وهو ثاني أكبر مسح انزياح نحو الأحمر بجانب مسح سلون الرقمي للسماء الذي بدأ في عام 2000. وكان ماثيو كالس و ستيف مادوكس وجون بيكوك المسؤولين عن المشروع، وشمل المسح مساحة حوالي 1500 درجة مربعة، في كل من الشمال والجنوب من أقطاب المجرة، وتم مسح وقياس 245591 جسم معظمها مجرات، والموقع الرسمي يشير إلى أن عدد المجرات التي تم مسحها 221414.[1]