مالكو تارنوفو
| مالكو تارنوفو | |||
|---|---|---|---|
 |
|||
|
|||
| الاسم الرسمي | (بالبلغارية: Малко Търново) (بالإنجليزية: Malko Tarnovo) |
||
 |
|||
| الإحداثيات | 41°58′50″N 27°31′27″E / 41.980595°N 27.524269°E [1] | ||
| تقسيم إداري | |||
| البلد |  بلغاريا (10 أغسطس 1913–)[2] |
||
| خصائص جغرافية | |||
| المساحة | 137.687 كيلومتر مربع | ||
| ارتفاع | 348 متر | ||
| عدد السكان | |||
| عدد السكان | 1909 (15 يونيو 2024)[3] 2070 (15 يونيو 2024)[3] |
||
| معلومات أخرى | |||
| منطقة زمنية | ت ع م+02:00 (توقيت قياسي)، وت ع م+03:00 (توقيت صيفي) | ||
| 8162 | |||
| رمز الهاتف | 05952 | ||
| رمز جيونيمز | 729322[4] | ||
| لوحة مركبات | A |
||
| المدينة التوأم | |||
| الموقع الرسمي | الموقع الرسمي | ||
تعديل مصدري - تعديل  | |||
مالكو تارنوفو ( (بالبلغارية: Малко Търново) "تارنوفو الصغيرة" ؛ على عكس فيليكو تارنوفو ) هي مدينة في مقاطعة بورغاس، جنوب شرق بلغاريا، تبعد 5 كيلومتر من الحدود التركية. وهي المدينة الوحيدة في المناطق الداخلية لجبال ستراندجا [الإنجليزية] البلغارية وتقع في متنزه ستراندجا الطبيعي [الإنجليزية] . مالكو تارنوفو هو المركز الإداري لبلدية مالكو تارنوفو التي تحمل نفس الاسم. اعتبارًا من ديسمبر 2009، كان عدد سكان البلدة 2449 نسمة. [5]
قبل حروب البلقان (1912–1913)، كانت مالكو تارنوفو بلدة (قضاء) تابعة لسنجق قرقلر إيلي في ولاية أدرنة باسم "تيرنوفاجيك" والتي تم التنازل عنها لبلغاريا بعد الحروب.
منذ 25 أكتوبر 1913، أصبحت داخل حدود بلغاريا.
معرض الصور
[عدل]
المراجع
[عدل]- ^ ا ب BG State e-Government Agency، QID:Q107315163
- ^ "صفحة مالكو تارنوفو في GeoNames ID". GeoNames ID. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-28.
- ^ https://www.grao.bg/tna/t41nm-15-06-2024_2.txt.
{{استشهاد ويب}}:|url=بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ GeoNames (بالإنجليزية), 2005, QID:Q830106
- ^ باللغة الإنجليزية Bulgarian National Statistical Institute - towns in 2009 نسخة محفوظة 2010-11-13 على موقع واي باك مشين.
روابط خارجية
[عدل]- بلدية مالكو تارنوفو
- موقع بلدية مالكو تارنوفو
- الموقع الإلكتروني لمحكمة مالكو تارنوفو الإقليمية
- مالكو تارنوفو على موقع Journey.bg
في كومنز مواد ذات صلة بـ مالكو تارنوفو.
