انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Mo97Latif/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

النماء السابق للولادة

[عدل]

التطور المعرفي

[عدل]

بدأت معرفتنا بتأثير فترة ما قبل الولادة على التطور النفسي العصبي مع دراسة عن المجاعة الهولندية، والتي قامت بدراسة التطور المعرفي للأفراد الذين وُلدوا بعد المجاعة الهولندية في عامي 1944 و1945.[1] قامت الدراسات الأولى بالتركيز على الآثار المترتبة على المجاعة من ناحية التطور المعرفي بما في ذلك انتشار التخلف العقلي[2]، وقد وجدت أنه لا توجد علاقة بين المجاعة في مرحلة ما قبل الولادة والتطور المعرفي، ولكن هناك دراسات لاحقة وجدت علاقة بينها وبين زيادة خطر الإصابة بالفصام[3] واضطراب الشخصية المعادية للمجتمع[4] والاضطرابات العاطفية.[5]

هناك بعض الأدلة أن اكتساب اللغة يبدأ قبل الولادة، فبعد 26 أسبوعًا من الحمل يكتمل تكوين الجهاز السمعي تمامًا[6]، و تكون معظم الأصوات ذات التردد المنخفض –أقل من 300 هرتز- قادرة على الوصول إلى أذن الجنين[7]، وهذه الترددات المنخفضة تتضمن النغمة والإيقاع والمعلومات الصوتية المتعلقة باللغة[8]. وقد وضحت الدراسات أن الأجنة تستطيع تمييز الأصوات المختلفة والتفاعل معها[9]. وهناك تدعيم لهذه الدراسات من حقيقة أن الأطفال حديثي الولادة يظهرون تفضيل لصوت والدتهم[10]، ويظهر سلوكهم تمييزًا للقصص التي سمعوها فقط أثناء الحمل[11]، وقد أظهرت دراسة حديثة باستخدام تخطيط أمواج الدماغ نشاطًا مختلفًا في مخ الأطفال حديثي الولادة عندما يسمعون لغتهم الأم مقارنة بنظيره عند سماعهم لغة أجنبية[12].

العلاج المناعي

[عدل]

العلاج المناعي هو علاج المرض عن طريق تنشيط أو تثبيط الجهاز المناعي، فالعلاج المناعي القائم على إثارة أو تضخيم رد فعل الجهاز المناعي يتم تصنيفه كعلاج مناعي تنشيطي، بينما العلاج المناعي القائم على تقليله أو إخماده يتم تصنيفه كعلاج مناعي تثبيطي. وقد زاد الاهتمام كثيرًا عند الباحثين في السنوات الأخيرة بالعلاج المناعي وخاصةً بإمكانية علاجه لأنواع مختلفة من السرطان[13][14].

عادةً ما يكون لأنظمة تعديل المناعة آثار جانبية أقل من الأدوية الموجودة حاليًا، بما في ذلك الاحتمالية الأقل لخلق مقاومة عند معالجة الأمراض الميكروبية.[15]

يعد العلاج المناعي الخلوي مؤثرًا مع بعض أنواع السرطان، فالخلايا المؤثرة في المناعة مثل الليمفاويات والبلاعم والخلايا المتغصنة والخلايا الفاتكة الطبيعية وخلايا تي القاتلة وما إلى ذلك تعمل معًا للدفاع عن الجسم ضد السرطان عن طريق استهداف المولدات المضادة المتكونة على سطح خلايا الورم.

لقد تم ترخيص العلاجات مثل عامل تحفيز مستعمرات الخلايا المحببة وإنترفيرون وإميكويمود وأجزاء الغشاء البلازمي للخلية للاستخدام الطبي، وبعض العلاجات الأخرى مثل إنترلوكين2 و إنترلوكين7 و إنترلوكين12 والكيموكينات المختلفة و سي بي جي synthetic cytosine phosphate-guanosine (CpG) وجلوكان تستخدم في التجارب السريرية و غير السريرية.

تجارة بالأطفال

[عدل]

الآليات

[عدل]

يتكون الإتجار بالأطفال عادة  من ثلاثة مراحل وهم التجنيد، والنقل، والاستغلال[16][17]. ويحدث التجنيد عن طريق اقتراب الخاطف من الطفل، وفي بعض الحالات يذهب الطفل نفسه للخاطف[17]، ويبدأ ذلك بعدة طرق منها أن يكون المراهقين تحت ضغط المساهمة مع عائلاتهم، وقد يتم اختطاف الأطفال من أجل التجارة، وبعد ذلك تأتي مرحلة النقل -سواء محليًا أو دوليًا- عن طريق عدة وسائل السيارات أو القطار أو المراكب أو سيرًا[17]. وفي النهاية نأتي للهدف الرئيسي من العملية وهو استغلال الأطفال، حيث يستغل المتاجرون خدمات الأطفال للحصول على مكاسب غير قانونية[17]، وقد يأتي الاستغلال في عدة صور منها العمالة الجبرية، والاستغلال الجنسي، والتسول, وغير ذلك.

إطار العرض والطلب

[عدل]

يتم دراسة تجارة الأطفال عادة باستخدام نموذج العرض والطلب الاقتصادي[18][16]، وبالتحديد يمثل الأطفال العرض بينما يمثل المتاجرون وكل من يستفيد منهم الطلب[17]، وهناك نوعين من الطلب هما طلب المستهلك، والطلب المشتق.

يتم توليد طلب المستهلك عن طريق الأشخاص الذين يشترون المنتجات أو الخدمات التي يقدمها سوق الإتجار[17]، مثل السياح الذين يشترون قمصان تم صناعتها من أطفال تم استغلالهم. أما الطلب المشتق فهو الناشيء عن الأشخاص الذين يستفيدون مباشرةً من هذا النشاط، مثل القوادين أو أصحاب المصانع الفاسدين[17].

قام البروفيسور كيفين بيلز بدراسة موسعة حول تطبيق هذا الإطار الاقتصادي على حالات الإتجار بالبشر، وقد أكد أن هذا شيء محوري لفهم كيفية بدء واستمرار هذه التجارة. وقد أكد بالتعاون مع زملائه: إليزابيث ويتون، وإدوارد شاوار، وتوماس جالي أنه يجب على الحكومات وضع سياسات فعالة لتقليل نوعي الطلب، وبالتالي القضاء على هذا النوع من التجارة[19].

عيب خلقي

[عدل]

مسببات

[عدل]

التعرض للكحوليات

[عدل]

قد يسبب تعرض الأم للمشروبات الكحولية مختلف أنواع العيوب الخلقية مثل الشذوذ القحفي الوجهي[20]، والتلف الدماغي[21]، والإعاقة الذهنية[22]، وأمراض القلب، وتشوهات الكلى والعمود الفقري[23].

وقد قامت القليل من الدراسات العلمية بدراسة الرابط بين تناول الأب للكحوليات وصحة المولود.[24]

وقد أوضحت دراسة حديثة  على الحيوانات ارتباطًا بين تعرض الوالد للكحوليات ونقصان وزن المولود. كما أن ابتلاع الوالد الكحول قد يسبب اضطرابات عقلية وسلوكية بما في ذلك صعوبة التعلم وضعف الذاكرة وفرط النشاط، وقد اتضح أيضًا أن مهارات التعامل مع التوتر الضعيفة لدى الحيوانات التي تعرض والدها للكحول مشابهة لتلك التي عن الأطفال المصابين بمتلازمة الجنين الكحولي بسبب شرب والدتهم للكحوليات. وقد تم ايجاد هذه العيوب الخلقية والاضطرابات السلوكية في حالات التعرض للكحوليات سواء على المدى الطويل أو القصير.[25][26]

المواد السامة

[عدل]

تُسمى المواد التي تسبب سمّيتها عيوبًا خلقية الامساخ، وهي تتضمن بعض أنواع الأدوية والمخدرات، وأيضًا بعض الملوثات البيئية الأخرى.[27]

قامت دراسة تم نشرها في 2010 بتحديد ستة آليات تشويهية رئيسية مرتبطة باستخدام الأدوية أثناء الحمل وهي مضادات الفولات، واضطراب خلية العرف العصبي، واضطراب الغدد الصماء، والإجهاد التأكسدي، واضطراب الأوعية الدموية، وبعض الإمساخ متوسطة الإنزيم.[28]

يسبب تعرض الوالدين لأحد العوامل المسخية حوالي 10% من حالات العيوب الخلقية[29]، هذه العوامل تتضمن الأدوية، وتعرض الأم للعدوى أو المرض، والملوثات البيئية. كما تم ربط أيضًا تدخين الوالد بزيادة فرصة العيوب الخلقية أو إصابة المواليد بالسرطان.[30][31]

التدخين

[عدل]

تم إثبات علاقة بين تدخين الأباء قبل الحمل والتشوهات الخلقية في المواليد.[24]

يتسبب التدخين في حدوث طفرات في الخط الجنسي للأب، والذي يمكن توريثه للمولود. تعمل السيجارة كأنها مطفِّر كيميائي للحمض النووي للخلايا الجنسية، فتعاني هذه الخلايا من إجهاد تأكسدي يمكن رؤية آثاره في إنتاج الحمض النووي الريبوزي الرسول.

قد يؤدي هذا الإجهاد التأكسدي إلى تعديلات جينية في خلايا الأب الجنسية، وإلى تدمير الخلايا اللمفاوية للجنين.[31][32]

تم تأكيد وجود علاقة بين تدخين الأب و إصابة الأبناء بالسرطان قبل سن الخامسة، بما في ذلك سرطان الدم والمخ والغدد المفاوية.[31]

نقص التغذية

[عدل]

فقد يسبب نقص حمض الفوليك أو فيتامين ب9 –على سبيل المثال- في النظام الغذائي للأم تشوهات في خلايا الأنابيب العصبية والتي بدورها تسبب الإصابة بتشقق العمود الفقري، ولكن يمكن تقليل فرص الاضطرابات الخلقية مثل تشوهات خلايا الأنابيب العصبية بنسبة 72% إذا تناولت الأم 4 ملليجرام من حمض الفوليك قبل الحمل وبعد 12 أسبوعًا من الحمل[33]؛ فحمض الفوليك (فيتامين ب9) يعزز من نمو الجهاز العصبي للجنين.[34]

وقد أظهرت الدراسات أن نقص التغذية عند الأب قبل الحمل يؤدي إلى نقص نسبة الجلوكوز في دم سلالته.[35]

الوقاية

[عدل]

تقلل مكملات حمض الفوليك من خطر الإصابة بعيوب الأنبوب العصبي، وتدعم الأدلة التجريبية دور الأرجنين في تقليل فرصة تخلف النمو داخل الرحم.


  1. ^ Henrichs, J. (2010). Prenatal determinants of early behavioral and cognitive development: The generation R study. Rotteram: Erasmus Universiteit. ^ Jump up to:a b
  2. ^ Stein, Z., Susser, M., Saenger, G., & Marolla, F. (1972). Nutrition and mental performance. Science, 178(62),708-713.
  3. ^ Brown, A., Susser, E., Hoek, H., Neugebauer, R., Lin, S., & Gorman, J. (1996). Schizophrenia and affective disorders after prenatal famine. Biological Psychiatry, 39(7), 551. doi:10.1016/0006-3223(96)84122-9
  4. ^ Neugebauer, R., Hoek, H. W., & Susser, E. (1999). Prenatal exposure to wartime famine and development of antisocial personality disorder in early adulthood. Jama, 282(5), 455-462.
  5. ^ Brown, A. S., van Os, J., Driessens, C., Hoek, H. W., & Susser, E. S. (2000). Further evidence of relation between prenatal famine and major affective disorder. American Journal of Psychiatry, 157(2), 190-195.
  6. ^ Eisenberg, R. B. (1976). Auditory Competence in Early Life: The Roots of Communicate Behavior Baltimore: University Park Press.
  7. ^ Gerhardt, K. J., Otto, R., Abrams, R. M., Colle, J. J., Burchfield, D. J., and Peters, A. J. M. (1992). Cochlear microphones recorded from fetal and newborn sheep. Am. J. Otolaryngol. 13, 226–233.
  8. ^ Lecaneut, J. P., and Granier-Deferre, C. (1993). "Speech stimuli in the fetal environment", in Developmental Neurocognition: Speech and Face Processing in the First Year of Life, eds B. De Boysson-Bardies, S. de Schonen, P. Jusczyk, P. MacNeilage, and J. Morton (Norwell, MA: Kluwer Academic Publishing), 237–248.
  9. ^ Kisilevsky, B. S., Hains, S. M. J., Lee, K., Xie, X., Ye, H. H., Zhang, K., and Wang, Z. (2003). Effects of experience on fetal voice recognition. Psychol. Sci. 14, 220–224.
  10. ^ DeCasper, A. J., and Fifer, W. P. (1980). Of human bonding: newborns prefer their mother’s voices. Science 208, 1174–1176.
  11. ^ DeCasper, A. J., and Spence, M. J. (1986). Prenatal maternal speech influences newborns' perception of speech sounds. Infant Behav. Dev. 9, 133–150.
  12. ^ May, L., Byers-Heinlein, K., Gervain, J., & Werker, J. F. (2011). Language and the Newborn Brain: Does Prenatal Language Experience Shape the Neonate Neural Response to Speech? Frontiers in Psychology, 2. doi:10.3389/fpsyg.2011.00222
  13. ^ Syn, Nicholas L.; Teng, Michele W. L.; Mok, Tony S. K.; Soo, Ross A. (1 Dec 2017). "De-novo and acquired resistance to immune checkpoint targeting". The Lancet Oncology (بالإنجليزية). 18 (12): e731–e741. DOI:10.1016/S1470-2045(17)30607-1. ISSN:1470-2045. PMID:29208439.
  14. ^ "Immunotherapy". Memorial Sloan Kettering Cancer Center (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-03.
  15. ^ Masihi، K. Noel (1 يوليو 2001). "Fighting infection using immunomodulatory agents". Expert Opinion on Biological Therapy. ج. 1 ع. 4: 641–653. DOI:10.1517/14712598.1.4.641. ISSN:1471-2598. PMID:11727500.
  16. ^ ا ب Recommended Principles and Guidelines on Human Rights and Human Trafficking. {{استشهاد بكتاب}}: |العمل= تُجوهل (مساعدةline feed character في |title= في مكان 38 (مساعدة)، وروابط خارجية في |العمل= (مساعدة)
  17. ^ ا ب ج د ه و ز TRAINING MANUAL TO FIGHT TRAFFICKING IN CHILDREN FOR LABOUR, SEXUAL AND OTHER FORMS OF EXPLOITATION. {{استشهاد بكتاب}}: |العمل= تُجوهل (مساعدةline feed character في |title= في مكان 16 (مساعدة)، وروابط خارجية في |العمل= (مساعدة)
  18. ^ Feingold، David A. (2005). "Human Trafficking". Foreign Policy ع. 150: 26–32. ISSN:0015-7228.
  19. ^ Bales, Kevin (1999). Disposable People: New Slavery in the Global Economy. Berkeley, CA: University of California Press.
  20. ^ Jones, Kenneth L.; Smith, David W. (1975). "The fetal alcohol syndrome". Teratology (بالإنجليزية). 12 (1): 1–10. DOI:10.1002/tera.1420120102. ISSN:1096-9926.
  21. ^ Clarren, Sterling K.; Alvord, Ellsworth C.; Sumi, S. Mark; Streissguth, Ann P.; Smith, David W. (1 Jan 1978). "Brain malformations related to prenatal exposure to ethanol". The Journal of Pediatrics (بالإنجليزية). 92 (1): 64–67. DOI:10.1016/S0022-3476(78)80072-9. ISSN:0022-3476. PMID:619080.
  22. ^ Abel, ErnestL; Sokol, RobertJ (22 Nov 1986). "FETAL ALCOHOL SYNDROME IS NOW LEADING CAUSE OF MENTAL RETARDATION". The Lancet (بالإنجليزية). 328 (8517): 1222. DOI:10.1016/S0140-6736(86)92234-8. ISSN:0140-6736.
  23. ^ Strömland, Kerstin; Pinazo-Durán, M. Dolores (1 Jan 2002). "OPHTHALMIC INVOLVEMENT IN THE FETAL ALCOHOL SYNDROME: CLINICAL AND ANIMAL MODEL STUDIES". Alcohol and Alcoholism (بالإنجليزية). 37 (1): 2–8. DOI:10.1093/alcalc/37.1.2. ISSN:0735-0414.
  24. ^ ا ب De Santis، Marco؛ Cesari، Elena؛ Cavaliere، Annafranca؛ Ligato، Maria Serena؛ Nobili، Elena؛ Visconti، Daniela؛ Caruso، Alessandro (1 سبتمبر 2008). "Paternal exposure and counselling: Experience of a Teratology Information Service". Reproductive Toxicology. 36th Annual Conference of the European Teratology Society. ج. 26 ع. 1: 42–46. DOI:10.1016/j.reprotox.2008.06.003. ISSN:0890-6238.
  25. ^ Trasler، J. M.؛ Doerksen، T. (1999-9). "Teratogen update: paternal exposures-reproductive risks". Teratology. ج. 60 ع. 3: 161–172. DOI:10.1002/(SICI)1096-9926(199909)60:33.0.CO;2-A. ISSN:0040-3709. PMID:10471901. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  26. ^ Abel، Ernest (2004-6). "Paternal contribution to fetal alcohol syndrome". Addiction Biology. ج. 9 ع. 2: 127–133, discussion 135–136. DOI:10.1080/13556210410001716980. ISSN:1355-6215. PMID:15223537. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  27. ^ Genetic; Health, District of Columbia Department of (17 Feb 2010). Teratogens/Prenatal Substance Abuse (بالإنجليزية). Genetic Alliance.
  28. ^ van Gelder، Marleen M. H. J.؛ van Rooij، Iris A. L. M.؛ Miller، Richard K.؛ Zielhuis، Gerhard A.؛ de Jong-van den Berg، Lolkje T. W.؛ Roeleveld، Nel (2010-7). "Teratogenic mechanisms of medical drugs". Human Reproduction Update. ج. 16 ع. 4: 378–394. DOI:10.1093/humupd/dmp052. ISSN:1460-2369. PMID:20061329. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  29. ^ Ronan O'Rahilly; Fabiola Müller (2001). Human embryology & teratology. New York: Wiley-Liss.
  30. ^ Zhu، Jin Liang؛ Madsen، Kreesten M.؛ Vestergaard، Mogens؛ Olesen، Anne V.؛ Basso، Olga؛ Olsen، Jørn (2005-11). "Paternal age and congenital malformations". Human Reproduction (Oxford, England). ج. 20 ع. 11: 3173–3177. DOI:10.1093/humrep/dei186. ISSN:0268-1161. PMID:16006461. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  31. ^ ا ب ج Ji, Bu-Tian; Shu, Xiao-Ou; Zheng, Wei; Ying, Da-Ming; Linet, Martha S.; Wacholder, Sholom; Gao, Yu-Tang; Jin, Fan (5 Feb 1997). "Paternal Cigarette Smoking and the Risk of Childhood Cancer Among Offspring of Nonsmoking Mothers". JNCI: Journal of the National Cancer Institute (بالإنجليزية). 89 (3): 238–243. DOI:10.1093/jnci/89.3.238. ISSN:0027-8874.
  32. ^ Anderson، Diana؛ Schmid، Thomas E.؛ Baumgartner، Adolf (2014-1). "Male-mediated developmental toxicity". Asian Journal of Andrology. ج. 16 ع. 1: 81–88. DOI:10.4103/1008-682X.122342. ISSN:1745-7262. PMID:24369136. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  33. ^ Raats, Monique (1998). Changing Preconceptions. London: Health Education Authority. p. 11.
  34. ^ Raats, Monique (1998). Changing Preconceptions. London: Health Education Authority. p. 11
  35. ^ Anderson، Lucy M.؛ Riffle، Lisa؛ Wilson، Ralph؛ Travlos، Gregory S.؛ Lubomirski، Mariusz S.؛ Alvord، W. Gregory (2006-3). "Preconceptional fasting of fathers alters serum glucose in offspring of mice". Nutrition (Burbank, Los Angeles County, Calif.). ج. 22 ع. 3: 327–331. DOI:10.1016/j.nut.2005.09.006. ISSN:0899-9007. PMID:16500559. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)