Capitalism is about to commit suicide and is threatening to take us down with it. But will it give way to a grand social utopia or the beginning of a new dark age... albeit WiFi enabled?The Worst is Yet to Come explores the disturbing possibility that the current crisis of neoliberal capitalism isn’t going to spawn an emancipatory renaissance, but a world that is much, much worse.Wealthy CEOs see it. They’ve been purchasing isolated bunker-retreats in New Zealand for when the shit goes down. Our politicians know it too, and are frantically transforming the liberal state into a militarized machine. Scientists are either uselessly decrying the looming eco-catastrophe or jumping on the opportunity to conduct ever-reckless experiments with the human genome. The animal kingdom is retreating from the scene in terrible silence, preferring the swift demise of the abattoir’s bolt-gun than witnessing what is about to happen.Yet some of us are still ignoring the warning signs, choosing instead to remain cheerfully optimistic, believing that society has probably hit rock bottom and the only way is up. This book argues the opposite. What if we haven’t hit rock bottom and are on the precipice of something much worse? And what if were too late?But this grim prospect isn't submitted in the name of millennial fatalism or hopeless resignation. On the contrary, if our grandchildren are to survive the implosion of capitalism – for the chances we will are fairly slim – then a realistic picture of the nightmare to come is crucial. Only an unwavering attitude of “revolutionary pessimism” will help us to prepare accordingly. For the apocalypse will almost certainly be disappointing.
في "الأسوأ لم يأتِ بعد" يتحدث پيتر فليمنغ عن نشوء مصطلح "رأس المال البشري" الذي مهد آدم سميث لظهوره. المصلطح يفترض تصورًا مثاليًا واختزاليًا عن الإنسان؛ فهو يحب الربح ويكره الخسارة، مثل آلة منطقية تمشي على قدمين.
منذ البداية افترض منظروا الرأسمالية بأن مبادئ الرأسمالية متوافقة مع الطبيعة البشرية. إلا أن الواقع يضج بظواهر اجتماعية ونفسية (سيب الاقتصادية على جنب) تنقض تمامًا هذه الفكرة؛ الفردية المتوحشة، الوحدة المزمنة، الانفصال عن الطبيعة، ضياع القيم، السقوط في اللا معنى، القلق والاكتئاب.. هذه كلها وإلى حدٍ بعيد من مخرجات الآلة الرأسمالية.
إن هذا هو ما يبدو عليه واقعنا، وأستطيع القول بأنني وجدت نفسي في أكثر الأسطر الواردة في الكتاب. لكن ما لم يقله فليمنغ هو أن مأساة أن "يصبح المرء وظيفته" بكل ما يتبعها من أمراض، توجد أيضًا وبغزارة في ظل الأنظمة الشيوعية.
أحببت ما كتبه فليمنغ لأنه ينضج بالذكاء وخفة الظل والسوداوية (لا أدري لماذا استلطفت هذه السوداوية) فيما يتعلق بالمستقبل، لكنك تخرج من الكتاب مهزوما لأن الآلة الرأسمالية أصبحت واقعا، وليست فكرة، ولا يمكن دحضها بفكرة، والبدائل التي يقدمها فليمنغ تتراوح بين الشّعر والمزاح. أي أنني ما زلتُ أنتظر كتابا يكون دليلًا فعليا للنجاة، ومع ذلك، كانت قراءته منعشة ومثل ما نقول بالكويتي؛ "تبرّد القلب".
عندما تكتسح العالم فكرة ويسيطر الاقتصاد بفكره رأسمالي العالم ، هنا تنعدم العاطفة وتحل الافكار المجنونة موطناً مالياً قذراً لا يأبه للعاطفة فتكثر حالات اللامبالاة لمصالح الشعوب وتنعكس على ذلك حالات تراها في المجتمعات التي تعتنق الفكر الرأسمالي من تفشي الجرائم وحالات التشرد في الشوارع وصعوبة المقام الشرعي. كتاب ممتع وشيق
Not a bad book by any means but rather slight. Lots of interesting ideas are thrown around, never explored in any depth, and when the author mentions near the end that it was mostly written in three weeks I can’t pretend to have been surprised except, perhaps, “wow, that long”. One of the most disappointing aspects is how the notes so often reference some Guardian article, itself no doubt a lightly rewritten press release or one of those “why oh why... but... social justice is great, and we all agree, don’t we, what a boor and a dullard Donald Trump is....”. Yes. So? Like I said: not bad.
The Worst Is Yet To Come is another entry in the long line of books analysing (and in some cases celebrating) the end of neoliberal capitalism. Peter Fleming takes a different angle on this to many writers, suggesting that rather than being optimistic about what the future will bring (in that the collapse of capitalism will lead to the fruition of the long standing socialist project in the form of Fully Automated Luxury Capitalism), a form of aggressive pessimism is a more rational response.
Part memoir, part philosophical treatise and part practical survival guide, this is both an insightful and in places bitingly funny book. Fleming’s writing is sometime reminiscent of Mark Fisher’s, and he’s definitely a writer to look out for in future.
ده كتاب الشّهر بالنّسبة لي الحقيقة. أنا أحب جدا الكتب إللي من النّوعية دي؛ هحطلك مشكلة في إطار سردي جميل، فمتزهقش مني أبدًا. والصّراحة الرّجل عمل إللي عليه وزيادة، والتّرجمة محترفة ومحمد جمال أبدع في نقل روح النّص. نوعية الكتب زي الأسوأ لم يأت بعد، إنها يتديك مناعة ضد الصّدمات، وبتخلّيك تفكّر في كيفية البحث عن الحلول، وتبقى سابق بخطوة لو في يوم حصل في دايرتك إللي بيقول عليها بيتر. يمكن أحلى فصل بالنسبة لي كان فصل الرّوبوتات، وعجبني جدًا إنه كان بيعرض المشكلة وبيقدم الحلو في نقاط مع التّأكيد على كلمة (ربما هذا يساعد). هو عرض المشكلة ومقالش إيه الحلول القوية، وده شيء بيعجبني؛ لأنه مش كله عنده ملكة النّصيحة صح.
برغم عنوان الكتاب الصادم إلا أن الكاتب يوجه به رسالة استدعاء للهمم لما يسميه التشاؤم الثوري. كتاب يجمع بين تحليل ثاقب للمخاطر الوجودية التي تواجهها البشرية من تغير مناخي وأتمتة كابوسية وبوادر الانقراض السادس وما يطلق عليه الدولة الحاضنة المجنونة على خلفية التناقضات المتفاقمة للنيوليبرالية وبين لغة سلسة متدفقة واستدعاءات مشوقة للسينما والأدب. لا ينسى الكاتب بعد كل سيناريو كارثي أن يفرد المجال لعدد من التوصيات (يعفي نفسه من خطر ان تنتمي لصنف التنمية البشرية حاشا لله). ويختم الكتاب بمسرد اصطلاحي رائع لبعض ظواهر حياتنا التي تحولها النيوليبرالية إلى ضحية لأفكار خليقة بطائفة دينية مغلقة.
الكتاب يتحدث عن ويلات الرأسمالية ووجهها القبيح فى العالم الاوروبي و امريكا و توحشها و فقدها للقيم الانسانية فى سبيل المزيد من الربح
هذا الكتاب كان كتاب "ابوكاليبتي" apocalyptic صفة عن انهيار و اضمحلال العالم و به مسحة من الكوميديا السودا وانا اقرؤه تذكرت مشهد ف فيلم "غزل البنات" حيمنا يدخل المدرس حمام فيقابل شخص مهيب فخيم يشتكى من تدنى المرتب الذى هو ضخم اصلا بالنسبة للمدرس حمام ليتضح فى النهاية ان من يشتكي هذا هو مدرب الكلب
اثناء قراءتى للكتاب دا ضحكت من المفارقة و الكوميديا السوداء
للفارق ما بين الرأسمالية ف اوروبا و امريكا فى اوروبا و امريكا تجد العامل فى مصنع يعيش حياته برفاهية لا تتوفر هنا فى مصر ل مدير وردية مصنع مشابه ..السر هناك رأسمالية فقط بينما هنا رأسمالية جشعة +فساد
و كتب اخرى جعلتني اضحك للفارق ما بين الرعاية الصحية فى انجلترا هذا الكتاب سيؤلمك
الكتاب يتحدث عن الوجه القبيح للرأسمالية - ان الرأسمالية غير الادوات و راس المال فهى تعتبر البشر الالات معرفية اقتصادية بمعنى انك تعرف اكسيل Excel فمفيش اى معني انك ترفض وظيفة حتى لو عند حد مبتحبوش ..و لكن دا افتراض غير دقيق -ان الرأسمالية بقت بتتصرف اشبه بطائفة سرية مريبة و بيحكى المؤلف تجربة ذهابه مع صديق متحمس لمحاضرة تعريفية عن نظام ما "نظام تامل او يوجا".. فى نهاية المحاضرة وجد صديقه متحمس لملء استمارة و دفع مبلغ ل معسكر"كامب" يخص تلك الجهة..1 حاول صديق المؤلف حثه على الدفع و مل ءالاستمارة 2 موظف لحوح كرر عليه ذلك 3 موظفة حسناء كررت عليه الامر الامر اشبه بمخطط لا يمكن ان يكون غير مقصود..انهم طائفة يريدون كل من فى المكان الاشتراك قبل المغادرة - ان مصير وظائف البشر اصبح بيد الروبوتات و ما يمنع احلال الروبوتات محل بعض البشر هو تدنى و حقارة وظائفهم و مرتباتهم ..لن نضع روبوت بملايين محل غطاس مجاري و ايضا لن نضع روبوت محل CEO شركة كبرى هناك علاقات خفية بينه و بين الحكومة مثلا - احتمالية ان تقابل شخص سيكوباتي ف الحياة عموما 1% ف السجن 20% فى الشركات 21% -انظر ماذا يحدث بخصوص التقاعد. يقال لنا الان ان السؤال المهم لم يعد متى نتقاعد, بل هل سنقاعد؟ وصار ان تعمل حتى تقع هو النموذج الطبيعي للحياة ..طبقا لخبير بالمعاشات معني بالمسألة:" الخطر الان هو اننا سنقابل جيلا لن يكون بوسعه التقاعد - الازمنة الفيكتورية أو أسوأ, عندما لم يكن التقدم فى العمر عذرا مقبولا للغياب عن العمل الشاق.الفارق الوحيد في حالتنا هو ان السياق سيكون رقميا" ديجيتال يعنى و تكنولوجيا" .هل يمكنك تخيل مستقبل تقود فيه أوبر ف سن ال 84 ؟ او تقضى ليلتك فى call center خدمة عملا مرتديا حفاضات المسنين ؟ -يطالبوك ب الايمان ان ارسال ايميلات طول اليوم هو مقابل العصري للجمع و الصيد و انا سنموت ان لم نفعل ذلك..حفظ الذات من وجهة نظر بيولوجية لا يتحقق من خلال الوظائف المعاصرة..العكس هو الصحيح -بعد الدولة الحاضنة ....فى نهاية السبعينات و خلال الثمانينات تغير دور الدولة بشكل ملحوظ. بعد ان فتنت بالاعمال الكبيرى و الاسواق الحرة,احتقرت الحكومات فكرة الدولة الخيرة واحتفت بالعصامية و الانانية بين مواطنيها. تحولت الدولة الحاضنة الى الدولة زوجة الاب اما الان فقد ظهر نوع ثالث من الحكومات "الدول" الدولة الحاضنة المجنونة تتميز بصفتين 1 على عكس زوجة الاب هناك رغبة قوية من الحاضنة ف التدخل و الحشرية 2 السايكوباتية ..مراقب قانوني متعجرف على الافراد من ناحية .. و محارب مدافع عن السوق و الشركات الكبرى من ناحية اخرى 3 اصبح الاعلام لدى الحكومات ليس وسيلة لمعرفة الراى العام و استماعه بل محاولة اقناعه و تغيييره 4 حب الحرب -نموذج ل سلوك الدولة الحاضنة المجنونة...ان تؤمم شركة خاصة بدعوي اهميتها للامن القومي ثم تعود فتخصخصها و تقوم ببيعها لمستثمر اجنبي عادي....!!! قالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي :" ان كنت تظن نفسك مواطن عالمي , فأنت لست مواطن لاى مكان" ..تقصد انه اما مواطنة حقيقة و انتماء لبلد ما و اما انت لا احد مجرد فرد و لست مواطن لا تتبع لاى بلد .... -ازدياد اللحوم من علامات الراسمالية المتزايدة...اغلبنا يعيش بعيدا عن المشاهد التى تحدث فى مزارع الالبان او التسمين. يحدث التشيوء على مستويين ف المذبح يعملون الحيوانات ك شىء و فى السوبر ماركت نعامل لحومهم ك شىء اخر . صرنا جاهلين بشكل ممنهج بمعاناة و فردانية ما نضعه فى افواهنا . -60% من ثدييات اليوم "حيوانات مدجنة" 36% بشر 4% حيوانات برية
Aún con sus limitaciones, ha sido un curso intensivo en el estado actual del sistema económico y las raíces que han penetrado en la forma de pensar del ciudadano actual. Bien cargado de anotaciones, conciso y con un tono de humor negro que le viene al pelo. Eso sí, los consejos que dan se quedan un poquito cortos si querías algo para escapar del caos post-capitalista pero si tuviéramos la solución ya la estaríamos aplicando.
Post Hümanist dönem başladı. Artık egosantrik antroposantrik dönemden ekosantrik döneme geçilmeli geçiliyor veya geçilmezse Kapitalizmin intiharı gerçekleşiyor. İşte bu durumda Fleming kapitalizm sonrası için bir rehber yayınlamış. Ne yapmalı ne etmeli. Oldukça keyifli okuması kolay bir post kapitalist süreç rehberi.
بيدي انسايتس حلوة عن بداية النيوليبرالية، وشذرات عن الناس اللي بتستفيد وبتؤيد الإتجاه ده، لكن بيكتفي بكده مع شوية كوميديا سوداء ومصطلحات ذكية عن قصص فردية وأحداث مفردة بيأيد بيها كلامه عن فردانية/لا إنسانية الحداثة ووحشيتها في نزع الإنسانية عن الفرد وبالتالي عدم الإكتراث بالبيئة، أنا كنت متفق في معظم الوقت معاه لكن كان شبه كلام ممكن يتقال وأنت قاعد على القهوة، كإن خطابه "تويترايزد" زي ما كان بينتقد الخطاب المعارض، وأخيرا هو كان بيتكلم عن أمريكا وأوروبا بشكل خاص تقريبا وأهمل إن في أشكال تانية ولدتها الحداثة وفي فرص مش قليلة إنها تفرض أيدولوجيتها على كتير من البشر
The Worst Is Yet to Come: A Post-Capitalist Survival Guide is a well-written takedown of capitalism.
Among other things, capitalism is described as a cult which could not be complete without Cold War boogey-men like Reagan and Thatcher and a new one, Jordan Peterson getting name dropped.
The text has wonderfully sinister terms like ‘Digitopia’ and ‘Fiscal Violence’ and ‘White Corporate Patriarchy’ and ‘Blade-Runner Capitalism’. This Post Capitalist Dystopia concludes that ‘the present is not worth saving.’ According to the author, our future contains ‘more of the same, only a much worse variety’.
That’s got to make for a rough book tour when your message boils down to… ‘Capitalism sucks, buy my book.’
I feel for the author who at the beginning of the book mourns the expense and quality of affordable apartments in London. Then he seems to drag himself through his job on a college campus. Finally, he is deported from the country. I can’t help but think this colored his vision.
While well-written, this is a dour little read and I reject most of what’s between the covers. Still, if you believe we live in END TIMES, this might fit nicely on your radically hopeless bookshelf.
إن كنت لا تعرف شيئا عن الوجه القبيح للرأسمالية، وعندك الاهتمام للتعرّف عليه، فهذا الكتاب مناسب لك. كثير من الأشيا�� التي تتأثر بها حياتنا بشكل مباشر، مثل (ديوننا للبنوك) وهذا النظام المصرفي العالمي الذي كان أحد أسباب الأزمة الاقتصادية في ٢٠٠٨، تلك الأزمة التي ربما خسرت وظيفتك بسببها، أو هذا الطعام المصنع و المعدل وراثيا الذي نشتريه من مراكز التسوق الكبرى، أو هذا الهواء الملوث الذي نتنفسه كل يوم، فكل هذه الأمثلة هي نتاج حتمي للرأسمالية، صدقت ذلك أم لم تصدق. فلا يهدف هذا الكتاب لإيجاد حلول جذرية (بديلة)، بل أنه بمثابة صفارة إنذار لا تكاد تُسمع، في ملهى للمتع الليلية الصاخبة، ينتظر إلى أن تنتهي الحفلة. يقول الأيسلندي #پيتر_فليمنغ : "التعاسة الجمعية والتفاؤل الفردي وجهان مختلفان لعملة واحدة. و #التشاؤم_الثوري يقلب المعادلة (أي يعمم التفاؤل ويُفردِن اليأس). يعني بكلامه أن لا نؤمن بالأنظمة العالمية (كثيرا)، وأعني بالأنظمة، المؤسسات القائمة على #الرأسمالية ، وأن نخلق حراك توعوياً مضاداً يكشف الجوانب المظلمة لهذا النظام الاقتصادي، وكيف يمكننا تحسينه أو تطويره، أو كما يتمنى فليمنغ، (نسفه) في أسوأ الظروف وأحلكها، التي يرى أننا في عين عاصفتها. عاصفة لن تفتك بجسدك، أو تلقي بك في مكانٍ موحش فحسب، بل هي بمثابة العاصفة الفيروسية المبرمجة التي تريد تحويلنا إلى كائنات روبوتية لا وعي لها ومنساقة وراء العيش المستهلك الرخيص. يذكرنا الكتاب أن لا (نفرط) في التفاؤل فنكون أغبياء جدا، ولا نبالغ بالتشاؤم إلى أن نصبح يائسين وعدميين. أن نكون حذرين ومنتبهين وواعين للذي يحيط بنا، فما بين الواقع الذي نعيشه وهذا الوعي المطلوب، مفازات علينا قطعها كبشر، بالمقاومة والتعبير عن الرأي، والأهم من ذلك كله، كيف نكون (أخلاقيين) بين بعضنا بعضاً، وبين الكوكب الذي نحيا عليه كلنا.
I wish I'd read more reviews here before starting this book -- as others have said, it's ultimately kind of.. flimsy. In my case it really suffered from the fact that I read it directly alongside a dense theoretical monograph on capitalism that was literally three times as long: in comparison, this book felt like a panicked list of bullet points, rather than a sustained thought. I also might not have been the right audience just because I *am* already, you know, reading monographs about capitalism; many of the anecdotes this book mentions were events I was already familiar with, and few of the conclusions were new to me.
These same factors might make it a good starting place for others, though. I think reading just the first few pages is probably enough to know whether this is a book with something new to tell you. If you find yourself skimming (as I eventually did), you can put it down.
يستعد عالم الحيوان والنظام البيئى لشن الانتقام على البشرية . ربما على هيئة فيروسات غير قابلة للعلاج أو عواصف أو ضمور محاصيل . الاستعداد لهذا يتطلب منا التركيز على الأسباب .
This book is about "post capitalism", examining the thesis that we have outlived our dominant economic system and that we are transitioning into something else. We do not know what that "something else" would be. Some features of a post-capitalistic world that are emerging realities are horrible inequality, ethno-nationalism, and environmental catastrophe. Fleming structured this book as a survival guide for "fetid futures" that might emerge out of capitalism's rubble. This book's pessimistic stance is hard to swallow and sometimes imitates the corrosive cynicism found in alt right accelerationism but laying out a critical framework for thinking about such catastrophes, he provides a valuable thought exercise that deserves to be pursued with more intellectual, serious firepower. Fleming addresses each feature of post capitalism across nine theme-specific chapters. Each chapter is introduced through a personal anecdote and ends with a "set of tips"- this move from personal to universal is consistent across all chapters, almost reminiscent of moral fables in school time. Our global swathe of pop culture usually depicts technological future as idyllic, utopian; technological innovations seeming to bring about empowering, emancipatory social change. This historical pattern has had an ironic effect of encouraging further consumption and an almost metaphorical absorption into the blackhole of "online existence" while furthering dissuasion of revolutionary activity. As a society, should we believe the techno-utopian promise of subverting/enhancing current systems through technology? Fleming's answer, in a chapter called Shitty Robots, is a remarkable "no". There are numerous examples backed up with data and background mechanics of industries to support his claims and frameworks. He intends to warn readers of how unprepared the capitalist class is to handle the imminent catastrophes of the future. He takes aim at the optimism arguing that optimism will not be tactfully useful in surviving a post-capitalistic world. In the book's second chapter, "Optimism in the Drone Age", he outlines how optimism has been co-opted by capitalism to manufacture consent in a period of increasing violence and instability. The pervasive rot effecting society is remarkably exemplified by Waldheim affair, an anecdote about how a series of events leads to a former Nazi officer becoming the General Secretary of United Nations. There are other ambiguous messages and anecdotes (such as the one involving veganism) that induces doubt over author's credibility. Even as I am personally disappointed because the philosophical core (radical hopelessness / revolutionary pessimism) is substantially promising, the book in its entirety is fluffy, intellectually non-serious and a gloomy short read. It seems to me that the author sacrificed intellectual curiosity (and possibly finding solutions) to gain more accessibility.
Moonlighting as memoir, philosophical critique and practical survival guide while committing to none seriously, "The Worst Is Yet to Come" may seem insightful and interesting to the uninitiated and in places is a bitingly humorous book.
(Not recommended if you have read Mark Fisher already, most ideas here seem to be built on Mark's foundations and reading this might be colossal waste of time then.)
الليبرالية الرأسمالية الجديدة هي مشروع سياسي في المقام الأول ، تفضّل أن تصبح غير مجدية اقتصادية وغير منظمة بل وربما غير مربحة ، علي أن تفسح مكانا لغيرها في نطاقها ، لهذا فإن تحدي الرأسمالية في الأسس الإقتصادية غير مجد عادة
الأسوأ لم يأت بعد .. دليل مابعد رأسمالي للنجاة _ بيتر فلمنغ
■ ملخص الكتاب في كلمتين : كله رايح بصوت الممثل اللي كان عامل شخصية عم ضياء في مسلسل الوصية ، والكتاب هنا باين من عنوانه: احنا عايشين في سواد السواد ، والكوكب ماشي بثبات وعزم ناحية اسوأ نهاية ممكن حد يتخيلها والرأسمالية والنيوليبرالية أنهكوا الكوكب كله بالكام مليار بني آدم اللي عايشين عليه حاليا.
■ مع التأكيد المطلق إنه البؤس اللي بيشوفه مواطن قاهري مزنوق علي المحور اللي بقالهم سنين بيوسعوه أو علي الدائري عشان عليه حادثة وعمال يشتكي من سعر البيضة ورغيف العيش ومديره منكد عليه وخايف من بتاع ال HR اللي قارفه في عيشته لحسن يمشيه من الشغل ، ده غير الحكومة اللي عمالة بتتفنن في إنها تقلبه في فلوسه اللي أصلا مش مكفياه ، تقريبا هو هو نفس ذات البؤس اللي بيعاني منه مواطن لندن ونيويورك وطوكيو وأغلب عواصم العالم الكبيرة ، يمكن بس الفرق إنه عندنا ده بيحصل بالقهر والظلم والعسف ولو اتكلمت تروح ورا الشمس وعندهم كله بالقانون.
■ في نقطة كمان أثارها المؤلف اللي هو طلع مواطن نيوزيلاندي عايش في انجلترا إنه أمريكا هي أم كل شرور العالم ، ولو ملهمش جريمة إلا ربط الكوكب كله بعملتهم الملعونة فكفاية عشان قوي عشان يبقي هما في ناحية والكوكب كله في ناحية ، ده غير تأكيده كمان إنه مفيش رئيس أمريكي طيب خالص ولا جدع سواء المجنون ترامب اللي عكها علي الكوكب كله وأذي الناس من مشرق الأرض لمغربها ، أو حتي أول رئيس أسود حالم طيب متفائل يعتبر هو اللي أسس برنامج الدرونز اللي قتلوا بيه آلاف البشر علي الكوكب بدون محاكمة.
■ من سلبيات الكتاب إنه في مصطلحات وجمل وفقرات كتير تكاد تكون مش مفهومة للقارئ العادي الغير ملم بالتفاصيل الاقتصادية ومتقدرش تقول المشكلة في الترجمة وإنما أظنها في أسلوب المؤلف نفسه ، الأسلوب عامل زي ماتكون بتقرأ مقالة لكاتب انت متعود علي أسلوبه وعارف كان بيكلمك امبارح في إيه ، أو المثال اللي هو بيحكيه ده تعليقا علي حدث معين المفروض إنك سامع بيه ، بس يعني في النهاية المعني العام بيوصل لما تكمل الفصل لآخره زي ماكنا بنعمل زمان في قطعة الترجمة في الإعدادية 😁😁😁
■ الكتاب نوعا توثيقي بحت ، تحسه تجميعة مقالات لشوية حاجات لفتت نظر المؤلف وخلاص علي كده ، مفيش حلول بتتطرح والموضوع كله شوية مقالات لحد بيفشّ غله أو بينفّس عن نفسه علي طريقة حسني مبارك لما كان سايب ابراهيم تنوير عيسي في الدستور زمان يكتب براحته ، حتي النصايح الموجودة في آخر كل فصل تعبانة وتكاد تكون مش عملية نهائي بس المجمل العام للكتاب لطيف
■ الجانب اللي الكتاب مقربش منه هو الجانب الروحاني ، وأصلا لو قرب مكنتش هتفرق كتير لإنه مش مسلم ، فيعني تقدر تقول فاته يعرف إنه الكون مش ماشي بكيفه وإنما ماشي بقدر ربنا وبرحمته ، وسبحانه قادر يهون علينا الأيام الثقيلة اللي بنعيشها دي وقادر يقوينا علي اللي بيحصل
This is definitely wanky in parts - the beginning in particular gives the impression of someone who likes the sound of their own voice a little too much - but once you get into it it's brilliant. For something so short, it incisively skewers the problems of neoliberal capitalism in a way that's brutally and refreshingly truthful while often funny and tongue-in-cheek. The best part about this book is the humanity, which ultimately is what is missing from a lot of capitalist profit-mongering; using consistently cited material, Fleming lays out simple facts to show how the prioritisation of capitalist economics is fundamentally flawed and comes at the expense of basic human dignity. As someone who works in the public sector, I was particularly impressed with the notes in his glossary on how privatisation has destroyed the public sphere. He takes what has become almost sacred among many, especially in management, and in the space of a few paragraphs lays out what those of us who care about public services have been trying to tell them for decades (namely that running public services as a company is deeply, profoundly stupid, has never worked, and defeats the point of the public sector ie serving the public.)
Once you get into the swing of the book it's a very quick read - just over 100 pages - and although it comes with plenty of obscure (yet rather beautifully used) language (this is a plus for me) the book itself manages to put forward occasionally quite radical theories with clarity and punchy arguments. I borrowed this from the library and will now be buying my own copy to refer back to whenever I need a refreshing hit of common sense.
كما يقول مع عيوب الرأسمالية الكبيرة وآثارها السيئة ما يخيف أكثر هو قدرتها على ترقيع نفسها وتمديد حياتها الكارثية لمدة أطول وجحيم أوسع . فالأسوأ لم يأت بعد لأنه غير قادرين على تحطيم الرأسمالية أو قدرتها على الانهيار لوحدها بحيث ستكون قادرة على ترقيع نفسها بطريقة مشوهة وستصبح بالنهاية كوحش فرانكشتاين الذي سيلتهمنا جميعاً. يقول الكاتب أن هنالك أمل لو اعتنقنا سلوك التشاؤم الثوري، فالمستقبل يخبئ لنا بين ثنياته خفايا فظيعة وسوداوية ستهلكنا، فالعالم سيصبح كالمسرح السريالي ستتساقط الجثث بلا صوت ولا صدى، وسنموت دون أن نرى قاتلنا، والبيئة ستقتلنا وتهلكنا بالجراثيم والفيروسات. والسياسون والقادة يكونون مختبئين بملاجئ تحت الأرض تاركينا لمصيرنا الماساؤي. يحاجج معتنقين الرأسمالية بأنها مطابقة ومناسبة للطبيعة البشرية لكن الواقع يفند ذلك من خلال الأمراض النفسية والعجزية التي خلقتها الرأسمالية النيوليبرالية، عدم الفصل بين العمل والحياة الشخصية المنفعة الذاتية التي تسببت بانهيارات العالم الاقتصادية، الخصخصة، الروبوتات القاتلة، عالم الديجيتال.
تشعر بعد فراغك من قراءة هذا الكتاب -خلال ساعتين، ربما ثلاث إذا كنت قارئاً تفضل البطء- بأنه عبارة عن rant متواصل عن عيوب المجتمع الحديث، ويتضمن الكتاب بلا شك بعض التحليلات الدقيقة والنظرات المتفحصة لأثر الرأسمالية على الفرد المعاصر، لكن الكتاب ليس عميقا؛ إنه شبيه برواية نادي القتال -لكنه أفضل بالطبع. لا يقدم الكتاب اطاراً نظرياً، ولا يحلل إشكاليات الليبرالية بأسلوب مميز، إن انتقادات الكاتب في محلها، بل وأصبحت اليوم شائعة جداً حتى لدى بعض ممثلي اليمين البديل، لكنها كذلك بالضبط؛ انتقادات شائعة، لا تطلب جهداً أكاديمياً مميزا، وقد تصدر بشكل أبسط عن أحد مراهقي اليسار الجامعي. بالمحصلة، الكتاب جيد، وأنصح بقراءته، لكن لا يجب أن تتوقع منه الكثير، هو أقرب لقراءة مقال على صحيفة الجارديان أو "تغريدة" على موقع اكس.
I needed a little extra from this book. The philosophical core (radical hopelessness / revolutionary pessimism) is promising but barely introduced. What remains is too much equivocation, frankly. I am after the author’s own heart and trust he elaborates elsewhere, but he’s burying his own survival tips. Nevertheless it’s a good summary of the challenges that increasingly raise the difficulty in level 21c+ human survival to Extra Hardcore levels. A frenetic tract through and through, a compressed blog.
كتاب مزيج مابين السياسة والاقتصاد، يتحدث عن نشوء مصطلح "رأس المال البشري" الذي مهد آدم سميث لظهوره، المصطلح يفترض تصوراً مثالياً واختزالياً عن الإنسان؛ فهو يحب الربح ويكره الخسارة، مثل آلة منطقية تمشي على قدمين. يستكشف الكتاب الاحتمالية الحتمية في إن ما من أية نهضة تحررية ستأتي من نسل الرأسمال��ة النيوليبرالية، بل إن ما سيأتي هو عالم أسوأ بكثير، الا إذا حدثت معجزة تعتمد على مدى وعينا بما يحدث حولنا. أعجبني خليط الذكاء وخفة الدم والسوداوية التي جمعها فليمنغ فيما يتعلق بالمستقبل، بالرغم ان أفكاره كانت مختصرة الا أنه قراءته منعشة بالنسبة لي