أيها الولد Quotes
3,867 ratings, 4.40 average rating, 644 reviews
أيها الولد Quotes
Showing 1-30 of 59
“أيها الولد، العلم بلا عمل جنون، والعمل بغير علم لا يكون، وإذا لم تعمل اليوم، ولم تدارك الأيام الماضية، تقول غدا يوم القيامة، فارجعنا نعمل صالحا، فيقال: يا أحمق أنت من هناك تجيء.”
― أيها الولد
― أيها الولد
“من ظن انه بدون العمل يصل فهو متمنّ
ومن ظن انه ببذل الجهد يصل فهو مستغن ّ
(على ابن ابى طالب )”
― أيها الولد
ومن ظن انه ببذل الجهد يصل فهو مستغن ّ
(على ابن ابى طالب )”
― أيها الولد
“رسول الله صلي الله عليه و سلم قال لبعض أصحابه : اعمل لدنياك بقدر مقامك فيها ، واعمل لآخرتك بقدر بقائك فيها ، واعمل لله بقدر حاجتك إليه واعمل للنار بقدر صبرك عليها ، و إذا أردت أن تعصي مولاك ، فاطلب مكاناً لا يراك .”
― أيها الولد
― أيها الولد
“Live as long as you want, but you must die; love whatever you want, but you will become separated from it; and do what you want, but you will be repaid for it!”
― Al-Ghazali's Letter to a Disciple
― Al-Ghazali's Letter to a Disciple
“و اعلم أن الرياء يتولد من تعظيم الخلق ، و علاجه أن تراهم مسخرين للقدرة ، و تحسبهم كالجامدات في عدم قدرة إيصال الراحة و المشقة ، لتخلص من مراياتهم ، و متي تحسبهم ذوي قدرة و إرادةٍ لن يبعد عنك الرياء”
― أيها الولد
― أيها الولد
“How many nights have you remained awake repeating science and poring over books, and have denied yourself sleep. I do not know what the purpose of it was. If it was attaining worldly ends and securing its vanities, and acquiring its dignities, and surpassing your contemporaries, and such like, woe to you and again woe; but if your purpose in it was the vitalizing of the Law of the Prophet, and the training of your character, and breaking the soul commanding to evil, then blessed are you and again blessed.”
― أيها الولد
― أيها الولد
“Knowledge without work is insanity, and work without knowledge is vanity. Know that any science which does not remove you today far from apostasy, and does not carry you to obedience, will not remove you tomorrow from the fire of hell.”
― أيها الولد
― أيها الولد
“وتأمل في حكاية أخرى وهي: أن حاتم الأصم كان من أصحاب شقيق البلخي - رحمة الله تعالى عليهما - فسأله يوماً قال: صاحبتني منذ ثلاثين سنة ما حصَّلت فيها؟
قال: حصلت ثماني فوائد من العلم، وهي تكفيني منه؛ لأني أرجو خلاصي ونجاتي فيها.
فقال شقيق: ما هي؟
قال حاتم:
الفائدة الأولى: أني نظرت إلى الخلق فرأيت لكل منهم محبوباً ومعشوقاً يحبه ويعشقه، وبعض ذلك المحبوب يصاحبه إلى مرض الموت، وبعضه يصاحبه إلى شفير القبر، ثم يرجع كله ويتركه فريداً وحيداً، ولا يدخل معه في قبره منهم أحد.
فتفكرت وقلت: أفضل محبوب المرء ما يدخل معه في قبره ويؤنسه فيه، فما وجدته غير الأعمال الصالحة، فأخذتها محبوبة لي؛ لتكون لي سراجاً في قبري، وتؤنسني فيه، ولا تتركني فريداً.
الفائدة الثانية: أني رأيت الخلق يقتدون أهواءهم، ويبادرون إلى مرادات أنفسهم، فتأملت قوله - تعالى - :[وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى (40) فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى (41)] النازعات: 40 - .
41
وتيقنت أن القرآن حق صادق، فبادرت إلى خلاف نفسي وتشمرت بمجاهدتها، وما متعتها بهواها، حتى ارتاضت بطاعة الله - تعالى - وانقادت.
الفائدة الثالثة: أني رأيت كل واحد من الناس يسعى في جمع حطام الدنيا ثم يمسكه قابضاً يده عليه، فتأملت في قوله - تعالى - : [مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ] النحل: 96 فبذلت محصولي من الدنيا لوجه الله - تعالى - ففرقته بين المساكين ليكون ذخراً لي عند الله - تعالى -.
الفائدة الرابعة: أني رأيت بعض الخلق يظن أن شرفه وعزه في كثرة الأقوام والعشائر؛ فاعتز بهم، وزعم آخرون أنه في ثروة الأموال وكثرة الأولاد؛ فافتخروا بها، وحسب بعضهم أن العز والشرف في غصب أموال الناس وظلمهم وسفك دمائهم، واعتقدَتْ طائفة أنه في إتلاف المال وإسرافه، وتبذيره؛.فتأملت في قوله - تعالى - : [إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ] الحجرات: 13 فاخترت التقوى، واعتقدت أن القرآن حقٌ صادق، وظنَّهم وحسبانهم كلها باطل زائل.
الفائدة الخامسة: أني رأيت الناس يذم بعضهم بعضاً، ويغتاب بعضهم بعضاً، فوجدت أصل ذلك من الحسد في المال والجاه والعلم، فتأملت في قوله -تعالى- : [نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا] الزخرف: 32 فعلمت أن القسمة كانت من الله - تعالى - في الأزل، فما حسدت أحداً، ورضيت بقسمة الله - تعالى -.
الفائدة السادسة: إني رأيت الناس يعادي بعضهم بعضاً لغرض وسبب؛ فتأملت في قوله -تعالى-: [إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً] فاطر:6 فعلمت أنه لا يجوز عداوة أحد غير الشيطان.
الفائدة السابعة: أني رأيت كل أحد يسعى بجد، ويجتهد بمبالغة لطلب القوت والمعاش، بحيث يقع به في شبهة وحرام، ويذل نفسه وينقص قدره؛ فتأملت في قوله - تعالى - : [وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا] هود: 6 فعلمت أن رزقي على الله -تعالى- وقد ضمنه؛ فاشتغلت بعبادته، وقطعت طمعي عمن سواه.
الفائدة الثامنة: أني رأيت كل واحد معتمداً على شيء مخلوق، بعضهم على الدينار والدرهم، وبعضهم على المال والملك، وبعضهم على الحرفة والصناعة، وبعضهم على مخلوق مثله، فتأملت في قوله -تعالى- : [وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً] الطلاق: 3 فتوكلت على الله - تعالى - فهو حسبي ونعم الوكيل.
فقال شقيق: وفقك الله - تعالى - إني قد نظرت التوراة والإنجيل والزبور والفرقان، فوجدت الكتب الأربعة تدور على هذه الفوائد الثماني، فمن عمل بها كان عاملاً بهذه الكتب الأربعة.”
― أيها الولد
قال: حصلت ثماني فوائد من العلم، وهي تكفيني منه؛ لأني أرجو خلاصي ونجاتي فيها.
فقال شقيق: ما هي؟
قال حاتم:
الفائدة الأولى: أني نظرت إلى الخلق فرأيت لكل منهم محبوباً ومعشوقاً يحبه ويعشقه، وبعض ذلك المحبوب يصاحبه إلى مرض الموت، وبعضه يصاحبه إلى شفير القبر، ثم يرجع كله ويتركه فريداً وحيداً، ولا يدخل معه في قبره منهم أحد.
فتفكرت وقلت: أفضل محبوب المرء ما يدخل معه في قبره ويؤنسه فيه، فما وجدته غير الأعمال الصالحة، فأخذتها محبوبة لي؛ لتكون لي سراجاً في قبري، وتؤنسني فيه، ولا تتركني فريداً.
الفائدة الثانية: أني رأيت الخلق يقتدون أهواءهم، ويبادرون إلى مرادات أنفسهم، فتأملت قوله - تعالى - :[وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى (40) فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى (41)] النازعات: 40 - .
41
وتيقنت أن القرآن حق صادق، فبادرت إلى خلاف نفسي وتشمرت بمجاهدتها، وما متعتها بهواها، حتى ارتاضت بطاعة الله - تعالى - وانقادت.
الفائدة الثالثة: أني رأيت كل واحد من الناس يسعى في جمع حطام الدنيا ثم يمسكه قابضاً يده عليه، فتأملت في قوله - تعالى - : [مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ] النحل: 96 فبذلت محصولي من الدنيا لوجه الله - تعالى - ففرقته بين المساكين ليكون ذخراً لي عند الله - تعالى -.
الفائدة الرابعة: أني رأيت بعض الخلق يظن أن شرفه وعزه في كثرة الأقوام والعشائر؛ فاعتز بهم، وزعم آخرون أنه في ثروة الأموال وكثرة الأولاد؛ فافتخروا بها، وحسب بعضهم أن العز والشرف في غصب أموال الناس وظلمهم وسفك دمائهم، واعتقدَتْ طائفة أنه في إتلاف المال وإسرافه، وتبذيره؛.فتأملت في قوله - تعالى - : [إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ] الحجرات: 13 فاخترت التقوى، واعتقدت أن القرآن حقٌ صادق، وظنَّهم وحسبانهم كلها باطل زائل.
الفائدة الخامسة: أني رأيت الناس يذم بعضهم بعضاً، ويغتاب بعضهم بعضاً، فوجدت أصل ذلك من الحسد في المال والجاه والعلم، فتأملت في قوله -تعالى- : [نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا] الزخرف: 32 فعلمت أن القسمة كانت من الله - تعالى - في الأزل، فما حسدت أحداً، ورضيت بقسمة الله - تعالى -.
الفائدة السادسة: إني رأيت الناس يعادي بعضهم بعضاً لغرض وسبب؛ فتأملت في قوله -تعالى-: [إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً] فاطر:6 فعلمت أنه لا يجوز عداوة أحد غير الشيطان.
الفائدة السابعة: أني رأيت كل أحد يسعى بجد، ويجتهد بمبالغة لطلب القوت والمعاش، بحيث يقع به في شبهة وحرام، ويذل نفسه وينقص قدره؛ فتأملت في قوله - تعالى - : [وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا] هود: 6 فعلمت أن رزقي على الله -تعالى- وقد ضمنه؛ فاشتغلت بعبادته، وقطعت طمعي عمن سواه.
الفائدة الثامنة: أني رأيت كل واحد معتمداً على شيء مخلوق، بعضهم على الدينار والدرهم، وبعضهم على المال والملك، وبعضهم على الحرفة والصناعة، وبعضهم على مخلوق مثله، فتأملت في قوله -تعالى- : [وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً] الطلاق: 3 فتوكلت على الله - تعالى - فهو حسبي ونعم الوكيل.
فقال شقيق: وفقك الله - تعالى - إني قد نظرت التوراة والإنجيل والزبور والفرقان، فوجدت الكتب الأربعة تدور على هذه الفوائد الثماني، فمن عمل بها كان عاملاً بهذه الكتب الأربعة.”
― أيها الولد
“قال رسول الله صلي الله عليه و سلم ،، من عمل بما علم ورثه الله علم ما لم يعلم”
― أيها الولد
― أيها الولد
“Faith is confession with the tongue and belief with the heart and work with the members of the body. So long as you do not work, you do not find reward.”
― أيها الولد
― أيها الولد
“اعمَلْ أنتَ بما تعلمُ؛ لينكشفَ لكَ ما لمْ تعلمْ.”
― أيها الولد
― أيها الولد
“O youth.......be assured that knowledge alone does not strengthen the hand......Though a man read a hundred thousand scientific questions and understood them or learned them, but did not work with them---They do not benefit him except by working.....Knowledge is the tree, and working is its fruit; and though you studied a hundred years and assembled a thousand books, you would not be prepared for the mercy of Allah the Exalted except by working.”
― أيها الولد
― أيها الولد
“وينبغي لك ألا تغتر بشطح الصوفية وطاماتهم؛ لأن سلوك هذا الطريق يكون بالمجاهدة وقطع شهوة النفس وقتل هواها بسيف الرياضة، لا بالطامات والتُرَّهات.”
― أيها الولد
― أيها الولد
“(علامة إعراض الله تعالى عن العبد اشتغاله بما لا يعنيه، و إنّ امرأ ذهبت ساعة من عمره في غير ما خلق له من العبادة، لجدير ان تطول عليه حسرته، و من جاوز الأربعين و لم يغلب خيره على شرّه فيتجهّز إلى النّار).”
― أيها الولد
― أيها الولد
“(إعمل لدنياك بقدر مقامك فيها، و اعمل لآخرتك بقدر بقائك فيها، و اعمل لله بقدر حاجتك إليه، و اعمل للنّار بقدر صبرك عليها)”
― أيها الولد
― أيها الولد
“سهر العيون لغير وجهك ضائع * و بكاؤهن لغير فقدك باطل.”
― أيها الولد
― أيها الولد
“النصيحةُ سهلٌ ، والمشكلُ قَبولُها ؛ لأَّنها في مَذاقِ متَّبِعي الهوى مرّّ ؛ إذِ المَناهي محبوبةٌ في قلوبِهِم
على الخصوصِ مَنْ كان َطالبَ العلمِ الرسميِّ ،مشتغلَ فضلِ النفسِ ومناقبِ الدنيا ؛ فإنََّه يحسِبُ أنَّ العلمَ المجرَّد لهُ وسيلةٌ ، سيكون نجاتُهُ وخلاصُهُ فيهِ، وأنّٓهُ مستغنٍ عنِ العملِ، وهذا اعتقادُ الفلاسفةِ.”
― أيها الولد
على الخصوصِ مَنْ كان َطالبَ العلمِ الرسميِّ ،مشتغلَ فضلِ النفسِ ومناقبِ الدنيا ؛ فإنََّه يحسِبُ أنَّ العلمَ المجرَّد لهُ وسيلةٌ ، سيكون نجاتُهُ وخلاصُهُ فيهِ، وأنّٓهُ مستغنٍ عنِ العملِ، وهذا اعتقادُ الفلاسفةِ.”
― أيها الولد
“اجعل الهمة في الروح والهزيمة في النفس والموت في البدن لأن منزلك القبر وأهل القبور ينظرونك في كل لحظة متى تصل اليهم اياك اياك أن تصل اليهم بلا زاد !!”
― أيها الولد
― أيها الولد
“قال عيسى عليه السلام: (إنّي ما عجزت عن إحياء الموتى و قد عجزت عن معالجة الأحمق).”
― أيها الولد
― أيها الولد
“لو كان العلم المجرد كافيا لك ولا تحتاج الى عمل سواه لكان نداؤه سبحانه وتعالى : هل من سائل !! وهل من مستغفر !! وهل من تائب !! ضائعا بلا فائدة”
― أيها الولد
― أيها الولد
“و سألتني عن التّوكّل و هو أن تستحكم اعتقادك بالله تعالى فيما وعد، يعني تعتقد أنّ ما قدّر لك سيصل إليك لا محالة، و إن اجتهد كلّ من في العالم على صرفه عنك، و مالم يكتب لن يصل إليك و إن ساعدك جميع العالم.”
― أيها الولد
― أيها الولد
“أيّها الولد، من جملة ما نصح به رسول الله، صلى الله عليه و سلم، أمّته قوله عليه السّلام: (علامة إعراض الله تعالى عن العبد اشتغاله بما لا يعنيه، و إنّ امرأ ذهبت ساعة من عمره في غير ما خلق له من العبادة، لجدير ان تطول عليه حسرته، و من جاوز الأربعين و لم يغلب خيره على شرّه فيتجهّز إلى النّار). و في هذه النصيحة كفاية لأهل العلم”
― أيها الولد
― أيها الولد
“فإذا لم تقتل النّفس بصدق المجاهدة فلن يحيا قلبك بأنوار المعرفة.”
― أيها الولد
― أيها الولد
“و قال عليّ رضى الله عنه: «من ظنّ أنّه بدون الجهد يصل فهو متمنّ. و من ظنّ أنّه ببذل الجهد يصل فهو مستغن.» و قال الحسن، رحمه الله تعالى: «طلب الجنّة بلا عمل ذنب من الذّنوب.»”
― أيها الولد
― أيها الولد
“و الايمان قول باللّسان و تصديق بالجنان و عمل بالاركان،”
― أيها الولد
― أيها الولد
“أيّها الولد، العلم بلا عمل جنون، و العمل بغير علم لا يكون”
― أيها الولد
― أيها الولد
“أفضل محبوب المرء ما يدخل في قبره و يؤانسه فيه، فما وجدته غير الأعمال الصّالحة فأخذتها محبوبا لي لتكون سراجا لي في قبري؛ و تؤانسني فيه و لا تتركني فريدا.”
― أيها الولد
― أيها الولد
“أيّها الولد، اجعل الهمّة في الرّوح، و الهزيمة في النفس، و الموت في البدن،”
― أيها الولد
― أيها الولد
“أني رأيت النّاس يعادي بعضهم بعضا لغرض و سبب،فتأمّلت قوله تعالى: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا * فاطر: ٦) فعلمت أنّه لا تجوز عداوة أحد غير الشّيطان.”
― أيها الولد
― أيها الولد
“اني رأيت في اجيل عيسى عليه السلام قال : من ساعة يوضع الميت على الجنازة الى ان يوضع على شفير القبر يسأ الله بعظمته منه اربعين سؤالا أولها :
يقول الله نعالى : عبدي طهرت منظر الخلق سنين وما طهرت منظري ساعة وكل يوم ينظر الله في قلبك و يقول ما تصنع بغيري وأنت محفوف بخيري أمنا أنت أصم لا تسمع”
― أيها الولد
يقول الله نعالى : عبدي طهرت منظر الخلق سنين وما طهرت منظري ساعة وكل يوم ينظر الله في قلبك و يقول ما تصنع بغيري وأنت محفوف بخيري أمنا أنت أصم لا تسمع”
― أيها الولد