Jump to ratings and reviews
Rate this book

مرحبا... هل من أحد هناك؟

Rate this book
بينما هو ينظر من النافذة منتظراً وصول أخيه المولود الجديد، متأملا السماء والنجوم والكواكب، رأى جو شهاباً يسقط من السماء، فنظر في الحديقة ليرى صبياً صغيراً يتدلى من شجرة التفاح .. كان ذلك هو ميكا.
من خلال حوار الصديقين جو وميكا (ميكا كائن فضائي) يدعونا المؤلف النرويجي الشهير جوستاين جاردر أن ننظر للحياة من حولنا من منظور جديد

110 pages, Paperback

First published January 1, 1996

Loading interface...
Loading interface...

About the author

Jostein Gaarder

55 books7,244 followers
Jostein Gaarder is a Norwegian intellectual and author of several novels, short stories, and children's books. Gaarder often writes from the perspective of children, exploring their sense of wonder about the world. He often uses meta-fiction in his works, writing stories within stories.

Gaarder was born into a pedagogical family. His best known work is the novel Sophie's World, subtitled "A Novel about the History of Philosophy." This popular work has been translated into fifty-three languages; there are over thirty million copies in print, with three million copies sold in Germany alone.

In 1997, he established the Sophie Prize together with his wife Siri Dannevig. This prize is an international environment and development prize (USD 100,000 = 77,000 €), awarded annually. It is named after the novel.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
1,170 (25%)
4 stars
1,634 (35%)
3 stars
1,273 (28%)
2 stars
379 (8%)
1 star
85 (1%)
Displaying 1 - 30 of 659 reviews
Profile Image for هدى يحيى.
Author 12 books17.4k followers
March 1, 2021



مهلا..مهلا
هل تظن أن الرواية للناشئين
من فضلك فكر جيدا
واقرأ لهذا العبقري
=)

ميكا: لماذا تقف مقلوبًا هكذا ؟
فضحكت وقلت :أنت الذي تقف مقلوبًا
فقال لي : عندما يلتقى شخصان ويكون أحدهما مقلوبًا ، ليس من السهل ‏معرفة أيهما المقلوب وأيهما المعتدل‏

*******

الأسفار تطوف بك حول العالم..أما الأحلام فتأخذك إلى داخل العالم‏

*******

في المكان الذي أتيت منه.. عندما يسأل أحدنا سؤالاً مثيراً ننحني له..و ‏كلما كان السؤال عميقاً.. كان الإنحناء شديداً‏

*******

انحناؤك يعني أنك تنحيت لمن أمامك.. ليتقدمك هو.. لذلك لا ينبغي الإنحناء ‏أبداً لإجابة أي سؤال
قلت: لماذا؟
قال ميكا: لأن الإجابة تمثل الطريق الذي وراءك. أما السؤال فيشير إلى ‏الطريق الذي أمامك.. إنه يدل على الطريق القادمه‏

*******

إننا ذلك السر الذي لا يمكن حل شفرته

*******

أكثر ما يثير اندهاشي وتعجبي هو أن لي عقلاً يستطيع أن يأخذني إلى ‏عالمي الخاص‏

‏لا أظن أن هناك دجاجاً في أي مكان آخر في هذا الكون.. إذن من الصعب ‏أن نسمي الدجاجة شيئاً عادياً‏

Profile Image for BookHunter M  ُH  َM  َD.
1,574 reviews4,020 followers
October 14, 2022

للقراء من النشء يقدم جاردر قصة هذا العالم و بالتحديد هذا الكائن الذي يصعد كل يوم قمة جديدة في طريق لا تبدو له نهاية.
الكتاب القصير ذكرني بالفصل الاخير من رواية عالم صوفي و اظنه كتبه قبلها.
كتاب تعليمي تثقيفي ممتع و بسيط.
Profile Image for Pakinam Mahmoud.
968 reviews4,435 followers
August 16, 2024
"أعتقد أن كثيراً من اللقاءات المهمة في حياتنا تقع في أثناء نومنا.."
دة حقيقي جداً:)

مرحباً هل من أحد هناك ..كتاب للكاتب وأستاذ الفلسفة جوستاين جاردر و هو مؤلف الكتاب الشهير عالم صوفي..

من خلال حوار بين طفلين (واحد منهم كائن فضائي )بياخدنا الكاتب في قصة مثيرة للتأمل والتخيل وتحث الأطفال و الكبار علي مناقشة أراء جديدة و أفكار غير تقليدية عن نظرية التطور ونشأة الكون وعن التفكر في النعم التي نمتلكها اللي أحياناً بننسي قيمتها...

الصراحة الكتاب لذيذ جداً و يعتبر كتاب تعليمي بسيط ولكنه عميق في نفس الوقت ،مكتوب بإسلوب سلس و يصلح كقراءة للناشئين و للكبار أيضاً...

"أعتقد أن ما من لا يؤمن بخالق هذا الكون يفتقد حاسة من الحواس..حاسة بغاية الأهمية..."
Profile Image for Mohammed  Ali.
475 reviews1,368 followers
November 8, 2022
عندما تجتمع البساطة بالعبقرية، ممزوجة بروح الطفولة العذبة .. عندها يكون الاستمتاع هو الحال الوحيد والحلّ الأوحد.
Profile Image for Rinda Elwakil .
501 reviews4,806 followers
October 3, 2016
احنا كان بيتضحك علينا و احنا عيال بحواديت عبيطة يا رجالة :)

********************************************

"عندما يرفع شخصان رأسيهما عاليًا أعلي من واديهما و يلتقيان عند قمة جبل، فلا يهم اسم الجبل ، و لا يهمهما أين أتي كل منهما لأننا عندما نقف عند قمة جبل نشعر أننا واقفين علي قمة العالم
و في الليلة التي ولد فيها أخي، كنت أنا علي قمة العالم"


هكذا بدأ الأمر، الطفل "جو" جالسا في منزله وحيدا في انتظار "الخالة هيلين" و والداه في المشفي يعدان لاستقبال و مولد أخيه الصغير
خرج جو لحديقة منزله أثر جلبة بالخارج، ليقابل ميكا..الفتي الصغير المتدلي مقلوبا من شجرة التفاح.

*****************************************

IMG 6741
photo sharing sites




لتبدأ صداقة فريدة الوع مباشرة شديدة التلقائية بين الطفل "جو" البشري، و "ميكا" المامبو القادم من كوكب إليو ، قصة يبسط فيها جاردنر كاتب "عالم صوفي" نظرية التطور بشكل يناسب الأطفال.

****************************************

لا يوجد علي سطح الأرض من هو أكثر بساطة من الأطفال و حلولهم التلقائية شديدة العذوبة..بالمثل هذا الكتاب


IMG 6739
image hosting





ذكرني هذا القول بمشهد جميل من فيلم
"Finding neverland"
أن تخبر شخصا بأنه مجرد شخص؟ بأنه شئ عادي؟
أي فظاظة؟


IMG 6742
upload images free






IMG 6746
photos upload




************************************************
استيقظ جو في اليوم التالي و لم يجد ميكا، لأن ميكا كان قد حان وقت استيقاظه..و عند استيقاظه يعود ل إليو،،لأن هذا كان لقاءً مهمًا
و اللقاءات المهمة لا تتم إلا في الأحلام.


"و أعتقد يا كاميلا أن كثير من اللقاءات المهمة في حياتنا تحدث أثناء نومنا"


**************************************

عليّ الاعتراف
أنا مغرمة بكل ما يكتبه أحد لأجل طفل
IMG 6753
adult image sharing



***************************************

كتاب صغير شديد العذوبة مفيد يستحق وقتك و يستحق الاقتناء
اقرأوه، و اقرأوه للأطفال
الكتاب طبعة دار الشروق، سعره 4 جنيهات


IMG 6744
upload a picture





ربنا يكتر من الحاجات الحلوة :)


17-10-2015
Profile Image for Tuqa.
178 reviews76 followers
May 12, 2020
بينما ينتظر الصغير (جو) ولادة أخيه الجديد، يسمع صوتًا غريبًا في حديقة بيته، فينظر من النافذة ليتفاجئ بكائن فضائي (ميكا) معلق في غصن شجرة التفاح.

يظل جو مع ميكا ليوم كامل، يتحدثان عن كوكبيهما، نشأة الحياة فيهما ومدى التشابه والإختلاف بينهما.

أسلوب الكتاب لطيف وسَلس، ويدعونا للإهتمام بالحياة من حولنا والنظر لها من عدة زوايا، رواية حلوة بطعم العسل.
...
أما التعبير الآخر الأسوأ من تعبير (دجاجة عادية) و(يوم عادي).. فهو الحديث عن (صبي عادي) أو (بنت عادية)..
إنه تعبير نستعمله عندما لا نكلِّف أنفُسنا محاولة التعرف على الناس وفهم حقيقتهم.
...
لا يُهم اختلاف المكان الذي انطلقنا منه.. إنما المهم حقًا، هو الهدف الذي نسعى إليه.
...
ليس هناك شيء عادي في هذا الكون.. لأن كل ما في هذا الكون، جزء من سر الوجود.. حتى أنا وأنت جزء من هذا السر.. بل إننا ذلك السر لا يمكن حل شفرته.
Profile Image for Hoda Elsayed.
399 reviews850 followers
January 3, 2016
ثم سألته:"هل تعتقد أن الكائنات نشأت من تلقاء نفسها؟أم أن الله خلق كل شئ"؟
فسألنى سؤال لن أنساه طول حياتى..
قال :" إذا لم يكن لهذا الكون إله..فكيف أصبح الكون نفسه كما نراه"؟
ثم برقت عيناه..وقال:
"إن كوكبكم يدور حول الشمس بقوة الجاذبية..
ويتحرك البحر فى حركة المد والجذر بقوة الجاذبية..
فلابد أن هناك قوة أقوى من كل شئ، أخرجتك من المحيط،
وجعلت لك عينين تبصر بهما، وعقلًا تفكر به."
"أعتقد أن من لا يؤمن بخالق لهذا الكون..يفتقد حاسة من الحواس..
حاسة فى غاية الأهمية"


قرر العم جو أن يهدى إبنة أخيه فى عيد ميلادها حِلمه أو لنقل سِره الصغير الجميل
يحكي لها تفاصيل لقاؤه بميكا الصغير من كوكب"إليو"
وأحاديثهما المطولة بما يفوق عمريهما
عن نشأة الكون، وتطور الكائنات، ووجود الله.

ربما كان هذا اللقاء تمهيدًا لقدوم أخيه الجديد ..
أخيه الذى لا يعلم شئ عن هذا الكوكب، تمامًا مثل ميكا الصغير.
فاللقاءات المهمة لا تتم إلا في الأحلام.

كتاب صغير، لطيف، ممتع ..فلسفته بسيطة رقيقة.
اقرؤا هذا الكتاب، واقرؤه لأطفالكم من بعدكم.
Profile Image for Ahmed Oraby.
1,012 reviews3,081 followers
October 29, 2015
من أجمل ما قرأت في حياتي، ومع كده، حسيت بالحزن الشديد لما قرأتها
إحنا اتضحك علينا باين، مكناش أطفال
تخيل طفل يتربى على قراءة كتب زي دي، وطفل تاني بيتربى على برامج الأطفال المتخلفة ولا مجلة ميكي وسندباد وبلبل والحاجات دي، لازم يبقى الطفل المصري عبقري بطبعه يعني
على العموم، مفيش فايدة برضك
قرأت الرواية، كالعادة، مع هدى
اللي خمتني ومستنتنيش وخلصتها، كالعادة، قبلي. بس شكرًا برضك للترشيح، والتشجيع
هاهو الريڤيو، الذي، كالعادة، تجد فيه الخلاصة
https://goo.gl/oZERn6
Profile Image for Ahmad Sharabiani.
9,563 reviews381 followers
May 18, 2019
Hallo? Er det noen her? = Hello? Is Anybody There?, Jostein Gaarder
Hallo? Er det noen her? (Hello? Is Anybody There?) (1996) ISBN 0-374-32948-6
In the hours before his baby brother is born, eight year old Joe has an unusual visitor, Mika, who falls out of a spaceship and lands upside down in a tree in Joe's garden. Hens, dinosaurs and a white rabbit all play their part in this magical, mind blowing story in which the encounter between earth boy and alien opens up all the wonders of the universe.
تاریخ نخستین خوانش: روز هجدهم ماه می سال 1999 میلادی
عنوان: سلام، کسی اینجا نیست؛ نویسنده: یوستین گردر؛ مترجم: مهرداد بازیاری؛ تهران، هرمس، 1377؛ در 88 ص؛ چاپ دوم 1379؛ چاپ سوم 1386؛ در 102 ص؛ شابک: 9789646641204؛ چاپ چهارم 1393؛ موضوع: داستانهای نوجوانان از نویسندگان نروژی - سده 20 م
یوکیم پسر بچه‌ ای ست، که در انتظار تولد برادر کوچک خویش است، در همین زمان موجودی عجیب، که ظاهراً از کره‌ ی دیگری آمده، به خانه ی آن‌ها می‌آید، و آنها درباره ی روند شکلگیری انسان، و نعمت‌هایی که خداوند به بشر داده، و همچنین دلیل اعطای این نعمت‌ها، باهم بحث می‌کنند و...؛ ا. شربیانی
Profile Image for Bionic Jean.
1,341 reviews1,397 followers
June 22, 2024
“It does not matter where we started … What is really important is the goal we seek.”

The Norwegian author Jostein Gaarder writes very unusual children’s books. Often it is difficult to classify them as fiction. For instance, his best known work is the novel “Sophie’s World”, from 1991, which has been translated into 60 languages, with over 40 million copies in print. It has an intriguing story line, yet its subheading “A Novel About the History of Philosophy” is perhaps not immediately very promising. Nevertheless it is a rigorous charting of many different Western philosophers and theories within a mystery story format.

“The Solitaire Mystery” from the year before, 1990, is also a story with a philosophical content but, unlike “Sophie’s World”, it is more subtle, not explicitly mentioning names and concepts. Many readers of that book may be unaware that they are engaging in philosophical thought. “Through a Glass, Darkly” from 1993, consists of a series of conversations on the meaning of life, between Cecilia, a girl lying ill in bed with terminal cancer, and Ariel, an angel who steps in through her window.

When I came to read Hello? Is anybody there?, first published in 1997, I therefore had a good idea in my mind of what kind of book this would be. Jostein Gaarder studied Scandinavian languages and theology, and clearly relishes tussling with the larger concepts in life. He uses the tools of analytical philosophy allied with his talent for story-telling, to produce works of metafiction; including both stories and theories within stories. Jostein Gaarder’s viewpoint characters are children, and he writes from their perspective, exploring their sense of wonder about the world. This is no exception.

In Hello? Is anybody there? Joe, who is eight years old, waits alone at home, while his mother is in hospital giving birth. Joe is surprised to see a flash of light in the garden, which leaves Mika, a visitor from outer space, hanging by his heels in the apple tree. Mika is a very small Mumbo, from the planet Eljo. He looks very like a toddler in appearance, wears pyjamas, and has a habit of sucking his thumb when he is thinking. But despite his appearance he is very inquisitive and intelligent. His first question is to ask Joe why he is standing upside down, alerting the reader to the idea that many things depends on your post of view:

“When two people meet,” he said, “and one is upside down, it isn’t always easy to tell which of them is the right way up.”

Mika views the world with wide-eyed wonder, and asks deceptively simple questions, such as: “If [a cat] can’t talk, does that mean it can’t think?”, thus inviting the reader to think about the deeper issues. As Mika and Joe talk, they discover how alike they are, and try to work out where they both came from, and how life began. Joe explains about dinosaurs, fish, and the history of life on Earth, and the two agree together that nothing is “ordinary,” and that there must be great forces at work in the universe:

“Nothing here is normal in this universe … because everything in the universe is part of the mystery of existence. Even me and you are part of this secret … but that is the secret that can not be solved.”

The book has often been compared with Antoine de Saint-Exupery’s “The Little Prince”. Hello? Is anybody there? is told by an adult, relating his childhood experiences to his young niece. It is “Uncle Joe” who remembers, as a little boy, having a dreamlike encounter with a wise child who had fallen to earth from a spaceship. The page layout too, directly recalls “The Little Prince”, and even the style of the illustrations: careful ink drawings, are reminiscent of this classic book. They feature the same small planet and very similar-looking characters. The illustrations are set within the text, as Sally Garner places small drawings of Joe, Mika, and various animal figures on the surfaces of tiny worlds, or randomly within the lines of text. A white rabbit, a tongue in cheek reference perhaps, is often seen asking the deeper questions, such as: “Is it always a good idea to ask questions?”, “Can animals think?” and “Why are we so alike?”

At the end of the story, the two have covered the process of evolution, whether animals can think, how babies are born, the five senses, the existence of God, the structure of time, and (difficult this one!) the concept of meeting together on a mountaintop, when each one lives in a metaphorical valley:

“There might be lots of different ways of getting to the top of the mountain, but the mountain itself would stay exactly the same. And we must have been fairly alike to begin with, because each of us is a kind of mountain climber. There, at the top of that mountain, we might make a big pile of stones together. Then we might sit down and rest after the long climb. For once we might forget all our worries, large and small. We would have left them behind in the valleys.”

We learn that asking questions is often more important than answering them:

“Because the answer represents the path behind you. The question points to the road ahead of you … it shows the way ahead.

Along the way, we have also learned about Mika’s world, and that

The tone of the book is light and humorous, alternately making the reader think and explaining various natural processes. It is an ingenious premise, to have a child re-imagining his position in the world because of the arrival of a new sibling. Young readers will learn, as Joe did, that that there are world views other than their own.

Jostein Gaarder emphasises repeatedly that certain ideas are important:

“What Mika had said seemed to give a whole new meaning to everything we’d been talking about.”

This author has a rare talent to open children’s minds to the potential of their own thinking, whilst retaining a sense of awe at the world around them. If you want to encourage children to reflect and think, Jostein Gaarder is a good choice.

“Who knows you are the only person who dreams of me? And who knows you’re dreaming of me again?”

“Travelling brings you further out to the world. Dreaming draws you further inside it. But maybe we can’t travel in more than one direction at once.”

“Our minds do not stop working as we sleep, this is the time we plunge into the realm of deep dreams … As if we were sliding out of this world, into a completely different world.”


Hello? Is anybody there? has eight short chapters, and could be read by most adults in an afternoon, but would probably be most suited to children between 7 and 12 years of age.

“What is most surprising and surprising is that I have a mind that can take me to my own world”

“Nothing here is normal in this universe … because everything in the universe is part of the mystery of existence. Even me and you are part of this secret … but that is the secret that can not be solved.”
Profile Image for Sherif Metwaly.
467 reviews3,892 followers
November 12, 2015


"أعتقد أن من لايؤمن بخالق لهذا الكون يفتقد حاسة من الحواس ، حاسة فى غاية "الأهمية

" لايوجد شئ عادى فى هذا الكون لأن كل ما فى الكون جزء من سر الوجود "

رواية قصيرة ممتعة
تحمل لمسة فلسفية بسيطة عن الكون والوجود وتطور المخلوقات

يخاطب الكاتب الأطفال فى هذا الكتاب لدفعهم إلى التأمل فيما حولهم
وأن كل شئ على هذا الكوكب له سر وله سبب لوجوده
ينبغى علينا اكتشافه

التأمل نعمة يفتقدها الكثير
وانا لا أستحى أن أقول أننى لا أتأمل كثيرا فيما حولنا
لذلك ، ورغم أن الكتاب طفولى ، إلا أننى استمتعت به وأعجبتنى بعض الأسئلة وكانت هناك أجوبة أدهشتنى رغم بساطتها التى تخبرك بمدى سذاجتنا نحن الكبار لأننا لم نفكر فى الأمور بهذا الشكل من قبل

طبعا لاتخلو الرواية من سذاجة وبراءة الأطفال الجميلة التى تتضح فى اكتشاف ( ميكا ) للأشياء الجديدة على الأرض فى بداية الأمر
أى رواية فيها أطفال أحبها على طول :D

نقدى الوحيد للرواية أننى لم أستسغ أن يكون الطفل( جو ) بطل الرواية
يعرف كل هذه المعلومات
هذا غير واقعى ، الأطفال الذين يعلمون أسرار التطور وأسرار نشأة الكون بهذا الشكل
يندر وجودهم بالتأكيد ويمكن اعتبارهم شذوذ عن القاعدة المعهودة المسلّمة بسذاجة الأطفال وقلة معرفتهم
وهذه هى الفطرة التى خُلق الأطفال عليها
ربما يختلف معى البعض فى هذه النقطة ولكنها الأذواق على كل حال

تمت
Profile Image for Maria Espadinha.
1,084 reviews455 followers
December 10, 2019
Imaginação Didáctica

Jostein Gaarder escreve fantasia "food for thought":
Nas suas estórias, se por um lado aterramos em mundos imaginários, por outro lado, somos levados a reflectir, a investigar o mundo em que vivemos. E a melhor forma de o fazer será sempre explicá-lo a alguém, sobretudo se esse alguém for um ser doutro planeta 😉👍
Profile Image for Maria Espadinha.
1,084 reviews455 followers
February 7, 2020
Didactic Fantasy

Jostein Gaarder writes food for thought fantasy!
We are landing in imaginary worlds whilst invited to think about the Puzzling Whole. Undoubtedly, the best way of having clear thoughts about anything is explaining it to someone else, specially when that someone else happens to be an alien!😉
Profile Image for Rehab   Ali.
144 reviews961 followers
Read
February 11, 2019
قررت قراءة هذهِ الرواية بعد توقف مؤقت عن القراءة ، جوستاين غاردر أستاذ الفلسفة وتاريخ الفكر الذي مارس الكتابة بعد أن لاحظ عزوف الصغار عن التأمل و علم الفلسفة فقرر الكتابة للصغار ليعرفهم أكثر على عالم التأمل ، هذا الروائي النبيل صاحب رواية صوفي التي كنت عزمت على قراءتها قريباً وازداد عزمي بعد أن انتهيت من هذه الرواية المدهشة.

وربما كانت النبذة في الغلاف الخلفي للرواية توفيها بعضاً من جمالها لذلك سأوردها هنا : "بصرف النظر عن اقتناعنا أو موافقتنا على كل مافي الرواية من افتراضات أو نظريات ، إلا أن أهم شيء في هذا العمل العبقري هو أنه دعوة للتفكير و التأمل وتحليل الأمور والمناقشة والحوار لنعرف أنه لا يوجد شيء عادي في هذا الكون لأن كل مافي هذا الكون جزء من سر الوجود ، ولعل كلمات ميكا نفسه تلخص نتيجة هذا التأمل إذ يقول : أعتقد أن من لا يؤمن بخالق لهذا الكون يفتقد حاسة من الحواس ، حاسة في غاية الأهمية"

أوافق هذهِ الكلمات جداً فمع أني أخالفه في بعض نظرياته إلا أن هدفه النبيل كان داعياً لتجاهل بعض ما كتب لأجل الهدف الأسمى ، التأمل تلك ال��بادة التي أمضى الأنبياء يمارسونها لأجل أن يتعرفوا على الخالق عبر هذا الكون ، العبادة الجميلة التي تجعلنا ننظر للحياة من منطلق أوسع ونتيقن تماماً مقولة مايك أنه لا شيء عادي في هذا الكون !

في الربع الأخير من الرواية كنت أستمع لنشيد عن أسماء الله الحسنى وأضفى ذلك جمالاً آخر لشعوري وأنا أتعرف إلى الله أكثر عبر تأملي لهذه الرواية الجميلة .

هي رواية ممتلئة بالمعلومات الجميلة للصغار بالإضافة لجعلهم يكتشفون العالم من خلال اسألتهم وتأملاتهم ، وكذلك هي دعوة للكبار ليتوقفوا قليلاً ويدركوا الحاسة التي افتقدوها في خضم سيرهم في هذه الحياة.

لأنها ممتعة �� فكرتها مبتكرة والهدف منها نبيل وكذلك لأنها أدهشتني تستحق الخمس نجوم ولن تكون النهاية أبداً مع جوستاين الروائي النبيل.
Profile Image for Mawada.
205 reviews47 followers
May 19, 2020
لطَالما حرصتُ على إمتلاءِ مخزُون اللطْفِ في قلْبِي ، أستعين بأشياء عدّة ؛ مِن شأنِها أن تكون كفيلة بكوني أشعر باللطف والإمتنَان لهذَا العَالَم.
أستعين بالورود ، والغيمَات، السّماء، وحبّات المطَر، ضحكَات الأطفَال، والأغَنيات القدِيمَة التي تذكرني بطفولتي، والأهم من كل هذا (قصص وحكَايات الأطفَال).


حكايَات الأطفَال تشكلُ دعامةً أساسية ،وعنصراً رئيسي في مخزون اللطف، أستعين بها في أيامي الرّائعة ، والمتعبة ، الجميلة، والسّيئة ، أحبها جداً.

أمّا عن هذه الحكَاية ، فهي أشبه برفيق صغير جداً ، دعَاني لأتبادل معه أطراف الحديث عن هذا العالم، بلسانٍ عذب ، يريد معرفة الأشياء والكائنات، والحياة منذ الآف السّنين.

جو الطّفل الرقيق الذي يتحرّق شوقاً، لإنتظار أخيه أو أخته الصغيرة ، لا إنّ جو متأكد تمام التأكد أن الكتلة التي في بطنِ أمه هي صبيٌّ لا محَال، لقدوم الصغير على هذه الأرض ، سيكون على جو مهمّة صعبة جداً ألا وهي تعليم أخيه الصغير كل شيء وكل تفصيل بسيط في العالم ، ويعلمه أن لا يوجد شيء عادي في هذه الحياة ، فأحياناً يتحدث النّاس عن يومٍ عادي ، وهذا شيءٌ يزعجُ جو جداً ، لأنّه لا يوجد في هذه الحَياة يومان مُتشابهان تمَام الشّبهِ!

وأيضاً التعبيرات الأسو عندما يصف بعض الأشخَاص ب (صبي عادي) أو ( فتاة عاديّة) ، إننا نستعمل هذا التعبير عندما لا نكلّف أنفسنا محاولةَ التعرف على النّاس، وفهم حقيقتهم الجميلة المُخبأة في أفئدتهم، علينا معرفة أنّ كل شخص ، وكل شيء مهمَا كان بسيطاً هو يشكّل جمالاً ، وسراً من أسرار وجودنا في هذا الكون .


ميكَا وجو أحببتكم جداً ، لنْ أنسى معروفكم بإمتلاء مخزون اللطف لدي، ممتنّةٌ جداً .
سأضيفكم لعَالم الحكايات اللطيفة في قلبي ، حتى تقصّون جمالكم على الآخرين.

14/5/2020💛
Profile Image for Yasmine Mohamed.
179 reviews24 followers
February 17, 2021

"في المكان الذي أتيت منه، عندما يسأل أحدنا سؤالا مثيرا ننحي له، وكلما كان السؤال عميقا، كان الإنحناء شديدا"


انحني انحناءة شديدة لجوستاين جاردير على تلك الرحلة اللطيفة السريعة المليئة بالأسئلة الهامة.

هذه هي رحلتي الثانية مع جوستاين بعد عالم صوفيا وهو قاص وفيلسوف بارع قادر على إثارة التساؤلات في قالب روائي مميز ولطيف.

"ليس هناك شيء عادي في هذا الكون، لأن كل ما في هذا الكون جزء من سر الوجود، حتى أنا وأنت جزء من هذا السر، بل إننا ذلك السر الذي لا يمكن حل شفرته"


أحببت حكاية جو وميكا فجو طفل في الثامنة لا تزال الحياة بغموضها تثير في نفسه الفضول وميكا كائن المامبو القادم من كوكب آخر أو ربما من حلم رائع رؤيته لهذا الكوكب وتعرفه عليه من خلال عيون جو، يتلاقى الإثنان فيما بينهما لتكون ليلة ولادة أخ جو هي ميعاد تقابلهما ووداعهما.

"إذا كنت تعيش في واد، وأعيش أنا في واد آخر، أليس من الممكن أن يتسلق كل منا خارجا من واديه، حتى نصل ذات يوم إلى قمة الجبل وتتماسك أيدينا"


20210217-210751

هكذا يجب أن تكون كتب الأطفال المقدمة بطريقة فلسفية راقية لنساعدهم في محاولة البحث عن إجابة لأسئلة تراودهم فبدلا من تفادي الإجابة وكبت الأسئلة ربما علينا أن ننحي إحتراما لفضولهم ونبحث معا عن إجابة أو ربما يكمن السحر في المسافة بين السؤال والإجابة.

20210217-210719


"لا يهم إختلاف المكان الذي إنطلقنا منه، إنما المهم حقا هو الهدف الذي نسعى إليه"
Profile Image for smsma mostafa.
218 reviews49 followers
February 13, 2017
لاشئ على هذا الكوكب عادى،انها دعوة للتأمل دعوة للتفكير بكل ما حولك ،قصه لطيفه بين الطفل جو حيث يقابل الكائن الفضائى ميكا ويبدأ الحديث بينهم حول الاختلافات بينهم ومراحل التطور التى مر بها كل منهم ،فى هذا الكتاب شعرت بمدى التأخر فى المستوى التعليمى فى البلاد فنحن نعتمد على مناهج تركز على الحفظ ولا نشجع الاطفال ابدا على التفكير والتأمل فمن أين يأتى الطفل المبدع؟
Profile Image for Hanaa Mohamed.
57 reviews43 followers
November 11, 2017
ليس هناك شئ عادي في هذا الكون لان كل ما في هذا الكون جرء من سر الوجود حتى انا وانت جزء من هذا السر ....بل اننا هذا السر الذي لا يمكن حل شفرته .
Profile Image for Elle.
200 reviews64 followers
February 7, 2017
خوشخوان، ساده، روان و عمیق، همون طور که از یاستین گوردر انتظار داشتم.
درباره پسربچه ای هشت ساله که با یک ادم فضایی (پسربچه فضایی) رو به رو میشه و با هم درباره تکامل صحبت می کنن.
تنها مشکل کتاب این بود که یوکیم زیادی عاقل بود، تقریبا مثل ادم 20 ساله سوال می پرسید و جواب میداد. تا یه حدی این اشکال تو بقیه کتاب های گوردر هم وجود داره.
برای بزرگسال ها زیادی بچه گونه است، اما به نظرم کتاب خوبی براش اشنا کردن بچه ها با نظریه تکامل باشه. فقط باید امادگی این رو داشته باشین که بعدا به سوال های جورواجوری که برای بچه پیش میاد پاسخ بدین.
خودم تصمیم دارم کتاب رو به برادر ده ساله ام معرفی کنم.
Profile Image for Nojoud.
84 reviews327 followers
Read
October 25, 2017
أنا أغبط كل طفل قرأ هذه القصة في طفولته .. بدلا من "ساندريلا" و "ليلى والذئب"..
Profile Image for Aya Ibrahim .
332 reviews46 followers
June 9, 2018
١٠٠ صفحة من البساطة والفلسفة والروح الطفولية والمعلومات اللطيفة المتبادلة بين طفلين متشابهين جداً إلا أنهما من كوكبين مختلفين
Profile Image for Amr Mohamed.
901 reviews368 followers
March 12, 2018
رأيي ممكن يكون مختلف لاغلب اراء من قرأوا تلك القصة ومع كامل احترامي لرأيهم ولكني لم تعجبني القصة، السؤال هل القصة تدعو الانسان او الطفل للتأمل في الكون والطبيعة وان يسأل عن كل شئ؟

لماذا اذن اري ان اغلب القصة بل ثمانون بالمئة منها تتحدث يقينا عن التطور وكأنه حقيقة مطلقة فالطفل يحكي قصة نشأة الكون والتطور من كائنات البحر كمعلومة حقيقية لا يوجد بها جدال مثل ما تم ذكره عن الشمس ودوران الارض ولا يوجد بها أسئلة تفتح افاقا للمعرفة كما يقال عن القصة وعندما اتي الكلام عن الله كان بشكل سؤال فالطفل سأل هل تعتقد بوجود إله نعم الاجابة كانت ان من لا يعلم بوجود إله سيكون مفتقد حاسة في غاية الأهمية ولكن كان سؤال وليس معلومة مثل ما باقي المعلومات اليقينية عن الكون

ما هو أهم سطر فى القصة ؟ ان الانسان ينحني لأهمية أي سؤال وليس للإجابة وذلك فعلا أهم قيمة نستخلصها من القصة واهم سبب لتحصيل المعرفة والعلم وهذا ما كنت انتظره من القصة ان الانسان او الطفل يسأل ويتأمل عن كل الكون والطبيعة فى كل شئ ولا يكون معلومات محددة مذكورة كحقيقة وأخري كسؤال مطروح

طبعا لا اريد ان اقول ان لا نسأل ولا ندع اطفالنا تسأل عن الله ، بل تسأل فى كل شئ وندعها تقرا وتعرف ولكن تقييمي للقصة اما تكون كلها أسئلة وتفتح مجال للتسؤال للاطفال في كل شئ وليس جزء حقيقة وجزء سؤال

وتقييمي ايضا ان القصة تعتبر طفولية نوعاً ما ومن رأيي مجرد بداية لقراءة جوستيان جاردر او للفلسفة عموماً

كل سؤال يطلقه العقل يستحق انحناء ..الإجابة تمثل الطريق الذي وراءك
أما السؤال فيشير للطريق الذي أمامك ...إنه يدل على الطريق القادمة
Profile Image for Afaf Ammar.
907 reviews623 followers
September 13, 2020
في ليلة جميلة صافية ومرصعة بالنجوم اللامعة،
سقط ميكا من مركبته الفضائية في حديقة بيت چو، بينما كان چو ينتظر مولد أخيه الصغير.
ليعيشا معًا وقتًا ساحرًا ولطيفًا، وحكايات جميلة وفلسفية في آن واحد، اكتشفا معها مدى تشابهما، وُولدت معها صداقتهما الجميلة...
فهل كان لقائهما حقيقة أم حلمًا؟،
يصر ميكا أنه يحلم، ويتساءل چو هل ميكا محقًا، ومَن منا يا تُرى الذي يحلم، ومَن الموجود في الحلم؟،
"ولكن كما قال له ميكا :
لا فرق بين الحالتين، المهم أننا قد إلتقينا."

"كانت النجوم تلمع في سماء الليل كأنها إبر مضيئة... فسألته :لماذا أتيت إلى هنا؟
قال :لألتقي بك! هل تعتقد أن سقوطي في حديقة بيتكم، بينما أنت وحدك بالمنزل تنتظر مولد أخيك الصغير، مجرد صدفة؟"

ميكا الفضائي الصغير اللطيف والحكيم، أدرك الحقيقة،
بعيدًا عن الأحلام والوا��ع،
أن مَن كان مقدرًا لهم أن يلتقوا من البداية، سيلتقوا...
وليست للصدف أي دور في هذا الأمر.

كأنهما التقيا في مكان ما قبل أن يولدا، وكان مقدرًا لهما أن يلتقيا من جديد بعد أن ولدا،
كان قدرهم أن يلتقوا، وتتماسك أيديهما،
في الحلم أو في الواقع، لا يهم، المهم أنهما قد التقيا.

"إذا كنت تعيش في وادٍ، وأعيش أنا في وادٍ آخر، أليس من الممكن أن يتسلق كل منا خارجًا من واديه، حتى نصل ذات يوم إلى قمة الجبل، وتتماسك أيدينا؟."

لقد كان ممكنًا يا ميكا كما سألت چو، وتلاقيتما وتماسكت أيديكما الرقيقتين.

ممتنة للحكايات الساحرة التي تبهج القلب، تدفئه، وترصع وتضئ سمائه بقمر فضي مكتمل، وبملايين النجوم اللامعة 🌕💕~~


13.09.2020
Profile Image for Bushra Omar.
134 reviews531 followers
March 26, 2011

وانا اقرأ قررت سأحكيها لاختي الصغرى
سأعلمها كيف نفتح باباً أخر للحياة
سنتعلم معاً كيف نفكر بطرق غير عاديه
سنرى الحياة بعيون تنبع من دواخلنا
من ثرثرتنا و كثرة تساؤلاتنا

رغم بساطه احرف هذه الروايه وسطحية معلوماتها وعدم موافقتي للنظريات التي جاءت بها ولكنها في النهاية تفتح لنا باباً يرحل بنا إلى عوالم أخرى تجعل ليومنا قيمة ولأحداث حياتنا سبب وهدف تسعى اليه
سأفكر بطريقه مختلفه ولن أجعل يومي عادياً
هذا الباب هو : التأمل
ومنه جمال الحياة
24 reviews7 followers
January 21, 2020
من دوستش داشتم.
وقتایی که از خوندن های جدی و دقیق و جزئی خسته میشم؛این کتاب ها واقعا خوشحالم میکنن.
Profile Image for Susan.
270 reviews71 followers
November 24, 2015
خوشخوان و کوتاه بود.درباره ی پسری که با یک موجود فضایی روبرو می شود و با هم بحث های علمی درباره ی چگونگی به وجود آمدن انسان و تکاملش می کنند!
منم مثل بقیه بچه ها توی سنین کودکی درباره ی دایناسورها و ستاره ها و اینجور چیزها کنجکاو بودم و درباره شان می خواندم،ولی بعضی جاها جدا حرفهای یوکیم از زبان بچه ی هشت ساله نبود!
Profile Image for الزهراء الصلاحي.
1,553 reviews583 followers
February 26, 2021
هذه النوڤيلا عبارة عن رسالة، يكتبها الطفل "جون" البالغ من العمر ثمانِ سنوات إلى صديقته "كاميليا" التي تنتظر أخ لها، فيسرد لها خلال هذه الرسالة ما حدث معه حينما كان في نفس عمرها وهو ينتظر ولادة أخيه الجديد.

حينما ذهب والد ووالدة جون إلى المستشفى وتركوه بمفرده في انتظار الخالة التي ستُعني به حتى رجوع والديه إلى المنزل، قرر الخروج إلى الحديقة للتنزه، فإذا به يُفاجأ بطفل معلّق أعلى شجرة في الحديقة، فإذا به طفل في نفس عمره لكنه لا يشبهه!

يتعرف "جون" على "ميكا" الطفل الذي يبلغ عام واحد على أحد الكواكب، وأتى لكوكب الأرض خلال سفينة فضائية في حلم من أحلامه!

يبدأ جون وميكا في الحديث وتبادل المعلومات عن كوكب كل واحد منهم، وكيفية الحياة على هذا الكوكب، والكون، والفضاء، والشمس، والقمر، والكائنات الحية من طيور وحيوانات والإنسان، وكيف تأتي الكائنات لهذا الكوكب وغيرها من الأمور.

هذه النوڤيلا كعادة أعمال غاردر الأخرى، تصطبغ بصبغة فلسفية، وبها بعض المعلومات التي أختلف معها كمسلمة بالطبع -وهذا تم التنويه عنه في المقدمة- لكن الغرض منها من وجهة نظري هو التّفكر والبحث والإطلاع خاصة للأطفال.

عمل جيد وقصير ينتهي بجلسة واحدة.

تمت
٢٦ فبراير ٢٠٢١
Profile Image for Lina Ahmad.
170 reviews51 followers
March 6, 2017
الأسلوب السلس المُعد كطريقة جميلة لاسهاب الموضوع كإسهابه للأطفال هو الأمتع !
نحتاج دائما الى أن نكون أطفالا متشبثين برأس شعر الارنب ، وإيانا أن ننغرس في الفروّة فسيجتاحنا الغباء لا محالة .

أروع ما في زيارتك لكوكب آخر غير كوكبك أنه يزيدك فهمًا لكوكبك ولو مقدارا قليلا فلكل كوكب كما تعرف مز��ياه وعيوبه ، بحيث أنه لا يهم اختلاف المكان الذي انطلقنا منه انما المهم حقا هو الهدف الذي نسعى اليه .

هذا الكتاب اختلج حناجر وخلجان مخيلتي ! فتدور أحداثه حول (ميكا) كائن من كوكب (ايلو) والذي يضع ابهامه في فمه عندما يفكر بعمق ، ويبسط اصابعه ويلوح بها اذا اراد ان يشرح فكرة جديدة . يدور بينه وبين (جو) كائن من سكان الارض حوارا حول نشأة الكون وبداية الحياة . حديث يزيد معرفة بهذا العالم الذي نعيش فيه ، في محاولة من الكاتب لاستكشاف الاشياء من حولنا والتي لا تكون دائما عادية كما تصورناها ، بل تعابير نستخدمها عندما لا نكلف انفسنا محاولة التعرف على الاشياء من حولنا !
Displaying 1 - 30 of 659 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.