاصي الهيستوباثولوجيا(علم أمراض الأنسجة) تحديد سماكة سرطان الجلد عن طريق الفحص المجهري. يتم وصف هذا عن طريق سمك بريسلوفي (قياس في ملليمتر). ومع ذلك، للآفات الكبيرة مثل النمشة الخبيثة او الآفات في المناطق الصعبة جراحيا (الوجه والقدمين و الأصابع و الجفون)حيث أن الخزعة في مثل هذه ستعطي معلومات كافية ولن تضلل في التعرف على مرحلة تطور الورم أو عمقه . يجب ان تتضمن الخزعة الاولية هامش الجراحة النهائي (0.5 سم، 1.0 سم،أو 2 سم). وفي حال التشخيص الخاطئ فيمكن أن يؤدي إلى الظهور المفرط للندب و الإصابة بالأمراض جراء هذه الجراحة. يمكن القيام بالاستئصال الأولي الكبير لكنه من الممكن أن يعطل التصريف الليمفاوي المحلي و تؤثر صورة الاوعية الليمفاوية المباشرة على تشريح العقد الليمفاوية أيضا.
الميلانوما عالية المخاطر قد تتطلب العلاج المساعد على الرغم من التوجهات لهذا الأمر قد تختلف باختلاف البلدان. في الولايات المتحدة فان معظم المرضى في صحة جيدة، تبدأ جرعة عالية من العلاج "الانترفيرون" تصل الى عام والتي لها اثار جانبية خطيرة ولكن قد تتحسن احوال المريض قليلا[49] . لكن الجمعية البريطانية للمبادئ التوجيهية لامراض الجلدية لحالات الميلانوما فان الانترفيرون لا ينصح به كعلاج مساعد للميلانوما[50]. وفي عام 2011 استخلص من التحليل ان الانترفيرون يمكن ان يطيل الوقت قبل ان تعود الميلانوما مرة اخرى ولكن بالمقابل تزيد احتمالية البقاء على قيد الحياة بنسبة 3% لمدة 5 سنوات . بالإضافة إلى أن الاثار الجانبية ايضا تقلل نوعية الحياة الى حد كبير[51].
في اوروبا عادة لا يتم استخدام الانتروفيرون خارج نطاق التجارب السريرية[52][53].
ويمكن الكشف عن الأورام الميلانينية المتنقله بواسطة الأشعة السينية و المقطعية، الرنين المغناطيسي ،التصوير PET و PET / CTS و الموجات فوق الصوتية و اختبار LDH و الكشف الضوئي[54].
يختلف وكلاء العلاج الكيميائي بما في ذلك داكاربازين (و هو ما يسمى أيضا DTIC)، العلاج المناعي (مع انترلوكين 2 (IL-2) أو الانترفيرون وكذلك الرذاذ المحلي يتم استخدامها من قبل مراكز مختلفة.و يعتبر النجاح الشامل في سرطان الجلد المنتشر محدود للغاية.[55]
IL-2) Proleukin) كان اول علاج جديد قُبل (1990 أوروبا، 1992 الولايات المتحدة الامريكية) لعلاج الميلانوما المنتشر خلال 20 سنة. وقد اثبتت الدراسات ان IL-2 توفر إمكانية تخفيف كامل وطويل الامد في هذا المرض على الرغم من نسبة صغيرة في المرضى[56]. و يعد استخدام IL-2 للعلاج في مرحلة الانتقال بمعدل استجابة كاملةوعالية تتراوح بين 40-100٪. [57]. وقد تمت الموافقة على العلاج الكيميائي الجديد drug temozolomide من قبل مؤسسة الغذاء والدواء عام1999 .
في عام 2009 اعتبرت التجارب السريرية لعلاج الميلانوما المنتشر المعيار القياسي لرعاية مثل هذه الحالات [58].
وتشمل العلاجات البيولوجية المناعية للميلانوما المنتشره ال: pembrolizumab و ipilimumab وnivolumab ، مثبطات BRAF، مثل vemurafenib و dabrafenib. وtrametinib [57].
البحوث الجارية تبحث في العلاج عن طريق نقل الخلايا بالتبني[59]،وتطبق قبل التحفيز او التعديل على خلايا T [60] او ممكن الخلايا الجذعية[61].
لا يزال يجري الاستئصال من قبل معظم الجراحين، و لكن لسوء الحظ فان معدل عودتها مرتفع حيث من الممكن أن يصل الى 50%. ويرجع ذلك الى الهامش الجراحي المرئي غير الواضح، والموقع الوجهي للافات (في كثير من الأحيان يضطر الجراح إلى استخدام هامش جراحي ضيق).
وقد يتم إجراء جراحة موس بنسبة شفاء تم تسجيلها أقلها 77٪ [42] ، و أعلاها 95٪ عند مؤلف آخر [43]. بعض الخلايا - الشامات والميلانوما- تم التخلص منها بالعلاج التجريبي ال imiquimod، الدرا كريم موضعي لتعزيز المناعة.
بعض جراحين الجلد يجمعو بين اسلوبين : استئصال السرطان جراحيا ومن ثم علاج المنطقة ب الدرا كريم بعد العمل الجراحي لمدة ثلاثة اشهر.
العلاج الاشعاعي
[عدل]وكثيرا ما يستخدم العلاج الإشعاعي بعد الاستئصال الجراحي لمرضى الميلانوما المحليةأو المتقدمة الانتشار للمرضى الذين يعانون من النقائل البعيدة غير المنتشرة. وغالبا ما تستخدم الاشعة السينية لهذه العلاجات وتكون للجرعة الإشعاعية الخاصية القصوى للاشعاع والتي تحدث بالقرب من سطح الجلد [62]. ومن الممكن أن يقلل من معدل تكرار رجوعها المحلي ولكن لا يزيد فرصة البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة[63] . أما العلاج-المناعي-الاشعاعي للميلانوما المنتشر حاليا قيد الدراسة و التحيقيق . العلاج الاشعاعي له دور في التخفيف من الميلانوما المنتشرة[64] .
التنبؤ
[عدل]الميزات التي تؤثر على التنبؤ هي : سمك الورم في ملليمتر (عمق بريسلو)، والعمق المتعلق بهياكل الجلد (مستوى كلارك)، نوع الميلانوما، وجود تقرح وانتشار حول العصب،الانتشار ، وجود الخلايا الليمفاوية وانتشار الورم، (اذا كان موجودا يكون التشخيص افضل) ، موقع الافة، وجود ورم خبيث في المنطقة او بعيدا عنها [65]. انواع معينه من الميلانوما لها توقعات اسوأ ولكن ما يفسره هو سمكها. ومن المثير للاهتمام فإن الميلانوما الاقل انتشارا مع أو بدون إصابة العقد الليمفاوية لها توقعات افضل من الميلانوما المنتشره عميقا دون الانتشار. عندما تنتشر الميلانوما الى الغدد الليمفاوية، واحدة من اهم العوامل : عدد العقد المصابة، ومدى خباثة الورم في العقدة. فإذا وجد ورم خبيث بعيد الانتشار يعتبر السرطان عموما غير قابل للشفاء، معدل البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات اقل من 10% [33] ، والبقاء على قيد الحياة يتراوح بين 6-12 شهر. العلاج هنا يعد مسكناً للألم مع التركيز على امتداد الحياة وكيفيتها. في بعض الحالات قد يعيش المرضى اشهرا او حتى عدة سنوات مع الميلانوما المنتشرة (اعتمادا على شدتها ) ،و يعد الانتشار على الجلد والرئتين ذوو تنبؤ افضل بينما يكون الانتشار في الدماغ والعظام والكبد لهم تنبؤ اسوأ، و يكون البقاء على قيد الحياة بالميلانوما المنتشرة في موقع غير معروف من الورم الرئيس أفضل [66] .
علم الاوبئة
[عدل]على الصعيد العالمي، في عام 2012،حدث الميلانوما عند 232000 شخص وأدى إلى 55000حالة وفاة [2]. تمتلك أستراليا و نيوزيلندا أعلى معدلات سرطان الجلد في العالم[2]، فقد أصبح أكثر شيوعا في السنوات ال 20 الماضية في المناطق التي في معظمها القوقاز [2].
وقد ارتفعت نسبة الميلانوما في السنوات الأخيرة، و لكن من غير الواضح إلى أي مدى يتغير السلوك، في البيئة، أو المشاركة في الكشف المبكر [68].
استراليا
[عدل]ولدى أستراليا نسبة عالية جدا – و لا تزال تتزايد– للميلانوما و في عام 2012، وقعت الوفيات الناجمة عن الميلانوما في 7،3-9،8 لكل 100,000 من السكان. في أستراليا، الميلانوما هي ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعا في كلا الجنسين في الواقع نسبة حدوثه اعلى من سرطان الرئة وتشيرالتقديرات إلى أنه في عام 2012، تم تشخيص أكثر من 12000 من الاستراليين مع الميلانوما حالات سرطان الجلد[69]. في أستراليا تعد مسألة ذات أهمية، و ذلك للأسباب التالية: • ارتفاع معدل الاصابة بالميلانوما في الاستراليين الى ما يزيد عن 30 بالمائة بين عامين 1991 و 2009 . • اصابة الاستراليين بالميلانوما كانت في سن موحدة اعتبارا من عام 2008 بزيادة 12 مرة على الاقل من المستوى العالمي. • حدوث الميلانوما الأسترالية وهي اعلى نسبة في العالم . • عموما الإصابة بالسرطان في سن موحد في أستراليا هو الأعلى في العالم، وهذا يعزى إلى الميلانوما وحدها. حدوث السرطان الكلي في سن موحد مشابه لنيوزيلندا، و لكن هناك فرق بناءً على إحصائية بين استراليا و جميع أجزاء العالم المتقدم بما في ذلك أمريكا الشمالية و أوروبا الغربية، والبحرالأبيض المتوسط.
الولايات المتحدة
[عدل]في الولايات المتحدة يموت حوالي 9000 شخص من الميلانوما سنويا[70]. و في عام 2011 تأثر 19.7 لكل 100,000 نسمة، وأسفرت عن وفيات بنسبة 2.7 لكل 100,000 نسمة [70] .
نبذه من التاريخ
[عدل]على الرغم من أن الميلانوما ليس مرضا جديداً، دليل على ذلك وقوعه في العصور القديمة و لكنه نادر إلى حد ما، ومع ذلك مثال واحد وقع في 1960 حيث تم اختبار تسعة من المومساء بيرو تم اكتشاف الكربون المشع تعود إلى أن ما يقرب من 2400 سنة، و التي أظهرت علامات واضحة من الميلانوما: الكتل الميلانينية في الجلد والنقائل المنتشرة في العظام[71].
وذكر جون هنتر وهو أول من عمل على سرطان الجلد المنتشر في 1787، على الرغم من عدم معرفة بالضبط ما كان عليه، وصفها بأنها "الزائدة الكمئية السرطانية" وقد حفظ الورم المستأصل في متحف هونتيريانمن / الكلية الملكية للجراحين في إنجلترا. ولم يكن كذلك حتى عام 1968 عندما كشف الفحص المجهري أن العينة تعد مثالا للميلانوما المنتشر [72]. وكان الطبيب الفرنسي رينيه لينيك أول من وصف الميلانوما كمرض ، و قدم تقريره في البداية خلال محاضرة لكلية الحقوق جامعة الطب في باريس في عام 1804 ثم نشر كبيان في 1806 [73]. لأول مرة قدم التقرير باللغة الإنجليزية للميلانوما من قبل طبيب عام إنجليزي من ستو وربريدج، وليام نوريسفي 1820 [74]. في عمل لاحق له في عام 1857 لاحظ أن هناك استعداد عائلي لتطور الميلانوما (ثمانية حالات تصبغ مع ملاحظات مرضية و علاجية على هذا المرض ). كان نوريس أيضا رائداً في الربط بين الشامات و الميلانوما و احتمال وجود علاقة بين الميلانوما و التعرض للعوامل البيئية، بملاحظة أن معظم مرضاه كانو شاحبي البشرة[75]. جاء أول اعتراف رسمي من سرطان الجلد المتقدم غير قابل للعلاج من صموئيل كوبر في عام 1840، وقال إن الفرصة الوحيدة للعلاج تعتمد على الإزالة المبكرة للمرض (أي الاستئصال المبكر للكتل الخبيثة)[76]. كلمة "الميلانوما" و التي تعني سرطان الجلد جاءت من أصل يوناني 'μέλας/ 'melasو التي تعني (مظلم) [77].
البحث
[عدل]تتيح البحوث الدوائية للميلانوما المنتشرة إمكانيات للعلاجات الجديدة [78]. بالاضافة اتاحة فرصة التقدمفي الحصول على علاجات جديدة موثقة، فإن البحوث الجارية في الجمع بين العلاج مثل dabrafenib و trametinib، قد تكشف عن خيار أكثر فعالية و أفضل تحملاً للمرضى الذين يعانون من الميلانوما المنتشرة. واحدة من الطرق الهامة في تصنيع الميلانين تنطوي على عامل النسخ MITF. الجين MITF يوجد في البشر، والفئران، والطيور، وحتى الأسماك. وينظم إنتاج MITF بطريق واضح إلى حد ما. تسبب الأشعة فوق البنفسجية زيادة إفراز عامل النسخ (بروتين p53) في الخلايا الكيراتينية، و يعمل بروتين p53 في هذه الخلايا على انتاج المنشط للخلايا الصباغية هرمون (MSH)، الذي يربط بمستقبلات ميلانوكورتين 1 (MC1R) على الخلايا الصباغية. ويقوم الارتباط على مستقبلات MC1R بتنشيط cyclases أدينيلات، و التي تنتج cAMPا لذي ينشط CREB، والتي تشجع افراز MITF و تتضمن أهداف MITF : ال p16 (مثبط ل CDK ) و ال Bcl2 ، الجين الضروري لبقاء الخلايا الصباغية ، و غالبا ما يكون من الصعب تصميم الأدوية التي تتداخل مع عوامل النسخ ، ولكن ربما سيتم اكتشاف الأدوية الجديدة التي يمكن أن تعيق بعض ردود الفعل في مسار MITF .
في دراسات لهيكل الكروماتين وعدت ايضا بتسليط الضوء على تنظيم النسخ في خلايا الميلانوما[79] . منذ فترة طويلة تم افتراض أن الجسيمات النووية متوضعة بشكل عشوائي على DNA، لكن تشير الدراسات على الفئران أن الجينات المسؤولة عن إنتاج مادة الميلانين الآن أن الجسيمات النووية تتموضع في نمطية على DNA . عندما يتعرض الجين للنسخ ، فإن موقع بداية النسخ منه يكون دائما/ تقريبا خالياً من الجسيم النووي. عندما يكون الجين صامت، فإنه في كثير من الأحيان تحجب الجسيمات النووية موقع بداية النسخ، مما يشير إلى أن موقع الجسيم النووي قد يلعب دورا في تنظيم الجينات،و بالإضافة إلى الطفرات الجينية، يوضح الدليل على أن الأحداث جينية (مثل فقدان DNA hydroxymethylation 5-hydroxymethylcytosine) أيضا تلعب دورا في سرطان الجلد في تكوين الأورام. [80].
وأخيرا، نظراً لحقيقة أن الميلانين يساعد على حماية خلايا الجلد من الأشعة فوق البنفسجية التي تسبب الضرر ، فإن استراتيجيات جديدة للوقاية من سرطان الجلد يمكن أن تنطوي على محاولات للحث على تصنيع الميلانين في الأفراد. احمرار الشعر ،على سبيل المثال، لا يصبح أسمراً لأن لديهم طفرات MC1R [بحاجة لمصدر].
العلاجات المستهدفة
[عدل]في البحوث السريرية تم و ضع علاجات أخرى مثل علاج الخلايا بالتبني أو العلاج الجيني، و يجري اختبارها[81].
نوعين من العلاجات التجريبية المتقدمة في المعهد الوطني للسرطان (NCI)، و قد استخدمت في الميلانوما المنتشر وقد حققت نجاحاً مؤقتاً [18] .
المعالجة الأولى تشمل العلاج بالتبني للخلية (ACT) باستخدام (TILs) الخلايا المناعية (انتشار الورم إلى الخلايا الليمفاوية) تم أخذها من الورم نفسه[57] . و تزرع هذه الخلايا بأعداد كبيرة في المختبر، وتعاد إلى المريض بعد العلاج مما يقلل مؤقتا خلاياT الطبيعية في جسم المريض . و يتبع علاج TIL استنزاف للخلايا الليمفاوية حيث يمكن أن يؤدي إلى استجابة كاملة دائمة في مجموعة متنوعة من الأنظمة [82][83] .
المعالجة الثانية، , و تقوم على نقل الخلايا الليمفاوية الذاتي المعدلة وراثيا، ويعتمد على إيصال الجينات التي تكون ذات ترميز معين و تسمى مستقبلات الخلايا التائية (TCRs)، إلى الخلايا الليمفاوية للمريض [57]. بعد التلاعب بالخلايا الليمفية يتم التعرف عليها وترتبط على بعض الجزيئات الموجودة على سطح خلايا الميلانوما و تقتلهم [84].
أظهر مطعوم لتدريب الجهازالمناعي على محاربة السرطان فائدة متواضعة في اختبارات المرحلة الأخيرة في عام 2009 ضد الميلانوما[85][86]، و أظهرت نتائج اختبارالمرحلة الأولى في 2015 من العلاج لتدريب الجهاز المناعي للتعرف على كل جزء من خلايا الورم القتامي بعض الأمل [87] .
حوالي 60٪ من الأورام الميلانينية تحتوي على طفرة في الجين B-راف. و أشارت التجارب السريرية الأولى أن مثبطات B-راف بما في ذلك vemurafenib Plexxicon يمكن أن تؤدي إلى تراجع كبير في الورم في الغالبية العظمى من المرضى إذا كان الورم يحتوي على طفرة B-راف [88] . في يونيو 2011، أكدت التجارب السريرية الكبيرة على النتائج الإيجابية من تلك التجارب السابقة [89][90].
في آب 2011 تلقى Vemurafenib موافقة مؤسسة الغذاء والدواء لعلاج المراحل المتأخرة من الميلانوما.
في يونيو 2012 ذكرت الدراسة أن المرضى الذين يتناولون B-رافا ،Dabrafenib ، يكون العلاج أفضل من المرضى الذين يخضعون العلاج الكيميائي [91].
و يعتقد بعض الباحثين أن العلاجات المركبة التي تمنع مسارات متعددة في نفس الوقت قد تحسن الفاعلية من خلال جعلها أكثر صعوبة للحصول على الخلايا السرطانية إلى التحور (التغير) قبل تدميرها. في أكتوبر 2012 ذكرت الدراسة أن الجمع بين الDabrafenib مع مانع MEK trametinib قد أدى إلى نتائج أفضل، مقارنة ب Dabrafenib وحده، تم زيادة البقاء على قيد الحياة من 9٪ إلى 41٪ ، وارتفع رقم البقاء على قيد الحياة إلى 9.4 أشهر مقابل 5.8 أشهر. بعض الآثارالجانبية قد زادت في الدراسات مجتمعة[92][93].
في يناير 2014، و افقت ادارة الاغذية والعقاقير على مزيج من dabrafenib و trametinib لعلاج المرضى الذين يعانون من BRAF V600E / K-mutant الميلانوما المنتشر [94].
المقاومةالمحتملة لمثبطات BRAF و MEK قد تكون راجعة إلى بروتين على سطح الخلية المعروف باسم EphA2 الذي يجري الآن التحقيق فيها[95] .
أساليب المراقبة
[عدل]وقد مكن التطور و ارتفاع دقة المسح الضوئي بالموجات فوق الصوتية من مراقبة مدى الانتشار إلى الغدد الليمفاوية [96] . و يعد فحص و مراقبة الموجات فوق الصوتية في الميلانوما -تجربة (SUNMEL)- تقييماً للموجات فوق الصوتية كبديل للطرق الجراحية [97] .
في بعض البلدان يتم دراسة طرق العلاج بالفيروسات لاحلال الورم التي تستخدم لعلاج الميلانوما. و يعد العلاج بالفيروسات الحال للورم فرعاً واعداً للعلاج بالفيروسات ، حيث تستخدم الفيروسات حالة الورم لعلاج الأمراض . الفيروسات يمكن أن تزيد من عملية التمثيل الغذائي، و الحد من المناعة المضادة للورم و تفسد نظام الأوعية الدموية [98]. يعتبر ال Talimogene laherparepvec _ (T-VEC) (العلاج المناعي حال الورم نوع فيروس الهربس البسيط 1 المشتقة)، وقد تبين أن ستكون مفيدة ضد الميلانوما المنتشره في عام 2015 مع بقاء زيادة قدرها 4.4 أشهر [99] .
External links
[عدل]قالب:Diseases of the skin and appendages by morphology قالب:Skin tumors, nevi and melanomas
المراجع
[عدل]{المراجع}
- ^ ا ب ج د ه و "Melanoma Treatment–for health professionals (PDQ®)". National Cancer Institute. 26 يونيو 2015. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-30.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا يب World Cancer Report 2014. World Health Organization. 2014. ص. Chapter 5.14. ISBN:9283204298.
- ^ Kanavy HE, Gerstenblith MR (ديسمبر 2011). "Ultraviolet radiation and melanoma". Semin Cutan Med Surg. ج. 30 ع. 4: 222–8. DOI:10.1016/j.sder.2011.08.003. PMID:22123420.
- ^ ا ب ج Azoury، SC؛ Lange، JR (أكتوبر 2014). "Epidemiology, risk factors, prevention, and early detection of melanoma". The Surgical clinics of North America. ج. 94 ع. 5: 945–62, vii. DOI:10.1016/j.suc.2014.07.013. PMID:25245960.
- ^ "SEER Stat Fact Sheets: Melanoma of the Skin". NCI. اطلع عليه بتاريخ June 2015.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|accessdate=
(مساعدة) - ^ MelanomaWarningSigns.com
- ^ Fiddler IJ (أكتوبر 1995). "Melanoma metastasis". Cancer Control. ج. 2 ع. 5: 398–404. PMID:10862180.
- ^ Boniol، M؛ Autier, P؛ Boyle, P؛ Gandini, S (24 يوليو 2012). "Cutaneous melanoma attributable to sunbed use: systematic review and meta-analysis". BMJ (Clinical research ed.). ج. 345: e4757. DOI:10.1136/bmj.e4757. PMC:3404185. PMID:22833605.
- ^ WHO International Agency for Research on Cancer Monograph Working Group (أغسطس 2009). "A Review of Human Carcinogens—Part D:Radiation". The Lancet Oncology. ج. 10 ع. 8: 751–2. DOI:10.1016/S1470-2045(09)70213-X. PMID:19655431.
- ^ Sanlorenzo، Martina؛ Wehner، Mackenzie R.؛ Linos، Eleni؛ Kornak، John؛ Kainz، Wolfgang؛ Posch، Christian؛ Vujic، Igor؛ Johnston، Katia؛ Gho، Deborah؛ Monico، Gabriela؛ McGrath، James T.؛ Osella-Abate، Simona؛ Quaglino، Pietro؛ Cleaver، James E.؛ Ortiz-Urda، Susana (3 سبتمبر 2014). "The Risk of Melanoma in Airline Pilots and Cabin Crew". JAMA Dermatology. DOI:10.1001/jamadermatol.2014.1077.
- ^ Rünger TM, Farahvash B, Hatvani Z, Rees A (يناير 2012). "Comparison of DNA damage responses following equimutagenic doses of UVA and UVB: a less effective cell cycle arrest with UVA may render UVA-induced pyrimidine dimers more mutagenic than UVB-induced ones". Photochem. Photobiol. Sci. ج. 11 ع. 1: 207–15. DOI:10.1039/c1pp05232b. PMID:22005748.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Wang S, Setlow R, Berwick M, Polsky D, Marghoob A, Kopf A, Bart R (2001). "Ultraviolet A and melanoma: a review". J Am Acad Dermatol. ج. 44 ع. 5: 837–46. DOI:10.1067/mjd.2001.114594. PMID:11312434.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Oliveria S, Saraiya M, Geller A, Heneghan M, Jorgensen C (2006). "Sun exposure and risk of melanoma". Arch Dis Child. ج. 91 ع. 2: 131–8. DOI:10.1136/adc.2005.086918. PMC:2082713. PMID:16326797.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Lee J, Strickland D (1980). "Malignant melanoma: social status and outdoor work". Br J Cancer. ج. 41 ع. 5: 757–63. DOI:10.1038/bjc.1980.138. PMC:2010319. PMID:7426301.
- ^ Pion IA, Rigel DS, Garfinkel L, Silverman MK, Kopf AW (يناير 1995). "Occupation and the risk of malignant melanoma". Cancer. ج. 75 ع. 2 Suppl: 637–44. DOI:10.1002/1097-0142(19950115)75:2. PMID:7804988.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ The World Health Organization recommends that no person under 18 should use a sunbed
- ^ Khlat M, Vail A, Parkin M, Green A (1992). "Mortality from melanoma in migrants to Australia: variation by age at arrival and duration of stay". Am J Epidemiol. ج. 135 ع. 10: 1103–13. PMID:1632422.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ ا ب Hershkovitz L, Schachter J, Treves AJ, Besser MJ (2010). "Focus on adoptive T cell transfer trials in melanoma". Clin. Dev. Immunol. ج. 2010: 260267. DOI:10.1155/2010/260267. PMC:3018069. PMID:21234353.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ^ Bernstein C, Prasad AR, Nfonsam V, Bernstein H. (2013). DNA Damage, DNA Repair and Cancer, New Research Directions in DNA Repair, Prof. Clark Chen (Ed.), ISBN 978-953-51-1114-6, InTech, http://www.intechopen.com/books/new-research-directions-in-dna-repair/dna-damage-dna-repair-and-cancer
- ^ Sage E, Girard PM, Francesconi S (يناير 2012). "Unravelling UVA-induced mutagenesis". Photochem. Photobiol. Sci. ج. 11 ع. 1: 74–80. DOI:10.1039/c1pp05219e. PMID:21901217.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Leslie MC, Bar-Eli M (يناير 2005). "Regulation of gene expression in melanoma: new approaches for treatment". J. Cell. Biochem. ج. 94 ع. 1: 25–38. DOI:10.1002/jcb.20296. PMID:15523674.
- ^ Bhoumik A, Singha N, O'Connell MJ, Ronai ZA (يونيو 2008). "Regulation of TIP60 by ATF2 modulates ATM activation". J. Biol. Chem. ج. 283 ع. 25: 17605–14. DOI:10.1074/jbc.M802030200. PMC:2427333. PMID:18397884.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ^ Bhoumik A, Jones N, Ronai Z (مارس 2004). "Transcriptional switch by activating transcription factor 2-derived peptide sensitizes melanoma cells to apoptosis and inhibits their tumorigenicity". Proc. Natl. Acad. Sci. U.S.A. ج. 101 ع. 12: 4222–7. DOI:10.1073/pnas.0400195101. PMC:384722. PMID:15010535.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Vlahopoulos SA, Logotheti S, Mikas D, Giarika A, Gorgoulis V, Zoumpourlis V (أبريل 2008). "The role of ATF-2 in oncogenesis". BioEssays. ج. 30 ع. 4: 314–27. DOI:10.1002/bies.20734. PMID:18348191.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Huang Y, Minigh J, Miles S, Niles RM (2008). "Retinoic acid decreases ATF-2 phosphorylation and sensitizes melanoma cells to taxol-mediated growth inhibition". J Mol Signal. ج. 3: 3. DOI:10.1186/1750-2187-3-3. PMC:2265711. PMID:18269766.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ^ ا ب Wurm EM, Soyer HP (أكتوبر 2010). "Scanning for melanoma". Australian Prescriber ع. 33: 150–5.
- ^ "Prevention: ABCD's of Melanoma". American Melanoma Foundation.
- ^ Friedman R, Rigel D, Kopf A (1985). "Early detection of malignant melanoma: the role of physician examination and self-examination of the skin". CA Cancer J Clin. ج. 35 ع. 3: 130–51. DOI:10.3322/canjclin.35.3.130. PMID:3921200.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ ا ب Mascaro JM, Mascaro JM (نوفمبر 1998). "The dermatologist's position concerning nevi: a vision ranging from "the ugly duckling" to "little red riding hood"". Arch Dermatol. ج. 134 ع. 11: 1484–5. DOI:10.1001/archderm.134.11.1484. PMID:9828892.
- ^ ا ب Dermnetnz.org
- ^ James, William D.; Berger, Timothy G.؛ وآخرون (2006). Andrews' Diseases of the Skin: clinical Dermatology. Saunders Elsevier. ص. 694–9. ISBN:0-7216-2921-0.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Rapini, Ronald P.; Bolognia, Jean L.; Jorizzo, Joseph L. (2007). Dermatology: 2-Volume Set. St. Louis: Mosby. ISBN:1-4160-2999-0.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ ا ب Balch C, Buzaid A, Soong S, Atkins M, Cascinelli N, Coit D, Fleming I, Gershenwald J, Houghton A, Kirkwood J, McMasters K, Mihm M, Morton D, Reintgen D, Ross M, Sober A, Thompson J, Thompson J (2001). "Final version of the American Joint Committee on Cancer staging system for cutaneous melanoma". J Clin Oncol. ج. 19 ع. 16: 3635–48. PMID:11504745.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Autier P (2005). "Cutaneous malignant melanoma: facts about sunbeds and sunscreen". Expert Rev Anticancer Ther. ج. 5 ع. 5: 821–33. DOI:10.1586/14737140.5.5.821. PMID:16221052.
- ^ Clough-Gorr KM, Titus-Ernstoff L, Perry AE, Spencer SK, Ernstoff MS (سبتمبر 2008). "Exposure to sunlamps, tanning beds, and melanoma risk". Cancer Causes Control. ج. 19 ع. 7: 659–69. DOI:10.1007/s10552-008-9129-6. PMID:18273687.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Kanavy HE, Gerstenblith MR (ديسمبر 2011). "Ultraviolet radiation and melanoma". Semin Cutan Med Surg. ج. 30 ع. 4: 222–8. DOI:10.1016/j.sder.2011.08.003. PMID:22123420.
- ^ Can Melanoma Be Prevented? تم أرشفته يونيو 27, 2006 بواسطة آلة واي باك
- ^ Burnett M.E., Wang S.Q. (أبريل 2011). "Current sunscreen controversies: a critical review". Photodermatology, Photoimmunology & Photomedicine. ج. 27 ع. 2: 58–67. DOI:10.1111/j.1600-0781.2011.00557.x. PMID:21392107.
- ^ "The Sentinel Node Biopsy Procedure in Melanoma does not offer a survival advantage". Malignant Melanoma. 8 يناير 2008. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-13.
- ^ Clark GS، Pappas-Politis EC، Cherpelis BS، وآخرون (يوليو 2008). "Surgical management of melanoma in situ on chronically sun-damaged skin". Cancer Control. ج. 15 ع. 3: 216–24. PMID:18596673.
- ^ Balch C, Urist M, Karakousis C, Smith T, Temple W, Drzewiecki K, Jewell W, Bartolucci A, Mihm M, Barnhill R (1993). "Efficacy of 2-cm surgical margins for intermediate-thickness melanomas (1 to 4 mm). Results of a multi-institutional randomized surgical trial". Ann Surg. ج. 218 ع. 3: 262–7, discussion 267–9. DOI:10.1097/00000658-199309000-00005. PMC:1242959. PMID:8373269.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ ا ب Mohs، Frederic Edward؛ Mikhail، George R. (يناير 1991). Mohs micrographic surgery. W.B. Saunders. ص. 13–14. ISBN:978-0-7216-3415-9.
- ^ ا ب Bene NI, Healy C, Coldiron BM (مايو 2008). "Mohs micrographic surgery is accurate 95.1% of the time for melanoma in situ: a prospective study of 167 cases". Dermatol Surg. ج. 34 ع. 5: 660–4. DOI:10.1111/j.1524-4725.2007.34124.x. PMID:18261099.
Cure rate as high as 98% for small melanoma in situ, and as high as 95% noted for lentigo maligna variant of melanona in situ has been reported with Mohs surgery.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Malignant-Melanoma.org
- ^ Crowson، AN؛ Haskell, H (أكتوبر 2013). "The role of sentinel lymph-node biopsy in the management of cutaneous melanoma". Giornale italiano di dermatologia e venereologia : organo ufficiale, Societa italiana di dermatologia e sifilografia. ج. 148 ع. 5: 493–9. PMID:24005142.
- ^ Ross، MI؛ Gershenwald, JE (مايو–يونيو 2013). "Sentinel lymph node biopsy for melanoma: a critical update for dermatologists after two decades of experience". Clinics in dermatology. ج. 31 ع. 3: 298–310. DOI:10.1016/j.clindermatol.2012.08.004. PMID:23608449.
- ^ ا ب ج د American Academy of Dermatology (فبراير 2013)، "Five Things Physicians and Patients Should Question"، Choosing Wisely: an initiative of the ABIM Foundation، American Academy of Dermatology، اطلع عليه بتاريخ 2013-12-05, which cites
- Bichakjian، CK؛ Halpern، AC؛ Johnson، TM؛ Foote Hood، A؛ Grichnik، JM؛ Swetter، SM؛ Tsao، H؛ Barbosa، VH؛ Chuang، TY؛ Duvic، M؛ Ho، VC؛ Sober، AJ؛ Beutner، KR؛ Bhushan، R؛ Smith Begolka، W؛ American Academy of Dermatology (نوفمبر 2011). "Guidelines of care for the management of primary cutaneous melanoma. American Academy of Dermatology". Journal of the American Academy of Dermatology. ج. 65 ع. 5: 1032–47. DOI:10.1016/j.jaad.2011.04.031. PMID:21868127.
- American Joint Committee on Cancer (2010). Stephen B. Edge (المحرر). AJCC cancer staging manual (ط. 7th). New York: Springer. ISBN:978-0-387-88440-0.
- National Comprehensive Cancer Network (2012)، National Comprehensive Cancer Network clinical practice guidelines in oncology (NCCN Guidelines): melanoma (PDF)، Fort Washington, Pennsylvania: National Comprehensive Cancer Network، اطلع عليه بتاريخ 2013-12-05
- ^ Swanson N, Lee K, Gorman A, Lee H (2002). "Biopsy techniques. Diagnosis of melanoma". Intensive 2011: The Third International Conference on Resource Intensive Applications and Services. ج. 20 ع. 4: 677–80. DOI:10.1016/S0733-8635(02)00025-6. PMID:12380054.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Kirkwood J, Strawderman M, Ernstoff M, Smith T, Borden E, Blum R (1996). "Interferon alfa-2b adjuvant therapy of high-risk resected cutaneous melanoma: the Eastern Cooperative Oncology Group Trial EST 1684". J Clin Oncol. ج. 14 ع. 1: 7–17. PMID:8558223.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ English (2010). Neil H. Cox, John S.C. (المحرر). British Association of Dermatologists' management guidelines. Chichester, West Sussex: Wiley-Blackwell. ISBN:978-1-4443-3552-1. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-19.
- ^ Wheatley K، Ives N، Eggermont A، وآخرون (2007). "Adjuvant therapy for melanoma: an individual patient meta-analysis of randomised trials". J Clin Oncol. ج. 25: 8526.
- ^ Kirkwood J, Ibrahim J, Sondak V, Richards J, Flaherty L, Ernstoff M, Smith T, Rao U, Steele M, Blum R (2000). "High- and low-dose interferon alfa-2b in high-risk melanoma: first analysis of intergroup trial E1690/S9111/C9190". J Clin Oncol. ج. 18 ع. 12: 2444–58. PMID:10856105.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Kirkwood J, Ibrahim J, Sondak V, Ernstoff M, Ross M (2002). "Interferon alfa-2a for melanoma metastases". Lancet. ج. 359 ع. 9310: 978–9. DOI:10.1016/S0140-6736(02)08001-7. PMID:11918944.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Weight RM, Viator JA, Dale PS, Caldwell CW, Lisle AE. (2006). "Photoacoustic detection of metastatic melanoma cells in the human circulatory system". Opt Lett. ج. 31 ع. 20: 2998–3000. DOI:10.1364/OL.31.002998. PMID:17001379.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Bajetta E, Del Vecchio M, Bernard-Marty C, Vitali M, Buzzoni R, Rixe O, Nova P, Aglione S, Taillibert S, Khayat D (2002). "Metastatic melanoma: chemotherapy". Semin Oncol. ج. 29 ع. 5: 427–45. DOI:10.1053/sonc.2002.35238. PMID:12407508.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Buzaid A (2004). "Management of metastatic cutaneous melanoma". Oncology (Williston Park). ج. 18 ع. 11: 1443–50, discussion 1457–9. PMID:15609471.
- ^ ا ب ج د Maverakis E, Cornelius LA, Bowen GM, Phan T, Patel FB, Fitzmaurice S, He Y, Burrall B, Duong C, Kloxin AM, Sultani H, Wilken R, Martinez SR, Patel F (2015). "Metastatic melanoma - a review of current and future treatment options". Acta Derm Venereol. ج. 95 ع. 5: 516–524. DOI:10.2340/00015555-2035. PMID:25520039.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Bhatia S, Tykodi SS, Thompson JA (2009). "Treatment of Metastatic Melanoma: An Overview". Oncology. ج. 23 ع. 6: 488–96. PMC:2737459. PMID:19544689.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Rosenberg، SA؛ Restifo، NP (3 أبريل 2015). "Adoptive cell transfer as personalized immunotherapy for human cancer". Science. ج. 348 ع. 6230: 62–8. DOI:10.1126/science.aaa4967. PMID:25838374.
- ^ Med Sci Monit. 2014 Jun 10;20:953-9. doi: 10.12659/MSM.890496. Clinical application of adoptive T cell therapy in solid tumors. Zang YW, Gu XD, Xiang JB, Chen ZY
- ^ Van Lint، S؛ Wilgenhof، S؛ Heirman، C؛ Corthals، J؛ Breckpot، K؛ Bonehill، A؛ Neyns، B؛ Thielemans، K (سبتمبر 2014). "Optimized dendritic cell-based immunotherapy for melanoma: the TriMix-formula". Cancer immunology, immunotherapy : CII. ج. 63 ع. 9: 959–67. DOI:10.1007/s00262-014-1558-3. PMID:24878889.
- ^ Hill، R؛ Healy، B؛ Holloway، L؛ Kuncic، Z؛ Thwaites، D؛ Baldock، C (21 مارس 2014). "Advances in kilovoltage x-ray beam dosimetry". Physics in medicine and biology. ج. 59 ع. 6: R183-231. DOI:10.1088/0031-9155/59/6/r183. PMID:24584183.
- ^ Bastiaannet E, Beukema J, Hoekstra H (2005). "Radiation therapy following lymph node dissection in melanoma patients: treatment, outcome and complications". Cancer Treat Rev. ج. 31 ع. 1: 18–26. DOI:10.1016/j.ctrv.2004.09.005. PMID:15707701.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Boyer (1999). Primary Care Oncology. Ford.
- ^ Homsi J, Kashani-Sabet M, Messina J, Daud A (2005). "Cutaneous melanoma: prognostic factors" (PDF). Cancer Control. ج. 12 ع. 4: 223–9. PMID:16258493.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Bae، JM؛ Choi، YY؛ Kim، DS؛ Lee، JH؛ Jang، HS؛ Lee، JH؛ Kim، H؛ Oh، BH؛ Roh، MR؛ Nam، KA؛ Chung، KY (يناير 2015). "Metastatic melanomas of unknown primary show better prognosis than those of known primary: a systematic review and meta-analysis of observational studies". Journal of the American Academy of Dermatology. ج. 72 ع. 1: 59–70. DOI:10.1016/j.jaad.2014.09.029. PMID:25440435.
- ^ "WHO Disease and injury country estimates". World Health Organization. 2009. اطلع عليه بتاريخ 2009-11-11.
- ^ Berwick M, Wiggins C (2006). "The current epidemiology of cutaneous malignant melanoma". Front Biosci. ج. 11: 1244–54. DOI:10.2741/1877. PMID:16368510.
- ^ Australian Institute of Health and Welfare. Cancer In Australia: An Overview 2012.
- ^ ا ب "Vital Signs: Melanoma Incidence and Mortality Trends and Projections — United States, 1982–2030". Morbidity and Mortality Weekly Report. 2 يونيو 2015.
- ^ Urteaga O, Pack G (1966). "On the antiquity of melanoma". Cancer. ج. 19 ع. 5: 607–10. DOI:10.1002/1097-0142(196605)19:5<607::AID-CNCR2820190502>3.0.CO;2-8. PMID:5326247.
- ^ Bodenham D (1968). "A study of 650 observed malignant melanomas in the South-West region". Annals of the Royal College of Surgeons of England. ج. 43 ع. 4: 218–39. PMC:2312310. PMID:5698493.
- ^ Laennec RTH (1806). "Sur les melanoses". Bulletin de la Faculte de Medecine de Paris. ج. 1: 24–26.
- ^ Norris, W. (1820). "A case of fungoid disease". Edinb. Med. Surg. J. ج. 16: 562–5.
- ^ Norris W. Eight cases of Melanosis with pathological and therapeutical remarks on that disease. London: Longman; 1857.
- ^ Cooper، Samuel (1840). First lines of theory and practice of surgery. London: Longman, Orme, Brown, Green and Longman.
- ^ μέλας, Henry George Liddell, Robert Scott, A Greek-English Lexicon, on Perseus
- ^ "Drugs in Clinical Development for Melanoma". Pharmaceutical Medicine. ج. 26 ع. 3: 171–183. 23 ديسمبر 2012. DOI:10.1007/BF03262391.
- ^ Bastonini E؛ وآخرون (سبتمبر 2014). "Chromatin barcodes as biomarkers for melanoma". Pigment Cell Melanoma Res. ج. 27 ع. 5: 788–800. DOI:10.1111/pcmr.12258.
- ^ Lian, Christine Guo; Xu, Yufei; Ceol, Craig; Wu, Feizhen; Larson, Allison; Dresser, Karen; Xu, Wenqi; Tan, Li; Hu, Yeguang. "Loss of 5-Hydroxymethylcytosine Is an Epigenetic Hallmark of Melanoma". Cell (بالإنجليزية). 150 (6): 1135–1146. DOI:10.1016/j.cell.2012.07.033. ISSN:0092-8674. PMC:3770275. PMID:22980977.
- ^ Sotomayor M, Yu H, Antonia S, Sotomayor E, Pardoll D (2002). "Advances in gene therapy for malignant melanoma". Cancer Control. ج. 9 ع. 1: 39–48. PMID:11907465.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
:|format=
بحاجة لـ|url=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Dudley ME، Yang JC، Sherry R، وآخرون (نوفمبر 2008). "Adoptive cell therapy for patients with metastatic melanoma: evaluation of intensive myeloablative chemoradiation preparative regimens". J. Clin. Oncol. ج. 26 ع. 32: 5233–9. DOI:10.1200/JCO.2008.16.5449. PMC:2652090. PMID:18809613.
- ^ Besser MJ، Shapira-Frommer R، Treves AJ، وآخرون (مايو 2010). "Clinical responses in a phase II study using adoptive transfer of short-term cultured tumor infiltration lymphocytes in metastatic melanoma patients". Clin. Cancer Res. ج. 16 ع. 9: 2646–55. DOI:10.1158/1078-0432.CCR-10-0041. PMID:20406835.
- ^ Press release from the NIH
- ^ "Immune System Taught To Fight Melanoma". CBSNews. 30 مايو 2009.
- ^ Schwartzentruber، D. J.؛ Lawson، D. H.؛ Richards، J. M.؛ Conry، R. M.؛ Miller، D. M.؛ Treisman، J.؛ Gailani، F.؛ Riley، L.؛ Conlon، K.؛ Pockaj، B.؛ Kendra، K. L.؛ White، R. L.؛ Gonzalez، R.؛ Kuzel، T. M.؛ Curti، B.؛ Leming، P. D.؛ Whitman، E. D.؛ Balkissoon، J.؛ Reintgen، D. S.؛ Kaufman، H.؛ Marincola، F. M.؛ Merino، M. J.؛ Rosenberg، S. A.؛ Choyke، P.؛ Vena، D.؛ Hwu، P. (2011). "Gp100 Peptide Vaccine and Interleukin-2 in Patients with Advanced Melanoma". New England Journal of Medicine. ج. 364 ع. 22: 2119–2127. DOI:10.1056/NEJMoa1012863.
- ^ Gallagher, James 3 April 2015) (http://www.bbc.co.uk/news/health-32162799 Personal cancer vaccine research 'exciting' say experts) BBC News, Health, Retrieved 3 April 2015
- ^ Harmon، Amy (21 فبراير 2010). "A Roller Coaster Chase for a Cure". The New York Times.
- ^ Andrew Pollack (5 يونيو 2011). "Drugs Show Promise Slowing Advanced Melanoma". New York Times.
- ^ Chapman، Paul B. (30 يونيو 2011). "Improved Survival with Vemurafenib in Melanoma with BRAF V600E Mutation". New England Journal of Medicine. ج. 364 ع. 26: 2507–2516. DOI:10.1056/NEJMoa1103782. PMC:3549296. PMID:21639808.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الوسيط غير المعروف|coauthors=
تم تجاهله يقترح استخدام|author=
(مساعدة) - ^ Christian Nordqvist (4 يونيو 2012). "Dabrafenib And Trametinib For Metastatic Melanoma Meet Primary Endpoints In Phase III Studies". Medical News Today.
- ^ "Combination of dabrafenib and trametinib delays development of treatment resistance in MM patients". News Medical. 1 أكتوبر 2012.
- ^ Flaherty، Keith T. (1 نوفمبر 2012). "Combined BRAF and MEK Inhibition in Melanoma with BRAF V600 Mutations". New England Journal of Medicine. ج. 367 ع. 18: 1694–1703. DOI:10.1056/NEJMoa1210093. PMC:3549295. PMID:23020132.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الوسيط غير المعروف|coauthors=
تم تجاهله يقترح استخدام|author=
(مساعدة) - ^ "Dabrafenib/Trametinib Combination Approved for Advanced Melanoma". OncLive. 9 يناير 2014.
- ^ "Counteracting Drug Resistance in Melanoma". 2015.
- ^ Voit C، Van Akkooi AC، Schäfer-Hesterberg G، وآخرون (فبراير 2010). "Ultrasound morphology criteria predict metastatic disease of the sentinel nodes in patients with melanoma". J. Clin. Oncol. ج. 28 ع. 5: 847–52. DOI:10.1200/JCO.2009.25.7428. PMID:20065175.
- ^ The Screening and Surveillance of Ultrasound in Melanoma trial (SUNMEL)
- ^ Forbes، NE؛ Abdelbary, H؛ Lupien, M؛ Bell, JC؛ Diallo, JS (20 سبتمبر 2013). "Exploiting tumor epigenetics to improve oncolytic virotherapy". Frontiers in genetics. ج. 4: 184. DOI:10.3389/fgene.2013.00184. PMID:24062768.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ^ "Talimogene Laherparepvec Improves Durable Response Rate in Patients With Advanced Melanoma". Journal of Clinical Oncology. ج. 33: 2780–2788. 2015. DOI:10.1200/JCO.2014.58.3377.