تتراسين
تتراسين | |
---|---|
التسمية المفضلة للاتحاد الدولي للكيمياء البحتة والتطبيقية | |
Tetracene |
|
أسماء أخرى | |
Naphthacene |
|
المعرفات | |
رقم CAS | 92-24-0 |
بوب كيم (PubChem) | 7080 |
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات
|
|
الخواص | |
الصيغة الجزيئية | C18H12 |
الكتلة المولية | 228.29 غ/مول |
المظهر | بلورات برتقالية |
الكثافة | 1.35 غ/سم3 |
نقطة الانصهار | 357 °س |
الذوبانية في الماء | غير منحل في الماء |
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال) | |
تعديل مصدري - تعديل |
تتراسين هو هيدروكربون عطري متعدد الحلقات له الصيغة الكيميائية C18H12، ويكون على شكل بلورات برتقالية اللون.
يمكن اعتبار مركب تتراسين بنيوياً على أنه اندماج بين أربع حلقة بنزين على شكل خطّي، بالتالي فهو من الأسينات.
الوفرة الطبيعية
[عدل]هناك ارتباط بين نسبة الكربون في الكون وبين الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات، حيث أن أكثر من 20% من الكربون في الكون مترافق ومرتبط في مركبات PAHs، ومنها التتراسين.[3]
يوجد التتراسين طبيعياً في قطران الفحم، ويمكن الحصول عليه منه بعملية تقطير. أما مخبرياً فيمكن أن تتم عملية التحضير من تفاعل أنهيدريد الفثاليك مع مشتق النفثالين الموافق.
الخواص
[عدل]يوجد المركب على شكل بلورات برتقالية ضعيفة الانحلال في الماء، لكنها تنحل بشكل جيد في المذيبات العضوية.
تبدي محاليل التتراسين العضوية عند تعريضها للأشعة فوق البنفسجية خواصاً فلورية.
الاستخدامات
[عدل]يعد مركب التتراسين من أشباه الموصلات العضوية، ويستخدم في تركيب الصمامات الثنائية العضوية الباعثة للضوء (OLEDs).[4]
كما يستخدم التتراسين في كوسط اكتساب في ليزر الصبغة وذلك كمحسّس ضوئي Photosensitizer في الضيائية الكيميائية.
المراجع
[عدل]- ^ ا ب ج Naphthacene (بالإنجليزية), QID:Q278487
- ^ ChEBI release 2020-09-01، 1 سبتمبر 2020، QID:Q98915402
- ^ Hoover، Rachel (21 فبراير 2014). "Need to Track Organic Nano-Particles Across the Universe? NASA's Got an App for That". ناسا. مؤرشف من الأصل في 2017-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-22.
- ^ T. Takahashi؛ T. Takenobu؛ J. Takeya؛ Y. Iwasa (2007). "Ambipolar Light-Emitting Transistors of a Tetracene Single Crystal". Advanced Functional Materials. ج. 17 ع. 10: 1623–1628. DOI:10.1002/adfm.200700046. مؤرشف من الأصل في 2020-05-11.